سلام ياداراً رقى كل مرقاب
داراً بلغ بالعز فوق السحابه
للمجد رواده قيادة وكتاب
تاريخ حافل في صحايف كتابه
حصن العروبة من طمع كل غصاب
وسيف دين المصطفى والصحابه
داراً تأسس للعرب درع وحجاب
في شهر فبراير كيان ومهابه
مني لشعب المملكة فخر الأنساب
أصدق تهاني (...)
الماءُ نعمةٌ من نعمْ الله علينا فلا حياةَ بدونِ الماء، قالَ تعالى: (وجعلنا من الماء كل شيء حي) وقد نهجت قيادتنا من عهدِ المؤسس -رحمهُ اللهُ تعالى- على وقف المياه، وما قام به ملوك هذه البلادِ من توفير المياه وتحليتها شاهدًا على ذلك، وقد شقتْ الجبالَ (...)
فيما دُول العالم تواجه أزمة نقص حاد في السيولة وفي توفير الأجهزة والمعدات التي تحتاجها من أجل مواجهة جائحة كورونا نجد أن يد الخير السعودية تمتد لكل نقطة ترى أن أهلها بحاجة للمُساعدة، والشعب الفلسطيني هو الأقرب للسعودية وقيادتها من نواحٍ عدّة ولذلك (...)
إسماعيل ياشا صحفي تركي مُقرّب من أردوغان وأحد وجوه تركيا الإخوانية، يكتب مقالاً يُبشّر فيه الشعب اليمني بقُرب قدوم طائراتهم المُسيّرة التي نجحت في ليبيا !
يتكئ في مقاله على ما يُسميها نجاحات في عمليات تركيا العسكرية في المنطقة العربية !
ويتحدّث عن (...)
عندما اتخذ الروس قرار التخلّي عن اتفاق (أوبك+) ورفضوا التجديد لم يدر في مُخيلتهم أن تكون الخطوة السعودية تسارع وتيرة الضخ والإنتاج وتخفيض سعر البرميل لتزداد الهيمنة السعودية على السوق العالمي..
لم يتجاوز تفكير الروس حد أن السعودية ستواجه خطوتهم (...)
يروّج البعض لفكرة إيجابيات جائحة كورونا، وأن هذه الجائحة أصبحت سبباً في جمع شتات الأُسرة، وتغيير عاداتها السيئة، والكثير من هذا الكلام الذي لا يمكن وصفه إلاّ بأنه كلام غير صائب.
صناعة عالم وردي، وإغراق النفس بأحلام لا واقع لها، يُعتبر بيع وهم، (...)
روسيا أحد أعمدة استقرار السوق النفطية عالمياً، ولعبت دوراً كبيراً في الحفاظ على سعر عادل لبرميل النفط، وكانت شريكاً صادقاً مع السعودية في اتفاق (أوبك+)، ما الذي تغيّر؟!
صغار المُنتجين في أوبك لم يتقيدوا بالحصص، وكان التزام السعودية وروسيا هو الثابت (...)
فجر يوم السبت 8/7/1441 كان فجراً صاخباً، على غير المُعتاد في صحراء تحتضن أماني وأحلام ساكنيها لتغفو باكراً..
مصدر خفي يُطلق معلومة، صحفي بمرتبة مُرتزق يملأ تويتر حديثاً وتأويلاً عنها، وإعلام تخلّى عن مآسي البشرية وأصبح لا هم له سوى السعودية وما (...)
وزراء، مُستشارون، سُفراء، موظفو حكومة من الصف الأول، ناهيك عن عامّة المواطنين يتساقطون بسبب كورونا المُستجد في إيران!
زوّار مشهد وقُم من مواطني دُول الخليج كل طائرة عادت تحمل عدداً من المُصابين وكأنهم كانوا في بؤرة نشاط للفيروس.
حتى أن الشكوك بدأت (...)
معالي الوزير توفيق الربيعة..
لقد عاهدت نفسي على البحث عن الإيجابيات والكتابة عنها، فجأة وجدت نفسي أمام أشياء لا يمكن لي السكوت عنها..
أن لا يجد المواطن في حفر الباطن علاجاً عندما يُصاب بجلطة في القلب بسبب عدم وجود استشاري قلب مُتفرغ.. هذه (...)
يوماً ما..
كان من ينوي الحج في أطراف الجزيرة العربية يُوصي وصية المُوقن بأن لا عودة له، ثم ينطلق في رحلة طويلة تحفّها المخاطر..
قُطّاع طُرق، وحوش صحراء، ودروب في لحظة قد تتحول إلى قبرٍ يلتهم العابرين..
كانت النجاة تكاد تكون مُستحيلة، من لم يقتله (...)
عندما كانت المنطقة تعج بالفوضى، شعوب ثائرة، حرب بين الإخوة، الكل يصرخ حرية.. حرية!
بحرٌ من الدماء أغرق رمال الصحراء، أوطانٌ أصبحت خاويةً على عروشها، وتم تهديم كل ما هو قائم!
وسط كل هذه الهستيريا الجماعية كانت هناك أصوات من بلادنا تُهلل وتُبارك هذه (...)
