طفحت مستشفيات ومراكز صحية وعلاجية بالأخطاء الطبية القاتلة، الأمر الذي دعا مصدرا في الهيئة الطبية الشرعية في جدة لوصف بعض المستشفيات ب«الفاسدة» على خلفية تكتمها وصمتها على الاطباء متكرري الاخطاء – على حد وصفه. يقول المصدر ان بعض المستشفيات تصمت على (...)
أقتات بقاياك لكنك رفات !
أجوع بقيةٌ عمري ؛
وقد أعتصر ويطول صبري
سأنتظر تلك الروح لتحيى
وأقتات منها ؟
هي بالنسبة لي الحياة
وما سواهَا أشياء
عادية لا تعني !
هي بالنسبةٌ لي دنيا
تضيءٌ لي بقيةٌ عمري ,
إذاً كيف لي أن أعيشٌ هاهنا
في معزَل عنها (...)
سأكتب وحتماً لن أراعي مشاعر كل قارئ ينظر لمحتوى الموضوع بحسرة ولكن هذه الحقيقة هي المرة التي ستهين شعب بأكمله وليس فئة من مجتمع هم فقط المعنيون بهذا ، المٌتأمل والقارئ لأحدّاث الحد الجنوبي يرى أن الحٌكومة السعودية كان تَحرٌكها لأجل حماية حدودها من (...)
يبقى الإنسان يخفي بسرداب قلبهِ قصصاً تحمل معانٍ جميلة قد تطمسها أيٌ حيّاة جديدة تكون هي الأصل ، لتكون تلك القصص تجارب إما أن يجملك إيمانك بالصوّاب لتختار الطريق الأمثل الذي قد يجيرك من لوعةٍ وعذّاب من جراءِ هذا المٌصاب الذي سكن وتمكن وأبقى أثره من (...)
هاهو الشهر يعود لنا من جديد ونحن ننعم في حياتنا بشتا صورها ، لم أنسى غرة رمضان تلك الليلة التي استحضرت من خلالها أشياء عدة وكأن شريط الذكريات يأخٌذني بهدوء وتسلسل ليصور لي كل الأشياء التي افتقدتها ، كانت موجودة في حياتي منذٌ عام أو عامين هاهي أزفت (...)
في ليلة العيد تٌغتال فرحة أكثر من عشرة آلاف عائلة في أوساط مجتمع ينعمون بكل الحقوق فأي تميز عجيب يحمله أرباب ذاك المجتمع لتلك الفئة المغلوب على أمرها يوجعني عندما أتصل على أحد أخواني كي أعايده لأسأله كيف العيد، فإذا يقول له بالحرف الصريح أي عيد الله (...)
ها هو العيد يعود من جديد بإطلالته على خلق الله الذين أنعم عليهم بنعمة الإسلام ولم يكن تظاهرة أو عادة سنوية فحسب وإنما سنة محمدية سنت ليفرح بها المسلمون في كل أصقاع الأرض..
لكن نقطة المفارقة العجيبة أحبتي ونحن في ظل دولة الإسلام والعدل والتسامح (...)
إن من الأشياء التي يفتقر لها المجتمع المترابط والمكتمل في كل جوانبه التنموية ولاسيما في عصرنا الحالي الذي يحلق عالياً فيه الأقران التعليم الذي يجب أن يكون سمة من سمات المجتمعات المتقدمة وسمة خاصة بروح كبرائنا الذين عن طريقهم تصل أصواتنا للأنظمة ، (...)
يشدني الشوق إليك كل حين أخالك في لوحة تتعدد فيها الألوان بتعدد وديانك ولتبقى شجيراتك مخضرة وإن كساها البارود ورود رصاصية ، ستظلين مشوقتي الأبدية فبك ولدت ويرباك نشأت وبك سأهيم وحتماً سأقيم علاقتي
الأزلية بأطرافك الزمردية فهل أُلام إن عشقت الطين (...)
أستاء ويضيق بي الحال وأنا إبن لذاك المكان من تلك الأرض في ذاك الوطن عندما يتقاذفني وذوّي الهم والظيق ولا أجد من يتلمس مابي ليخفف عني مصابي ولاسيما ونحن أبناء لتلك العقيدة التي تقول ، المؤمن أخو المؤمن ، وإنما المؤمنون أخوة ، لأجدني وحيد أخضب أفكاري (...)