تطلق العراقية أثمار حبيب زفرة حارة من جوفها تطرد مكابدة السنوات الماضية وتستنشق هواء جديدا مليئا بالعمل والأمل والتفاؤل، فأمامها الآن مستقبل عريض سيطرح الكثير من الثمار.
أثمار ابنة ال16، تلقي الآن تعليماتها بلغة إنجليزية سليمة، وصافرتها تطوق عنقها (...)
تقول الحكمة العربية القديمة «خير المقال ما صدقته الفعال»، وعلاقة المملكة العربية السعودية مع القضية الفلسطينية ظلت طوال عقود علاقة أفعال تصمت عن ساقط الأقوال ولا تعيرها بالا، فالتاريخ حاضر ويكتب أن المملكة وعلى مدى أكثر من نصف قرن من الزمان أخذت على (...)
sport_okaz@
عندما لوح السويسري كريستيان جروس بقبضته في الهواء وهو يودع المجانين في مدرجات الجوهرة بعد الثنائية التاريخية الموسم الماضي، كان الآلاف في المدرجات الخضراء وربما الملايين غيرهم خلف الشاشات يمسحون وقتها دموعا ساخنة كانت خليطا وقتها من (...)
ها أنت تبلغ الثمانين من عمرك المديد
ترفل أمام مجانينك أنيقا كما عهدوك منذ صرخة الميلاد
متأنقا كعادتك.
واثق الخطى تمشي «ملكيا» كما أسموك
وأنت تطرز كل البدايات بالأرقام المعجزة.
وتدلق عليها طعم المنجز الأول.
**
كل الأوليات.. يا سعادة السفير..
ومنذ (...)
Okaz_Sports@
العودة المفاجئة لنجم الوسط النصراوي عوض خميس من توقيعه المعلن مع الهلال «عبر الصورة» التي جمعته مع رئيس النادي الأمير نواف بن سعد في صحبة وكيل أعماله غرم العمري إلى ناديه الأصلي، من شأنها أن تمنح الرئيس النصراوي الأمير فيصل بن تركي زخما (...)
- جمعتهما الموهبة والنجومية والألق الذي يدلقه
اللعب في عشب الكامب نو وأجواء كتالونيا الصاخبة
والضاجة أبدا بحب البارسا.
- وفرقهما حب الأوطان لأنه -الاستثناء-
الذي لا يقبل التعدد.
- ميسي ونيمار سافرا على طائرة الكروان البرازيلي
إلى بيلو هوريزونتي في (...)
فارق الحكمة واضح بين ثقافة بنيت على ركائز الأمن والأمان وعلى مفهوم التوكل بأبعاده الدينية والاجتماعية, وبين أخرى هشة سرعان ما تكشف عن عورتها في مواضع اختبار الصلابة والروية.. في تاريخ لم يطله النسيان بعد، هرع الإسبان لإيقاف مباراة للفريق الملكي ريال (...)
حينما أعلنت اللجنة الأوليمبية الدولية في مارس من هذا العام أنه سيكون هناك فريق من اللاجئين سيشارك في الألعاب الأوليمبية لهذا العام في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية بدا وكأنها تبعث «برسالة أمل لجميع اللاجئين في العالم ومن بينهم يسرا مارديني السباحة (...)
مراكز القوة الكروية تعلن انتهاء الحرب الباردة
لأنها لم تعد كذلك..
مورينيو من «الأولدترافورد» يتقيأ الحقد القديم على بيريز..
يعلن من هناك «حرب النجوم»..
المان يونايتد اشتاق إلى أيام «السير» أليكس فيرغسون،
يريد أن يصلح هفوة الأسكتلندي الفاخر.. وفي (...)
جنرال الدفاع الأهلاوي في «متاهته»
يعيش فرحة الانتصار ويبحث عن بوابة الهروب.
ربما كبرياؤه «قُد» من دُبر.
أعيدوه
ارتقوا جرحه القديم
فلا أحد يترك الماء ليتيمم.
إلا إذا !!!
... ...
أسامة هوساوي
هذا النحيل.. شديد المتانة
منتج جديد في مفهوم الدفاع..
في (...)
الذئب لا يكف عن الهرولة
لا يركض عبثا
... ...
سامي الجابر .. الرياضي الأنموذج ..
يعرف كيف يختار حضوره.
في عام 1410 موسم ظهوره الأول
أطل هدافا في وقت كانت فيه الأجراس تقرع لماجد.
كثيرون كرهوا ذلك..
وآخرون اعتبروه «زبدا» سيذهب جفاء.
ومنصفون طلبوا (...)
المقولة التي عادة ما تتردد أن للانتصار ألف أب.. ولكن دائما ما تبقى الخسارة «يتيمة».. إلا في النادي الملكي حيث يعترف الكل بأن الرمز «الخالد» هو أب كل الأهلاويين وعراب انتصاراتهم دون مجاملة منهم أو نفاق، فالرجل محب ويمنح عشقه الأهلي دون منة منه أو أذى (...)
