أغلق عينيك، خذ نفساً عميقاً، واستشعر بما حولك، انظر حولك، انظر لما لديك، بما رزقت! لا تحسد فلاناً أفضل حال بما تراه بعينك فلا تعلم ماذا يخفي، ولا تشفق وتقول فلان مسكين فلا تعلم بماذا أنعم الله عليه ﴿وَعَسَي أن تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ (...)
بغطاء الثلج يتدثرون، بأكواب الثلج يشربون، بأنغام الحرب يمسون، وبدماء الشهداء يصبحون!
حياة الموتى يعيشون.. لا يعلمون ألديهم يوم آخر ليسجدوا فيه؟ ويتساءلون أيحق لهم أن يحلموا؟ أصبح الحلم طمعا، والتحلم جشعا، وراحة البال أمرا مستحالا، والموت والانكسار (...)
دموع تحتضن السماء، سواد يغطي الأنحاء.. وحدة، ضياع، اشتياق، قد وشى الحزن الأرجاء كطاغية يهب في الوطن، واستوطن الحزن قلوب الأوفياء، أيعقل ما حدث؟! أيمكن أن يحدث ما حدث؟! هو لم يكن ملكاً فقط بل كان أباً يحتضن أبناءه كل ليلة ليشعرهم بالأمان، يتفقد أحوال (...)
قال بعضهم نحن نقرأ لنهرب من تصاريف القدر وسفاهة البشر، نقرأ لنعيش عالماً نخلو به مع حروف كتبنا، نقرأ لننظر للحياة بأشكال أخرى، نقرأ رغبة لسد الفضول الذي يجتاحنا، تختلف الآراء والمعتقدات بين شخص لآخر والطريق واحد. بالنسبة لي وأنا ابنة الثمانية عشر (...)
هدوء.. دفء.. حنان… طمأنينة بين تلك الأحضان
بين تلك الأذرع المنسدلة لي دوماً.
تلك التي تأخذني بعيداً إلى عالم يعمّ بالراحة والسكينة تلك الأحاسيس التي بدأت تختفي وبدأت تنتهي وبدأ هيجان الخوف يسري فيّ كيف؟! لماذا ! ومتى أصبحت هكذا!.
ما الخطأ ! ما (...)
حِينَ يَهجُركَ حبيبٌ اعتادت العَينُ رُؤْياه، ورقَّ صوتُه مسَامِعُك، وتلقى في أحضانِهِ الدِّفءَ والحنان.
حينما تَتَذكَّر تِلكَ الأيَّام التي تشاركُت معهُ فيها مَأْكَلهُ ومَشربَه.. تلك الضِّحكات والهدايا، حتى وإن قلّت قِيمتُها، تَبقى في القلبِ غَالِية (...)
كلنا نريد التفوق، نريد النجاح ونسعى ونجتهد في دراستنا لننال ما نريده. كثير منا يعمل كثيرا ليحصد مراده ولكن..
ماذا سيحدث حينما تخفق؟
يستوطنك الغضب، وتشتعل نيران الغيرة ممن حولك. هنا يشي بك المساء ويخبر الأحزان عن مدى حزنك وألمك. هنا تتحطم جميع (...)
لا يصل الناس إلى حديقة النجاح دون المرور بمحطات التعب والفشل واليأس، تخطيتن الكثير والكثير، عانيتن، تعبتن، فرحتن، وضحكتن، وبعد إنجازات وإنجازات أصبحتن منبع الآمال، ترويننا، تعطيننا، تعلمننا، والآن نجحتن، وتخرجتن، فبدأ قطار أحلامكن يشق طريقه لأبعد (...)
لست مجبراً يا فلنتاين
أن أعترف لكم في هذا اليوم أني أحب..
فعذراً يا «فالنتاين» فتاريخك عندي سحقته الأقدام
إن كان لديهم «فلنتاين»
فعندي «محمد»
علمني أن تكون حياتي كلها حُبّاً..
وأيامي كلها حُبّاً..
علمني إذا أحببت شخصاً أن آتيه مسرعاً..
لا أنتظر 14 (...)
أمسكتُ بقلمي وورقتي أسطر لكِ كلماتٍ نابعةً من فؤادي، لكنه أبى أن يكتب، توسلتُ إليه لكنه رفض. أخذت غيرَه و غيرَه الكثير فرفضت جميعاً، كسرت الواحدَ تلو الآخر ورميتها بعيداً. وأخذت أحلق بخيالي لأجواء ذلك المكان البديع الخلاب وورقتي مازالت بيضاء، (...)
مرت أيام العيد بضحكات وجمعات ولقاءات لم تخطر على البال. مرت وكل منا عبر عن فرحه، إما بخروج للملاهي، أو إلى الأسواق، أو زيارات بين الأهالي، أو برحلة إلى البحر.. إلخ.
وبعد هذا الفرح واللعب واللهو، استوقفني منظر يثير ويهيج المشاعر، منظر أفسد جمال (...)
إخوتي..
