«رواد السياحة» (أهلها) الذي يعد الأضخم عالمياً؛ برامج استراتيجية تنمية الرأس المال البشري، يهتم بإدارة المشاريع وتطوير الوجهات السياحية والإدارة المالية في القطاع السياحي والفندقي، ومنذ انطلاقته قبل عدة أشهر مستهدفاً العاملين والمهتمين بقطاع السياحة (...)
تقوم وزارة السياحة بحراك غير مسبوق لتطوير الكوادر البشرية وتأهيلها، عبر إستراتيجية تطوير رأس المال البشري «أهلها»، لتنمية قدرات شباب وشابات الوطن للعمل في قطاع السياحة والضيافة، الذي يحدث نقلة نوعية غير مسبوقة تماشياً مع «رؤية 2030». ويعد برنامج (...)
طفحت مستشفيات ومراكز صحية وعلاجية بالأخطاء الطبية القاتلة، الأمر الذي دعا مصدرا في الهيئة الطبية الشرعية في جدة لوصف بعض المستشفيات ب«الفاسدة» على خلفية تكتمها وصمتها على الاطباء متكرري الاخطاء – على حد وصفه. يقول المصدر ان بعض المستشفيات تصمت على (...)
أقتات بقاياك لكنك رفات !
أجوع بقيةٌ عمري ؛
وقد أعتصر ويطول صبري
سأنتظر تلك الروح لتحيى
وأقتات منها ؟
هي بالنسبة لي الحياة
وما سواهَا أشياء
عادية لا تعني !
هي بالنسبةٌ لي دنيا
تضيءٌ لي بقيةٌ عمري ,
إذاً كيف لي أن أعيشٌ هاهنا
في معزَل عنها (...)
سأكتب وحتماً لن أراعي مشاعر كل قارئ ينظر لمحتوى الموضوع بحسرة ولكن هذه الحقيقة هي المرة التي ستهين شعب بأكمله وليس فئة من مجتمع هم فقط المعنيون بهذا ، المٌتأمل والقارئ لأحدّاث الحد الجنوبي يرى أن الحٌكومة السعودية كان تَحرٌكها لأجل حماية حدودها من (...)
مهما نكن مؤملين يبقى شيء بالدّاخل يٌشبه الأجرّاس ينبئ بالخطر وكأن كل تلك المساحة ومن يساورها من حٌٌرّاس هٌم من يملكون فقط صلاحية المَبيتِ بها ، ليتناسوا الأصل ، تلك الأروّاح التي جعلت من المكان عنوان وإقامة لمئات الأعوّام ، هٌم حقاًَ من جعلوا منها (...)
يبقى الإنسان يخفي بسرداب قلبهِ قصصاً تحمل معانٍ جميلة قد تطمسها أيٌ حيّاة جديدة تكون هي الأصل ، لتكون تلك القصص تجارب إما أن يجملك إيمانك بالصوّاب لتختار الطريق الأمثل الذي قد يجيرك من لوعةٍ وعذّاب من جراءِ هذا المٌصاب الذي سكن وتمكن وأبقى أثره من (...)
هاهو الشهر يعود لنا من جديد ونحن ننعم في حياتنا بشتا صورها ، لم أنسى غرة رمضان تلك الليلة التي استحضرت من خلالها أشياء عدة وكأن شريط الذكريات يأخٌذني بهدوء وتسلسل ليصور لي كل الأشياء التي افتقدتها ، كانت موجودة في حياتي منذٌ عام أو عامين هاهي أزفت (...)
في كل يوم لابد من لحظة أقف عندها بتأمل أجدها تطعنٌني وتٌطعمني مرارة الفقد والحرمان .
الذي بتٌ وبات الكل يرمقهٌ بتأني يتدلى
إلى الأعماق بمْذاق كأنه العلقم ..
أخوتي آهٍ ما أصعب صياغة وسرد قصة تساورك وألم تقرأه بأعيٌن كل من هٌم حولك وهٌم لا حول (...)
هذه الخطوة التي تأخرت كثيراً ها هي اليوم نراها تتجللا لنا أمام العيّان وكأول خطوة بعد عودة بعض القرى إلى المحافظة ، وتبقي قرى أخرى علها تعود إن شاء الله لنرسم الفرحة الحقيقة في حفل يستحق أن يكون احتفال وهذه الخطوة هي إن شاء الله اللبنة الأولى التي (...)
هم فئة تحشر أنفسها في الصغيرة والكبيرة يتكلفون الحرف ويخلطون الحابل بالنابل يٌلمع لهم ليغردون خارج السرب هم ممن يعتنقون الأفكار لا لشيء وإنما لقاعدة خالف تعرف وإن كان في ذلك مس بقواعد الأدب العام على ضوء الشريعة الإسلامية يؤيدون رؤى التشابه التي تمس (...)