مشهد لاعب الفتح وعميد المحترفين الأجانب بالدوري السعودي إلتون خوزيه الذي تابعه الكثيرون وهو يمسح تلك الدموع التي تسللت من مآقيه لحظة حديثه عن سنواته الاحترافية بالمملكة، لم يكن مشهدا تمثيليا أراد أن يستجدي به رضا أحد ما، فالنجم البرازيلي (29 عاما) (...)
- في إطلالته الأولى.. يظهر المذيع متهكما، متحديا، عدوانيا
يدور بكرسيه نصف دائرة ثم يرمي بجمرات على موقد الغضب
- يستأذن بابتسامة ساخرة في فاصل، قبل أن يعود لمنتظريه
محاطا بضيوف أوقد النيران في ألسنتهم عبر سيناريوهات
معدة «سلفا» من خلف (...)
في 26 أكتوبر المنصرم..
أي قبل يوم واحد من إقفال باب الترشيح لرئاسة الفيفا
دفع الاتحاد الأوروبي بأمينه العام جاني إينفانتينو في
خطوة احتياطية للإبقاء على مرشح أوروبي للرئاسة.
كانت الأجراس وقتها تقرع لميشيل بلاتيني
والأخير يصارع لجنة الأخلاق لإبقاء (...)
غاب الفوز العربي في سباق زيوريخ لرئاسة الفيفا إلا أن الزغرودة العربية كانت حاضرة، فالحاكم الجديد للإمبراطورية الكروية جاني اينفانتينو «عربي» بالمصاهرة. ففي بلدة بر الخريبة بمنطقة الشوف وفي مناطق أخرى من لبنان كانت هناك مظاهر علنية للفرح، فإن كان (...)
تتغير الأجواء ويقترب الطقس البارد في مناطق عديدة بالمملكة من نقطة التجمد، فيما تظل الروزنامة السعودية لمباريات دوري جميل «جامدة» لا تتغير ولا تتبدل مواعيدها حتى لو كان الثمن خلو المدرجات من عشاق المستديرة الذين آثروا الدفء في بيوتهم والاكتفاء (...)
كدنا نقتنع بأن أقدام المدافعين مراجل للغضب
حتى خلناهم في زمان ما مجرد قتلة للإبداع
يطاردون مفاصل المبدعين
ليرسلوهم لغرف العمليات.
كنا في الزمان المذكور ننحاز بفطرة غير سليمة لمن
يهدوننا الأهداف دون أن نهنئ من يمنعها عن شباكنا.
فقد كنا نفهم أن (...)
قصير القامة .. كبير القيمة
ابن قرية الحليلة حسين المقهوي
يخرج من رحم قرية صغيرة تتوسد السكينة إلى عالم الأضواء والشهرة والنجومية
العدالة تقوده من تلك الحواري المنسية
إلى «فتح» كان يدبر بليل لواحدة من أكبر مفاجآت الدوري السعودي
الموهوب حسين يكتب من (...)
** 4 أعوام أو أكثر وعمر المهنا يقبض على جمر اللجنة الأسخن في منظومة القدم السعودية.
** وكما كان الرجل يفعل في سنوات خلت وهو ببدلة التحكيم،
بدا وهو رئيس لزملائه السابقين وكأنه أكثر قدرة على الصبر..
** بل أصلب عودا وهو يواجه الرياح من كل الجهات.
** (...)
الفوز الأهلاوي المستحق على الهلال وانتزاعه صدارة دوري جميل متساويا مع مستضيفه في النقاط، وفوز الاتحاد الخماسي على هجر، وقبله تخطي التعاون لجاره ونده الرائد، فتح أبواب الصراع على اللقب.. فعلى الرغم من أن التوقعات تصب باتجاه المنافسة الثنائية بين (...)
السويسري كريستيان جروس (61 عاما) المولود في زيورخ، تربى على بعد بضعة كيلومترات من مقر فيفا في لوزان.. مرجعيته في كرة القدم كمدافع سابق قبل أن يتحول إلى مدرب، فرضت عليه أن يرفض الأهداف الوافدة لمرماه، وأن يتحمس لها وهي تسجل بعيدا عنه في شباك (...)
جورجينوس دونيس (46 عاما)
يوناني رضع كرة القدم من ثدي ألماني
فاكتسب صرامة المانشفت
وحرفية الألمان في التعامل مع المستديرة.
بدايته كلاعب كانت متواضعة عبر فريق باس جيانينا
قبل أن تقوده مهاراته كلاعب وسط في بلد يندر فيها النجوم
إلى صفوف باناثينايكوس (...)
لم يعد النجم وحده من يصنع الفارق، فمع إطلالة الألفية الثالثة وغياب الأساطير من طينة مارادونا وبيليه وكرويف، كانت منظومة كرة القدم تتجه بكاملها نحو الكرة الجماعية أو الشاملة، وأصبح ال«تيم وورك» هو صاحب النجومية والحظوظ، ففوز إسبانيا بكأس العالم 2010 (...)