قبل أيام نشرت صحيفة "الرياض" تصريحا للدكتور محمد فودة رئيس مركز الملك فهد لأمراض وجراحة القلب في جامعة الملك سعود أشاد فيه بالمستوى المتقدم الذي وصلت اليه مراكز القلب في المملكة من الناحية العلاجية، وأوضح انه إدراكاً من البروفيسور الشهير محمد بن (...)
منذ إنشاء الهيئة العامة للسياحة والتفاؤل يسود الجهات الرسمية والإعلامية بمستقبل سياحي لبلادنا الغالية وأنها ستكون مقصداً للسياح الذين ينتظرون تسهيل إجراءات دخولهم للإستمتاع بإمكانياتنا السياحية التي ستوفر فرصاً وظيفية ضخمة للمواطنين حددتها (...)
كثير من أخواتنا المعلمات يؤدين واجبهن بأمانة واخلاص ويلتزمن بأوقات العمل رغم الأوضاع السيئة للمدارس وافتقادها للخدمات والمرافق الأساسية وينبغي شكرهن وتقديرهن على انضباطهن وبعضهن يتغيبن عن العمل لأسباب مرضية شفاهن الله، ولكن نسبة غير قليلة منهن (...)
قبل أكثر من عقدين من الزمان كانت المشكلة الوحيدة التي تواجه المواطنة السعودية المتخرجة من كليات البنات هي أن يكون مقر عملها خارج الحي الذي تقيم فيه وبمرور السنين اكتفت المدارس داخل المدن وتكدس في بعضها ضعف حاجتها من المعلمات والإداريات فبدأ تعيينهن (...)
في العاشر من شهر رمضان الكريم عام 1427ه كتبت مقالا بعنوان (التأمين الصحي لإيقاف هدر المال والكرامة) أشرت فيه الى أن الخدمات الصحية المقدمة للمواطن العادي لا تتناسب مع الميزانيات الضخمة التي تتزايد سنويا حتى تجاوزت في ذلك العام ثلاثين مليار ريال (...)
تأكيداً على حرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على تطبيق العدالة والمساواة والمحافظة على المال العام وثقته في استحالة نجاح خططه التنموية الطموحة قبل القضاء على الفساد فقد سبق أن وجه - حفظه الله - قبل عدة سنوات بإنشاء هيئة عليا (...)
في الثامن عشر من شهر ربيع الأول عام 1428ه كتبت مقالاً بعنوان (ماذا تحقق من وعود المسؤولين) أشرت فيه إلى أن لمسؤولين في وزاراتنا المختلفة يراهنون على ذاكرتنا الضعيفة ويداعبون أحلامنا وآمالنا بتصريحات إعلامية ووعود وهمية بتحقيق الانجازات وتوفير (...)
في جميع مدن العالم تقريبا هناك وقتين لذروة الازدحام المروري الزولى في بداية ساعات الدوام والثانية في نهايته لأن مواطنيهم يذهبون إلى أعمالهم في أوقات محددة ويلزمون مكاتبهم ولا يغادرونها رلا في أوقات محددة ويتسلمون مرتباتهم مقابل أداءهم لعملهم خلال (...)
تعاني مدينة الرياض من اختناقات مرورية في غالبية طرقاتها الداخلية والسريعة لعدة أسباب أولها تمكين ملايين الوافدين بتأشيرة عامل من قيادة السيارات بحرية تامة لا تتوفر لهم في دول مجاورة وينبغي منعهم وإيقاف اصدار رخص القيادة لأي وافد قدم بتأشيرة عامل (...)
يتعرض المواطن لأضرار عمليات وجرائم الغش المختلفة في رحم والدته التي تتغذى وتتعرض لمختلف الممنوعات والمحظورات والمواد والأدوية الضارة ثم يخرج إلى الدنيا ويصبح ضحية مباشرة للفوضى الغذائية والزراعية والدوائية والتجارية والصناعية ويؤكد ذلك ما نشاهده (...)
في الرابع من شهر جمادى الآخرة 1429ه كتبت مقالاً بعنوان (استثمار أجنبي في الحُمّص) أشرت فيه الى أن نظام الاستثمار الأجنبي منح المستثمرين الأجانب المزايا والحوافز والضمانات والقروض الصناعية التي تتمتع بها المنشآت الوطنية بهدف استقطاب أموال أجنبية من (...)
تابعنا خلال الأيام الماضية الذعر الذي أصاب العالم من انتشار مرض انفلونزا الخنازير وإعلانه من قبل منظمة الصحة العالمية وباءً عالمياً وما أدى إليه ذلك من تغيير في وجهات السفر ولبس للكمامات وتجنب الأماكن العامة وحين وصلت أول حالة إلى مستشفى الملك فيصل (...)