لأول مرة أتصفح هذا الموقع ما لفت نظري العنوان الرئيسي للموقع الوطن أولاً ليخطر في بالي تفسيرات وتأويلات بدائية للموقع وما قد يحمل من فكر ورؤية قد يكرس لها بطريقة أو أخرى قبل أن أتصفحه لأحكم عليه بصورة بدائية وما كان مني سوى سؤال مؤسس الموقع وقتها (...)
يقرأ الملأ الأشياء التي تدور حوالبهم برؤى يتصورون فيها الأحداث وحجمها دون دراسة فعلية لواقع الحال وما هو في أرض الوّاقع يكاد يكون حقائق مفجعة ،هناك حيث كان الحدث وبعد زواله ألآن سؤال يتبادل في ذهن كل مواطن ما هيه الأضرار التي خلفها ذاك الأسى بعد (...)
على أنقاض الأمل يمكن أن يكون للحلم روح تتنفس الصعداء بعناء يتراءى لناظر بزفرات وأنفاس مثقلة كتلك الأنفاس التي يحملها كل مغترب عن أرض الولادة وكل منكوب ومتضرر من جراء الكوّارث كم هو جميل المكان الذي ينعم فيه المرء بأمان ليضمن ويكفل له عيش هنئ وليتفكر (...)
في ليلة العيد تٌغتال فرحة أكثر من عشرة آلاف عائلة في أوساط مجتمع ينعمون بكل الحقوق فأي تميز عجيب يحمله أرباب ذاك المجتمع لتلك الفئة المغلوب على أمرها يوجعني عندما أتصل على أحد أخواني كي أعايده لأسأله كيف العيد، فإذا يقول له بالحرف الصريح أي عيد الله (...)
ها هو العيد يعود من جديد بإطلالته على خلق الله الذين أنعم عليهم بنعمة الإسلام ولم يكن تظاهرة أو عادة سنوية فحسب وإنما سنة محمدية سنت ليفرح بها المسلمون في كل أصقاع الأرض..
لكن نقطة المفارقة العجيبة أحبتي ونحن في ظل دولة الإسلام والعدل والتسامح (...)
عندما تكون هناك عقوبة صارمة في حق كل مخالف للأنظمة وكل مرتكب جُرم تطبق ، بإعلانها للاتعاظ والعبرة لمن تسول له نفسه لو مجرد التفكير ها نحن نشاهد، كل يوم والأخر خبر في صحفنا المقروءة تشمئز منه الأبدان ومن من هم وافدين على هذه البلد وينعمون (...)
هم يعانون الأمرين بحثٌ عن استقرارً وأمل عود قريب تقاذفتهم الهموم ، والتيه بات عنوان لهم هم فقط هم من يعانون وهم من يتشبثون بما ما بقي من أمل ، تجمعاتهم المعبرة والتي تبث شكواهم للمسئول ورسائلهم الدامية بقولهم لما كل هذه العتمة والضبابية في الوعود، (...)
لهذه المدينة المتعددة التضاريس خاطر برؤى لها أن تشاطر سوّاحل تلك المدن الحالمة لتقارع عمرانها المصنوع بفكر الأبناء الذي أرسى دعائمه الآباء ، نعم لمدينتي مقومات لا تمتلكها مدينة أخرى من نظائرها من المدن، فسواحلها الأخاذة مازالت تشتكي البين والتعري ، (...)
إن من الأشياء التي يفتقر لها المجتمع المترابط والمكتمل في كل جوانبه التنموية ولاسيما في عصرنا الحالي الذي يحلق عالياً فيه الأقران التعليم الذي يجب أن يكون سمة من سمات المجتمعات المتقدمة وسمة خاصة بروح كبرائنا الذين عن طريقهم تصل أصواتنا للأنظمة ، (...)
يشدني الشوق إليك كل حين أخالك في لوحة تتعدد فيها الألوان بتعدد وديانك ولتبقى شجيراتك مخضرة وإن كساها البارود ورود رصاصية ، ستظلين مشوقتي الأبدية فبك ولدت ويرباك نشأت وبك سأهيم وحتماً سأقيم علاقتي
الأزلية بأطرافك الزمردية فهل أُلام إن عشقت الطين (...)
أستاء ويضيق بي الحال وأنا إبن لذاك المكان من تلك الأرض في ذاك الوطن عندما يتقاذفني وذوّي الهم والظيق ولا أجد من يتلمس مابي ليخفف عني مصابي ولاسيما ونحن أبناء لتلك العقيدة التي تقول ، المؤمن أخو المؤمن ، وإنما المؤمنون أخوة ، لأجدني وحيد أخضب أفكاري (...)