أشار عقاريون إلى ازدياد القضايا العقارية المنظورة في المحاكم السعودية، ولفتوا إلى عدم وجود إحصاء دقيق حول عددها، لكن قدّروا نسبتها ب 10 في المئة من مجموع القضايا في المحاكم.
وعزوا هذه الحالة إلى «عدم وجود آليات تضمن حق صاحب مكتب العقار والبائع (...)
قال الناطق باسم عملية «عاصفة الحزم» العميد أحمد عسيري أنه لا يستبعد سعي ميليشيات الحوثيين إلى حيازة أسلحة كيماوية وجرثومية، مشدداً على التحاق قبائل يمنية بمعسكر الشرعية.
وأصدر الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي قراراً بتعيين خالد بحاح نائباً له، مع (...)
تلقى وزير الدفاع رئيس الديوان الملكي المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز اتصالاً هاتفياً أمس من وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر.
وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية الوثيقة بين البلدين، وبحث مجالات (...)
منذ تأسيسها تبنت الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن) رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - رحمه الله - في جعل الصناعة الخيار الاستراتيجي لتنويع مصادر الدخل، وسخرت إمكاناتها كافة لتحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية (...)
ويكرهنا الحب، فيهرب من تشابك أصابعنا
نعيد اختلاق الأبجدية بقلبين حافيين
عاريين سوى من جوع الملامح…
لألوان اشتراها الطقس العاطفي..
…
…
ليكن إذن!!
نغالب أوجاعنا الداكنة في العتمة
البيضاء.. في صدر الفجر
الزرقاء… في تلوِّي البحر
بين أساليب (...)
حسب الموقع الإلكتروني للإذاعة الدولية السويسرية، ستضطرّ سويسرا قريباً للانصياع إلى قانون الامتثال الضريبي على حسابات المواطنين الأمريكيين في الخارج، والذي يُطلق عليه اختصاراً: "فاتكا"!.
هذا القانون يُتيح لأمريكا الحصول على كافة المعلومات البنكية (...)
أخشى أنّنا الوحيدون في العالم الذين لديهم لجنة، هي بمثابة إدارة، تنحصر مهمّتها في حلّ مشكلات مساهمات الأراضي العقارية، ممّا يُساهم فيها المواطنون بِ (شَقَا) عمرهم ليضيع في طرْفة عيْن!.
هذه اللجنة موجودة في وزارة التجارة والصناعة، وأنا في الحقيقة (...)
في نهاية الألفية الثانية توافق العالم على وضع ما عرف باسم أهداف الألفية للتنمية، وهي ثمانية أهداف أساسية تنبثق عن كل منها مجموعة من الأهداف الفرعية، وتتلخص هذه الأهداف، التي حدد عام 2015م موعداً لاستكمال تحقيقها،
في القضاء على الفقر المدقع والجوع، (...)
في السبعينيات والثمانينيات الميلادية من القرن الماضي، كانت المذيعة السورية هيام حموي، وعبر إذاعة مونت كارلو الفرنسية الشهيرة، رائدة البرامج الإذاعية التي تتواصل مع المستمعين حياً على الهواء!.
كان صوتها عذْباً ومُفعماً بدفء الشام وعبقه، كما (...)
لو اشتكى مهندسٌ يابانيٌ مُتخصّصٌ في الهندسة الصناعية من البطالة، فهل ستصدّقونه؟.
طبعاً كلاّ، إذ كيف يكون عاطلاً واليابان من أكبر الدول الصناعية في العالم؟ ومصانعها تُحيط به إحاطة السوار بالمعصمِ؟.
طيب، لو اشتكى مهندسٌ سعوديٌ مُتخصّصٌ في هندسة (...)
أعلن أمير منطقة مكة المكرمة ورئيس لجنة الحج المركزية الأمير خالد الفيصل نجاح موسم الحج لهذا العام، مشيداً باهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير سلمان بن عبدالعزيز لتوفير جميع السبل وأسباب الراحة والخدمات لحجاج بيت (...)
العمل الجاد والدؤوب الذي مارسته وتمارسه المرأة السعودية بدأ يؤتي ثماره في عهد الملك الصالح عبدالله بن عبدالعزيز يحفظه الله، فمسيرة تعليم المرأة السعودية قبل خمسين عاماً إلى الآن مسيرة طويلة أثبتت فيها الطالبة تفوقها على الطالب في كثير من نتائجها! (...)
كتب الأستاذ جعفر الشايب مقالاً بعنوان «السعوديون وقضايا الديمقراطية» نشر في صحيفة الشرق في عددها الصادر بتاريخ 2/9/2012م، وأستأذنه في استعارة العنوان بتصرف، جاء في مقال الأستاذ الشايب أن مؤسسة «مقياس الديمقراطية العربي» قد أجرت استطلاعاً للرأي في (...)
