من أجمل الأعمال الإعلامية المهنية في أي مجال وفي المجال الرياضي خاصة هو النقد الهادف الموضوعي البناء سواء تجاه عمل إداري يخص المؤسسة الرياضية أو اتحاد اللعبة ولجانه أو الرابطة أو إدارات الأندية ومدربيها ونجومها، إذ الجميع بشر ومعرضون للخطأ والتقصير (...)
بداية لا يمكن لأي مشجع وعاشق للزعيم العالمي وصيف العالم الهلال إنكار ما قدمته وتقدمه إدارة الرئيس الذهبي فهد بن نافل من عمل احترافي مؤسسي ناجح جعل النادي الملكي يغرد بعيدا عن البقية الذين يصعب عليهم الوصول لأرقام ألقابه وإنجازاته ومازال للفرح بقية، (...)
يوم الثلاثاء المقبل سيكون موعداً آخر لمواجهة الشقيقين الهلال والعين الإماراتي، إذ تتجدد الإثارة الكروية والحماس وتتضاعف المتابعة والمشاهدة سواء في الملعب أو عبر الشاشة الفضية للقاء كروي سيحمل كل التوقعات. نعم، فرص العين أكبر بحكم انتصاره في الذهاب (...)
لا جديد من قبل الزعيم العالمي وصيف العالم الهلال أن يعتلي منصة التتويج ويقلد بالذهب ويرفع نجومه كأساً جديدة يسعدون بها جماهيرهم، ولا فرق أن تكون ودية أم رسمية، سموها ما شئتم، فالفرح هو.. هو، ولأنها عادة موسمية ونصف وربع موسمية فالفرح مقنن ووقتي ولا (...)
* خدمة منتخب الوطن والدفاع عن ألوانه في كل المحافل العربية والقارية هي شرف كبير وأمانة في وطن كبير احتضن المواطن ورعاه تحت قيادة حكيمة تحرص على سعادته ورفاهيته وعيشه الكريم لذا لا مجال لتفضيل الفريق على منتخب الوطن مهما كانت الأعذار والمسببات (...)
أحترم وأقدر وأعز كثيراً رئيس الهلال فهد بن نافل، كيف لا وهو يصنف بالأرقام كأحد أفضل الرؤساء الذين مروا على كرسي الزعيم العالمي وصيف العالم، وفي عهده أوقف عناد الآسيوية ولم تعد صعبة بعد أن حققها مرتين ووصافتها مرة واحدة، وتأهل لكأس العالم للأندية (...)
قدمت لنا قضية انتقال مدافع المنتخب السعودي الأول والشباب الدولي الكابتن حسان تمبكتي أنموذجاً جديداً وأدلة وتأكيدات أن كرة القدم لعبة مشوقة وشعبية، الانتصار فيها يتحقق في الملعب فقط، والملعب لا غيره، وليس في البرامج الرياضية الممنهجة بالتعصب والهدف (...)
لم يمر على «الزعيم العالمي» وصيف العالم موسم غامض ومقلق لجماهيره، وصيف غريب في كل أحداثه وتطوراته كهذا الموسم وهذا الصيف الذي بدأه «الأزرق» في إعداده محلياً وبعدها بأيام قليلة غادر إلى حيث معسكره الخارجي في النمسا، ومع هذا المعسكر بدأت حكايات ألف (...)
كعاشق للزعيم العالمي الهلال ومدرك لتاريخه وما مر به من صعوبات ومنغصات طوال مسيرته وتخطاها بفضل من الله ومنة لست متشائماً أبداً حيال مستقبله ولا أرى في الظروف الحالية التي يمر بها والتي لم تكن موجودة في الموسم الماضي فيما يخص الفراغ الذي يعيشه من دون (...)
جاء الرحيل المفاجئ للمدير الفني للمنتخب السعودي الأول هيرفي رينارد محيرا للجماهير الرياضية في كل تفاصيله، ولاقى أصداء إعلامية عربية وعالمية غير مسبوقة أولا لأنه ارتبط باسم المملكة الوطن الكبير وثانيا للنهضة الكبيرة والتطور الذي تشهده كرة القدم (...)
لم تمر على الجماهير الهلالية الوفية أفراح وسعادة كما هو حالها وهي تشاهد عشقها الزعيم العالمي فخر الوطن وصيف بطل العالم وهو يرفع راس الوطن ويشرف في كأس العالم للأندية في المغرب وكاس آسيا في قطر هو هنا وصيف بطل العالم وهنا تأهل للنهائي القاري محققا (...)
أعتقد أن هناك في الفريق الهلالي مشكلتين هامتين ورئيستين يفترض أن تلتفت لهما إدارة النادي بشكل عاجل وتبحث عن حال الأولى الجانب البدني وهو مايعني أن المعد البدني في الفريق دون الطموح ولذا يحدث الاستنزاف البدني في الشوط الثاني ويتراجع الفريق فنيا (...)
