شارك مساء أ مس الاحد مجموعة من منسوبي فندق حياة ريجنسي في أ عمال التشجير في مبادرة الحزام الاخضر التابعة للجمعية السعودية ل علوم الحياة بجامعة الملك سعود حيث قام الموظفين بزراعة الشتلات في منتزة الملك سلمان البري بالرياض بتغطيه اعلاميه من “ الرأي ” (...)
مكة أون لاين - السعودية
و"العنوان" أغنية شدت بها الفنانة "سميرة توفيق"! بزمن "الرومانسية" و"الفن الجميل"! قبل زَبَد "الفن الرديء" المعدّ للتسويق كأي سلعة لها تاريخ انتهاءٍ سريع! تقول في مطلعها: (كل الحلوين حراميه.. وأنا ماشي.. هجموا عليا.. كسروا باب (...)
مكة أون لاين - السعودية
نعرف أن المتحكم بأسعار العقار جملة من العوامل؛ ولعل الأهم هو موقع العقار المعروض للبيع أو التأجير! كما أن المواقع نفسها تختلف درجة أهميتها من موقع لآخر.
وتخرج – على باب الله - لتستأجر عقاراً وتستفسر عن أسباب ارتفاع قيمته (...)
في «السويد» يتمتّع الآباء بإجازة «أبوة» مدفوعة الأجر تتعدى «السنة» أي حولاً كاملاً مراعاة لفارق الترجمة! منها شهرٌ إجباري يجب أن يأخذه الأب فور إنجاب زوجته «المصون»! ما علينا ولنعد لعالمنا الذي نختصره بالأسئلة والتعليل! فالأب لا يعاني «آلام المخاض» (...)
عرّج فضيلة الدكتور/ عيسى الغيث في لقاء صحيفة «الشرق» بالعدد 586 بداية شهر رمضان على مواضيع تخص البيئة العدلية؛ ومن ضمن المحاور التي ذكرها فضيلته المميزات الممنوحة للقضاة حيث يرى: ( أن من حق القضاة المطالبة بزيادة رواتبهم لمواجهة صعوبات الحياة لصعوبة (...)
من أهم أسباب الإسراف على موائد رمضان حالة الجوع التي يمرّ بها الصائمون! فالزوجة تطبخ تحت إلحاح الجوع استجابةً لوهم جوعها «بطبيخ ونفيخ» أكثر مما تحتاجه أسرتها؛ وكذا «أبو عيالها» الذي ينزل للسوق جائعاً فيشتري ما يزيد عن الحاجة من «الأشربة» والحلويات؛ (...)
تصعقك المأساة أحياناً بحالةٍ من «الصمت المخزي»! فحين تلتقط بسمة هانئة في موضع لا يحتمل الابتسام؛ برؤية وجهٍ بشري لفحته الشمس وبللته الأمطار -في الغياهب والدجون- طوال تسعين عاماً فيما هو ينضح بالوضاءة والرضا فاعلم أن هناك سراً دفيناً لن تستطيع بغرورك (...)
كل عام وأنتم ومن تحبون بخيرٍ وعافية؛ فغداً غرة شهر رمضان المبارك؛ لذا حاوِلوا تخفيف الزحام قليلاً على الأسواق وشراء ما لذَّ وطاب؛ فلا خوف من مجاعة محتملة بحمد الله! فالأمور طيبة ومقاضي رمضان بمتناول اليد تجدها في أقرب بقالة منك! فلا تضغطوا على حركة (...)
في العالم الغربي – الذي يعتبره كثيرون فاجراً- هناك بساطة مطلقة في مناقشة الأمور علانية، في برلماناتهم ووسائل إعلامهم بل وحتى – اللهم يا كافي- في أفلامهم ومسلسلاتهم ومسرحياتهم! وهم يزيدون على تلك العلانية بإطلاق النكات على الأحداث دون حساسية! لم نصل (...)
بسيط لدرجة أن من يراه يستبق الحكم عليه عجلاً بما رسخه الإعلام -سلباً- عن الشخصية «الصعيدية»! مع ذلك هو «جدع» وشجاع وصبور وحليم لأبعد حد! لباسه بسيط ومع ذلك فهو أنيق ويبدو أصغر سناً من عمره الذي يقارب الخمسين! تعرّفت عليه عندما كنت أعمل في «كبينة (...)
قد أتصنّع «الجمال» شغفاً به، محباً له، فهل أنت مثلي؟، فقد تكون صديقي في مواقع التواصل الاجتماعي ولكن هل تضمن تلك الأدوات تقديم صورة شاملة عني تمكّنك من الحكم عليّ من خلالها فقط؟، أم يلعب تصورك – وهماً – صورة مثالية قد لا يكون لها أساس واقعي؟!.
وقبل (...)
(ذهب «الخميس» فما له من عودةٍ)! مع ذلك سعيدٌ بحمد الله بهذا التغيير ولي أسبابي! وسأشرحها في هذا اليوم الذي يعتبر بداية أيام العمل الأسبوعية؛ وكإنسان شبه كسول فإنني أتمنى إضافة يوم الأحد إجازة لولا أن القوانين تمنع ذلك وكذا العقل؛ فإجازة ثلاثة أيام (...)
لا أستخدم المبيدات الحشرية في بيتي إلا في أضيق الحدود؛ فإضافة إلى سُمية المبيدات -خصوصاً عند استخدامها في الأماكن المغلقة كالمنازل- فهي تقضي على بعض «سكان المنزل» الذين لا يُرحب بهم في أغلب الأحيان رغم فائدة وجودهم وأهميتهم! والنمل الذي لا يقرص هو (...)