أحبكم في الله.. فأحب لأخي ما أحبه لنفسي فكما أحب الأجر و الثواب فأتمنى لكم بالمثل
إخوتي.. إننا في شهر رمضان شهر ختم القرآن شهر تتضاعف فيه الحسنات شهر تفتتح فيه أبواب الجنة وتغلق أبواب النار فبشرنا النبي صلى الله عليه وسلم «إذا كانت أول ليلة (...)
أقامت أرامكو السعودية مهرجانا ثقافيا بمناسبة الصيف شارك فيه العديد من المتطوعين وقُسّم المهرجان ليشارك ويتفاعل به الجميع من مختلف الأعمار فأول ما أثار ازدحام الناس ركن مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف فوزع القرآن بلغات مختلفة كما اهتم المهرجان (...)
من الذين يعيشون في اطمئنان ؟ أتريد كسب الدرجات العلى في الجنان ؟
بتحقيقك لواجب عظيم قلَّ من يرتقي إليه من المسلمين وهذا الواجب من أحب الصفات لدى الله ويجمع الأفئدة جميعاً فليس في هذه الدنيا من هو أكثر سعادة من الإنسان الذي سلم قلبه من الغلّ و الحقد (...)
(قاتل أبيه !!) سُمعت هذه المقولة في إحدى المدارس فتسربت المقولة على ألسنة الطالبات، وبدأ الحديث عنه ومن الشخص الذي قتل أباه حتى علمت الإدارة وبعد البحث في الموضوع اكتشفت إدارة المدرسة من هي الفتاة التي قالت هذه المقولة فأخذتها وسألتها عن القصة وعن (...)
بين الأصدقاء هناك!! وجدت الصديق الملازم لي الصديق الرؤوف الذي لا يغيب عن ناظري. صديق..! به جميع خصال الاحترام و الوفاء، في هلعي يهدئني، وفي رخائي يريحني، وفي فرحي يشاركني، وفي مشاكلي يبقى معي، ويقويني يهدئني ويرشدني فذات يوم أتى لي يحكي لي عن نفسه (...)
أنا أرض الأنبياء، أنا أرض كنعان، أنا من أقدم صور المآسي التي ما زال وطننا العربي يعاني من ويلاتها من استعمارٍ ظالمٍ يجثم على الكواهل ليجني من خير الوطن ويستذل أبناءه.
إنني الأم التي حملت أجيالاً وأجيالا أقودهم لمستقبلٍ باهر مملوء بأحلامهم وسعادتهم (...)
أقيم في الثانوية الثامنة بالدمام حفل كبير بإشراف المعلمتين سعاد الصرعاوي ومنيرة الدوسري، شاركت فيه الطالبات بتفاعل من خلال إلقائهن بعض الأناشيد الممتعة والموضوعات والمقالات بمناسبة “عام المعلم” وقد تم في هذا الحفل العديد من المسابقات، وتوزيع الجوائز (...)
تحت لهيب النيران المتصاعدة، وفي ذلك الجو الأسود المخيف المليء بالخوف والحزن مع هطول دموع طالبات الثانوية الثامنة بالدمام، وبكل جدارة بادرت مديرتنا الفاضلة هيفاء بنت صالح الصقعبي، مع حارسنا الشجاع إبراهيم ناصر المعروف ب(أبو داود) بإطفاء هذه النيران (...)
كثير منا يُسحر بجمال الجواهر وألوانها البراقة المختلفة، فهنالك الحجر الأحمر الغامق الذي يخف لونه بتعريضه للحرارة العالية «الياقوت»، و هناك فحم يتشكل مع مرور الزمن والضغط الهائل ليكون «الألماس» وكثير من الأحجار الأخرى التي تتسابق عليها الأسعار (...)
عندما فكرت منى في دعوة صديقتها فاطمة لم يخطر على بالها كيفية استقبالها بطريقة جميلة، إذ إنها تزورها للمرة الأولى في المنزل، وشعرت منى بالخوف والحرج الشديدين في الوقت ذاته، وذهبت مسرعة لشقيقتها الكبرى وطلبت منها المساعدة، فقالت لها:
- أولاً: رحبي (...)
عندما فكرت منى في دعوة صديقتها فاطمة لم يخطر على بالها كيفية استقبالها بطريقة جميلة، إذ إنها تزورها للمرة الأولى في المنزل، وشعرت منى بالخوف والحرج الشديدين في الوقت ذاته، وذهبت مسرعة لشقيقتها الكبرى وطلبت منها المساعدة، فقالت لها:
- أولاً: رحبي (...)
أقامت «الثانوية 23» للمرة الثامنة مركزاً صيفياً لطالبات المراحل الأولية إلى الجامعة، وتفرعت الأركان في المركز الصيفي لأقسام عدة منها قسم التجويد، وصحتي، وسلامتي، والفن، والتجميل، والتصوير، والحاسب الآلي، والسكرتيرة الناجحة، والألعاب الفكرية، (...)
أقامت"الثانوية 23"للمرة الثامنة مركزاً صيفياً لطالبات المراحل الأولية إلى الجامعة، وتفرعت الأركان في المركز الصيفي لأقسام عدة منها قسم التجويد، وصحتي، وسلامتي، والفن، والتجميل، والتصوير، والحاسب الآلي، والسكرتيرة الناجحة، والألعاب الفكرية، (...)