لقد آمنتُ بأن الابتزاز أسوأ من السرقة، ابتزاز الآخر عن طريق تسويق الوهم كحقيقة، والواقع وتحدياته مُجرد وهم..
بهكذا خطاب تُسرق أحلام الشعوب وأمانيها، ويتحولون إلى أُناس ينتظرون حصول مُعجزة أو قُدوم أسطورة ليُحقق لهم المُستحيل..
يوماً ما كتب معالي (...)
الموت القادم من الصين يبدو أن الكثير من الأيادي تقف خلفه.
مختبرات طبية سريّة..
اختبارات كانت تحت السيطرة في مختبرات يوهان، وفجأة تسرّبت لشوارع المدينة!
وقد تكون عملا مُخابراتيا من دولة ما.
الشيء المؤكد أن العالم أصبح في مواجهة حقيقية مع موت مجهول (...)
يبدو أن الإخوان المسلمين عاجزون بشكل جدّي عن العمل تحت النور، لقد اعتادوا حياة السراديب، حياة الظلام، وحياكة المؤامرات في الخفاء.
بعض دول المغرب العربي وليبيا، تهاوت عروشهم بلا حروب، هم فقط واجهوا الواقع فكان الفشل حليفهم.
من أجل السُلطة فعلوا كل (...)
تشكّلت دوائر إعلامية وثقافية وعلمية في أكثر من جهة حكومية، اعتمدت أغلبية هذه الهيئات في تعييناتها على شيء غريب جداً وتحديداً في تمكين المرأة، كان الاعتماد على وجوه لا تملك قاعدة تدعم تعيينها، خارج نطاق التخصص، وجوه لا تملك كفاءة تستحق من خلالها (...)
انتهت القصّة، ومات قاسم سليماني، فأيّ حياةٍ هذه التي عاشها مُتنقلاً بين المُدن والقُرى يعمل كواجهة للشيطان لا يملك بين يديه سوى الموت والخراب والفوضى..؟!
سليماني الأب الروحي لفكرة البراميل المُتفجرة في سوريا مات بالطريقة ذاتها، مُحترقاً وجثته تحولت (...)
أحياناً يكون القانون موجوداً ويتناسب مع مُتطلبات المرحلة، والنظام قوياً، وكل وسائل التنفيذ مُتاحة، ولكن تجد المسؤول عاجزاً عن صناعة نجاح في إدارته !
مُنهمكاً في البحث عن أعذار واهية ليُبرر بها صمته، مُحاولاً قدر المُستطاع تجاوز كل ما تراه عيناه وما (...)
لسنا مُحْدَثِي نعمة، ونعرف أن الأشياء السيئة ستبقى سيئةً لا تتغير مع الزمن، ولانُبرر ما حدث من بعض التجاوزات الأخلاقية في الحفلة الغنائية وبشكل يجعلنا نتساءل أين كان يختبئ هؤلاء المرضى؟!
عندما تدفع مالاً لحضور حفلة فأنت مواطن دفع مالاً ليستمتع في (...)
الضمير مجموعة من القِيَم والثوابت والمبادئ لا تتغيّر مهما كانت الظروف..
و«عكاظ» ضمير الوطن، صوته الذي يعلو في كل مكان وزمان دفاعاً عنه وخوفاً عليه، مبادئه وثوابته التي مهما حاول الآخرون التشكيك بها ستبقى «عكاظ» مؤمنة بها ومدافعة عنها..
عند اندلاع أي (...)
فايز السرّاج رئيس حكومة الوفاق في ليبيا المُعترف بها دولياً يُريد إشعال الحرب في منطقة البحر الأبيض المتوسط عن طريق اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع تركيا متجاوزاً مصر وقبرص واليونان في عملية انتحارية تشبه عمليات حُلفاء حكومته!
وحكومة تركيا وجدت (...)
افتتح مدير جامعة حفر الباطن الدكتور محمد آل ناجي، فعاليات مؤتمر علم النفس الرياضي التطبيقي الذي نظمته الجامعة اليوم (الأربعاء).
وأكد آل ناجي، أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين أولت التعليم والبحث عناية فائقة، ليقينها بأن نهضة (...)
طفلة عراقية تستغيث بحثاً عن علاج..
السرطان ينهش جسدها، والعراق لم يعد عراقاً جميلاً، لم تعد البصرة فيحاء ولم تعد بغداد فاتنة دجلة، ماتت البساتين وكُسِرت الأرواح..
أحزاب مُتأسلمة تحالفت مع الفاسدين وأحالوا حياة العراقيين إلى جحيم..
كان للعراقيين بعد (...)
لماذا الكُل يُحاصر وزارة العمل و يُحملها مسؤولية إيجاد وظائف لِكُل العاطلين!
جناية المُسمى رُبما..
الوظائف في السعودية ليست ذات مسار واحد..
لا زال العمل في القطاع الحكومي هو الأكثر رغبة وطلباً، ثم العمل في برامج التشغيل الحكومية، ثم العمل في الشركات (...)