أرسل مقالي هذا لصفحة ملتقى القراء في الصحيفة الكبيرة الرياض ولمنبر الرأي في ملحق دنيا الرياضة الجميل والمتميز والذي يقدم عملاً إعلامياً مهنياً واحترافياً ويربط الجمهور بفعاليات كأس العالم وبمنتخب الوطن من خلال أخبار وتقارير ورؤى فنية حديثة وأنا أكتب (...)
أحاول في أسطري التالية أن أحلل وأشخص بخبرتي المتواضعة وضعاً غريباً جداً لا أتحدث عن الأشخاص هنا وهناك ولا أقلل من قيامهم، لكني أنتقد عملاً أراه ناقصاً بل ومعيباً كشفه بجلاء الصدام العلني المفاجئ بين الاتحاد السعودي لكرة القدم وطيب الذكر صاحب (...)
بصرف النظر عن وجود أخطاء ومخالفات لأنظمة ولوائح أي اتحاد سواء كان عالميا أو قاريا أو محليا، أو براءة أي ناد من هذه الأخطاء والمخالفات وتعرضه لظلم وإجحاف بحقه أسبابها تواجد أشخاص في الغرف والمراكز واللجان يعالجون القضايا وفق الميول والعاطفة والعلاقات (...)
بدأ الزعيم العالمي الهلال مشواره في بطولة الأندية الآسيوية أبطال الدوري بمواجهة شقيقه الشارقة الإماراتي، والمشوار هذة المرة سيكون أصعب من السابق، خصوصا والهلال هو البطل المتوج بكأس القارة، ومسؤولية نجومه مضاعفة بالمحافظة على اللقب، إذ على الرغم من (...)
انتهى كلاسيكو الكرة السعودية الذي جمع الزعيم العالمي الاستثنائي الهلال بشقيقه العميد المونديالي الاتحاد بانتصار مستحق للأزرق، مثل إعادة الأمل في المنافسة على اللقب، وإعلان خسارة أولى للأصفر الجميل متصدر الدوري والفريق الأفضل والمكافح هذا الموسم (...)
الثقة في إدارة الهلال برئاسة الرئيس الذهبي فهد بن نافل وفريق إدارته لا يمكن أن تتجزأ بل إنها تتجدد في إدارة فرضت نفسها بالعمل والإنجازات وليس بالتغريدات والتصريحات الجوفاء التي تطير في الهواء مخلفة ورائها إخفاقات وحسرات وندم ووعود وهمية لا تتحقق (...)
أحياناً تكشف ردات الأفعال الغريبة والمضحكة جداً عقليات بعض الإعلاميين والمشجعين والإداريين والشرفيين، وهذا ما حدث بعد توقيع الدولي سعود عبدالحميد للبطل الزعيم العالمي الاستثنائي الهلال، وكأن سعود هو أول لاعب ينتقل من فريقه لفريق آخر أو أننا في زمن (...)
عندما ينتصر منتخب الوطن الكبير فهو يرسم السعادة على الجميع ويسر خواطر الجميع فالوطن يفرح وشعبه يفرح وولاة أمره يفرحون أكثر لأن الأخضر ترجم حرصهم ومتابعتهم وتشجيعهم والدعم اللامحدود للرياضة السعودية التي تتقدم خطوات متسارعة للأمام تواكب النهضة (...)
سيواجه الهلال فريق بيرسبولس الإيراني غد (السبت)، والزعيم في وضع صعب وظروف فنية هي الأصعب في تاريخه بعدم جاهزية وإصابة أبرز نجومه إذ بعد إصابة عبدالله عطيف وسالم الدوسري ومحمد البريك والبرازيلي بيريرا انضم للقائمة النجم الخلوق ياسر الشهراني لتتفاقم (...)
وقع الهلال في فخ التعادل الثالث، وخسر بذلك ست نقاط ضاعت عليه بسبب أخطاء تحكيمية، اعتمد الحكم المحلي أحمد المريخاني آخرها في مواجهة الحزم، عندما تعامل مع الأزرق بشكل غريب و»طنش» ضربتي جزاء واضحتين وضوح الشمس في رابعة النهار كانتا ستغيران وضعية (...)
لفتت الصورة التي جمعت ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وشقيقه جلالة سلطان عمان هيثم بن طارق وهما يتابعان نهائي بطولة كأس الأمم الأوروبية في كرة القدم بين منتخبي إيطاليا وإنجلترا الأنظار في مواقع التواصل الاجتماعي وتناقلتها أغلب (...)
عندما يطرح السؤال.. لماذا الهلال دائما هو الأول والبطل المتوج بكل الألقاب قاريا ومحليا وعالميا؟ تأتي الإجابة بكل بساطة أن العمل المؤسسي في النادي الجماهيري الكبير هو السبب بعد الله في استمرار التفوق والزعامة على الرغم من تواجد بعض المنغصات التي وقفت (...)
كرة القدم قبل أن تكون عبارة عن جلد مدور ومنفوخ بالهواء، ولعبة شعبية تجاوزت أرقام عشاقها المليارات هي فكر وثقافة وإدارة احترافية، وأيضا استثمار واقتصاد للبلدان ولا أبالغ أنها حولت دول فقيرة إلى أن تكون غنية وفي وضع اقتصادي جيد، وأيضا هي رسالة محبة (...)