بعضُ المُغرِّدين في تويتر بعثوا إلى الكاتب محمّد آل الشيخ برابط مقالي المُعنْوَن (أسوأ هدية إلى السعوديات في العيد)، والمنشور يوم الإثنين الماضي، والذي انتقدْتُ فيه تغريدته التي زعم فيها وجود سعوديات في دبيّ، منحرفات أخلاقياً بسبب البطالة!.
نفس (...)
في العام الماضي (2011م) نشرت جريدة الرياض تقريراً اقتصادياً لشركة موثوقة معلوماتياً، هي بُوزْ آند كومباني العالمية، جاء فيه أنّ ثروات السعوديين الأفراد، من الأثرياء ورجال الأعمال وأصحاب الشركات، تُقدّر بحوالي (550) مليار دولار!.
ولا أعتقد أنّ هذا (...)
الدمام – منى الشهري
1.25 مليار عملية عبر الشبكة السعودية خلال 2011م
العوض: السعوديون سينفقون على مواقع الشراء 15 مليار دولار عام 2015م
57 استثماراً عربياً في التجارة الإلكترونية والمواقع لا تقدم حماية كافية
الأردن تفوقت في الاستثمارات (...)
زارني قبل أيام في نيويورك الأخ الصديق الأستاذ تركي الدخيل -غفر الله له- وتجاذبنا أطراف الحديث حول شؤون وشجون، قد تسنح الفرصة للكتابة عن بعضها يومًا ما، وفي نهاية زيارته أهداني تركي كتابين أحدهما بعنوان: "قال لي القصيبي"، ذكر فيه النصّ الحرفيّ (...)
عندما تولّى أردوغان رئاسة بلدية أسطنبول، وقبل أن يصبح رئيساً للوزراء، لم يجدها مزدحمة مروريًا فحسْب، بل مخنوقة بحبالٍ غليظة من السيارات!.
صدّقوا أو لا تصدّقوا، كان المرء فيها قد يستغرق في التنقّل بسيارته بين جزئيها الآسيوي والأوروبي حوالى 9 ساعات، (...)
اطلعت على مقال الأخ الصديق الدكتور محمد القنيبط المنشور في جريدة الاقتصادية يوم السبت 01/05/1433ه الموافق24/3/2012م بعنوان " وزارة التعليم العالي: إنا نعتذر " وفيه تحدث عن قضية جامعتي الملك سعود والملك عبد العزيز وتعاملهما مع ما نشر في مجلة ساينس (...)
لا أعرف الكثير عما يدور في جامعة الملك خالد في أبها ولا عن أوجه النقص في الخدمات فيها أو عن شئونها وشجونها الأكاديمية والإدارية، إلا أنني تابعت ما كتب عن احتجاجات الطلبة والطالبات في الجامعة وشاهدت بعض الأشرطة التي صورت جانباً من الأحداث ولقاء وكيل (...)
إنّ أكثر ما يحتدم الجدل حول المرأة السعودية هو اختلاطها مع الرجال، ولو في السوق، ولو في المستشفى، ولو في مُلْتقى عام يؤمّه مئات الأشخاص!.
تغريدة صالح الشيحي في تويتر عن المُلْتقى الثقافي الثاني هي إثبات لما أقول، إذ قام الناسُ.. لها وعليها، مؤيدين (...)
ألّفت تركيا الكتاب الأحمر الذي يُحدّد كيفية تسيير علاقاتها الدولية والتحدّيات التي تواجهها!.
وألّف العقيد الليبي الهالك، معمّر القذّافي، الكتاب الأخضر!.
أمّا أبو عبدالله، تركي الدخيل، غفر الله له، فألّف الكتاب الأبيض، بغلافٍ جذّاب، واسمٍ يسيل له (...)
الأراضي البيضاء.. التي احتكرها هوامير البشر، وشَطَحت بأسعار الأراضي عالياً، وأفقدت المواطنَ العادي القُدْرة على شراء أرض، ناهيكم عن البناء...
هذه الأراضي، فتّشْتُ عن شبيهٍ لها في كوْننا الفسيح، فما وجدْتُ سوى الثقوب السوداء (Black holes) الموجودة (...)
لم يعدْ في قيادة السيارة في شوارع مدننا الكبرى أيّ ميزة تُشجِّع المواطن العادي على الاستمرار فيها، خصوصًا في جدّة، وليس هذا فقط، بل إنّ انعدام الميزة تُصاحبه مآزق كثيرة، تحصل بصفة يومية للمواطن، بسبب القيادة!.
السيارة نفسها هي أول مأزق، إذ يشتريها (...)
الفترة الزمنية بين حريقي مدرستي البنات في مكّة المكرّمة وجدّة هي طويلة جداً، إذ تبلغ عشرة أعوام تقريباً!.
وكان كلّ المطلوب حصوله خلالها هو أن تُتقِن الجهات المعنية بناء وسائل الإخلاء من المدارس الحكومية والأهلية عند وقوع الحرائق، دون تدافع مُميت، (...)