لو كان الأمر بيدي لاتخذت قراراً فورياً بإضافة مقررات دراسية عن فن صناعة وتطوير الذات، منذ الصف الأول الابتدائي وحتى آخر سنة من عمر الطالب الدراسي! والعمل على جعلها مادة مشوقة في أسلوب الطرح والعرض بعيداً عن رتابة وسائل التلقين المعتادة التي تسلب (...)
«شعبان» من أسرع الشهور انقضاء؛ وأغلبنا لا يشعر بحركة الشهر إلا في أواخره فيهرع للأسواق متزوداً بمؤونة شهر رمضان المبارك؛ وما بين هذا وذاك يجب علينا المبادرة ومن الآن لمساعدة إخواننا السوريين الذين تكالبت عليهم «الأمم» بمساعدة رئيسهم وحاشيته وأعوانهم (...)
لستَ مسؤولاً سياحياً لتقضي إجازتك في «الخارج» صوب «البرودة» و«طراوة النسيم»! ولم تسعفك «ظروفك الجيبية» لمشاركة أشقائك الخليجيين متعة السفر! لذا ما رأيك في السياحة الداخلية «الشخصية»؟! ففيها «منافع» مثمرة لا تتشابه و«طاقة» شركتنا التي «وقّرتنا» مع (...)
إن التناغم وسمو الهدف والعمل بإخلاص والمشاركة كفيل بتحقيق التطلعات الحضارية؛ إنما لم يجد القرويون حال انتقالهم للمدن أرضية حضارية صلبة تساعدهم على النهوض؛ بل إن سطوة المدن سلبت ما تبقى للقروي من روح حضارته المتناغمة! فإن تكلم بلهجته رمقته الأعين (...)
القروي الآتي ب «كراتينه» علي بن الجهم مدح الخليفة قائلاً: أنت كالكلب في حفاظك للود ..)! وحين أثّرت عليه الحضارة – بجمالياتها وطبيعتها وحلاوتها- أنشد: (عيون المها بين الرصافة والجسر..)! ولكن أستاذنا محمد آل الشيخ يرى خلاف ذلك «مغرداً»: (مشكلتنا أهل (...)
إما أن يمدحك الشاعر فيكون «كاذباً» وأنت مشارك له في كذبه «اللذيذ»؛ أو يهجوك «صادقاً» ليكون إنكارك «كاذبا»! أو يقع «كاذباً» في الهجاء فلا ينفعك «صدقك» حتى لو حلفت بأغلظ الأيمان وسقت ملايين شواهد البراءة!؛ وحتى إن كنت كريماً حسن المعشر صوّرك بخيلاً (...)
ليس صحيحاً أن من يصل متأخراً خير من ألا يصل؛ فقد تصل متقدماً وليس لك من «التقدم» سوى التعب فيما يفوز المتأخرون! هذا الإحساس راودني عصر الجمعة الماضية؛ ولهاجسه سبب أتمنى أن تقرأوه جيداً لتعرفوه! فقد طرأ لي مشاهدة سباقات الفروسية التي تنقلها القناة (...)
ليس شرطاً أن تشترك أذواقنا، ولكن ومن باب المجاملة قد تحمل نفسك على القيام بشيءٍ لا تحبه تقديراً لشخصٍ أو جماعة! ولأن اليوم «عيدُ المسلمين» وتلتقي فيه الأسر على موائد الطعام، فلا بأس من ذكر هذا الموقف حين اصطحبني أحد الأصدقاء لتناول الغداء في مطعم (...)
لا أسعى لصلاح العالم فأنا مشغولٌ جداً! وسأكون واهماً بمثاليتي لو خطر هذا «الهاجوس» لي! فأنا أعرف حجمي الطبيعي وأدرك أنني لو قضيت العمر كله محاولاً إصلاح نفسي لما استطعت إلا بتوفيق من الله وفضله! فإن كان من الصعب عليّ ترويض نفسي التي تعرفني وأعرفها (...)
أعتقد أنه لا غضاضة في امتطاء الدعاةِ الخيولَ! فلا بأس عليهم الثلاثة بإذن الله؛ لأن الترويح عن النفس مطلوب؛ كما أن نشر الشيخ «عادل الكلباني» الصورة من «أرض الحدث»وتعليقه عليها بشكل طريف يجب ألا يُفسد للود قضية؛ ثم إن المشايخ «أبخص» فيما يقع بينهم من (...)
بالنظر إلى جسامة المهمة الملقاة على عاتق وزارة الإسكان، لا أملك سوى القول صادقاً: أعانها الله! مع ذلك فإنجاز مهمتها لن يكون مستحيلاً؛ إلا في حال استسلمت للمتَّبِع البيروقراطي؛ وتشكيل لجان تمشي الهوينى في تشخيص الواقع للوصول لرؤية مشتركة من شأنها (...)
حين تصل إليك العاصفة تتحول إلى جزءٍ منها وعنصر من قوتها! وعند ركوبك وسيلة نقل فأنت تأخذ سرعتها في هذا الزمن السريع والطائر! الذي يسقط الإنسان في عاصفته التكنولوجية متأثراً بسرعتها المرهقة للأعصاب في دوامة الحياة، مع ذلك تجد من يركن للسكون ويرى فيه (...)