نعيش ولله الحمد - الذي لا يحمد على مكروه سواه - فوضى مرورية لا يوجد لها مثيل في العالم تؤدي إلى قتل أكثر من ستة آلاف شخص سنوياً وإصابة وأعاقة آلاف الأبرياء الذين يشغلون ثلث أسرّة المستشفيات ويستنزفون ثلث ميزانية القطاع الصحي ويحدون من قدرة (...)
يعاني جميع المواطنين (العاديين) بدرجات متفاوتة من صعوبة الحصول على خدمات صحية تتناسب مع الميزانيات الضخمة التي خصصتها الدولة للقطاعات الصحية ونأمل إن شاء الله أن تتحسن الأحوال كثيراً بعد تعيين الجراح الشهير الدكتور عبدالله الربيعة وزيراً للصحة فمن (...)
حين تتجول في طرقات مدن وقرى بلادنا الغالية التي تصطف عليها بعشوائية وفوضوية ملحوظة عشرات ومئات الآلاف من المحلات التي يمارس فيها ملايين الوافدين بحرية كاملة كافة الأنشطة لحسابهم الخاص تجزم بأنك في بلد مفتوح يسمح لمن تمكنوا من الوصول إلى أراضيه (...)
في الخامس من الشهر الحالي كتبت مقالاً بعنوان (صيانة المدارس وعود ورداءة في التنفيذ) تناولت فيه معاناة طلابنا وطالباتنا من الأوضاع المزرية للمدارس واستمرار أعمال الصيانة بموادها ومخلفاتها بعد بداية العام الدراسي وذكرت على سبيل المثال الثانوية الرابعة (...)
سبق أن كتبت عددا من المقالات التي تناولت فيها معاناة طلابنا وطالباتنا من الأوضاع المزرية للمدارس الحكومية المتهالكة والمدارس المستأجرة التي يتم فيها حشر اضعاف طاقتها دون توفير أبسط الاحتياجات الآدمية قبل التعليمية والتربوية في ظل انشغال مسؤولي (...)
اهتم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بمحاربة الفساد فوجه - حفظه الله - بإنشاء هيئة عليا لمكافحة الفساد وتفعيل أجهزة الرقابة لحرصه على تطبيق العدالة والمساواة والمحافظة على المال العام وثقته في استحالة نجاح خططه التنموية الطموحة قبل (...)
في العاشر من شهر رمضان كتبت مقالاً بعنوان (اولمبياد الوزارات) أشرت فيه الى النتائج المخجلة لوفودنا الرياضية في اولمبياد بكين وقسوتنا على رعاية الشباب بتقييم أدائها من خلال نتائج ممثلينا في المناسبات الرياضية وتخيلت تحقيقاً لعدالة تقييم أداء الجهات (...)
رغم أن الدولة خصصت هذا العام أكثر من خمسة وثلاثين مليار ريال كميزانيات للقطاعات الصحية الا ان المواطنين "العاديين" لا زالوا يعانون من صعوبة الحصول على خدمات صحية مناسبة فيلجؤون لعلاج أمراضهم البسيطة على نفقتهم الخاصة في المستشفيات والمراكز الطبية (...)
قبل كل مناسبة رياضية تسهب وسائل إعلامنا في الحديث عن استعدادات أبطالنا وقدراتهم الخارقة وما سيحققونه من انجازات بفضل خططنا المدروسة ونتائجها الملموسة ونغادر قبل موعد المناسبة بفترة طويلة في زفة رياضية بوفود إدارية وإعلامية كبيرة وحين تبدأ المنافسات (...)
تبذل أمانة منطقة الرياض في الآونة الأخيرة جهوداً ملحوظة لمتابعة أسعار المواد الغذائية، ورصد مخالفات محلات الصحة العامة وبدأت بنشر بيان في صحيفة "الرياض" لتوجيه المستهلكين لأقل الأسعار وخصصت خطاً هاتفياً لاستقبال ملاحظاتهم على المراكز التي لا تلتزم (...)
حسب فهمي للانتداب فهو تكليف موظف بمهمة خارج مقر عمله داخل الدولة أو خارجها لمدة محدودة لتنفيذ مهمة معينة أو حضور دورة تدريبية لتطوير قدراته وتحسين أدائه بما يحقق مصلحة الجهاز الذي ينتمي إليه.
ورغم أنني لم أتمكن من حصر أعداد موظفي الدولة المنتدبين (...)
في الحادي والعشرين من شهر جمادى الآخرة عام 1429ه كتبت مقالا بعنوان (دكتوراه سوق الحمام) اشرت فيه الى تهافت عدد كبير من المواطنين للحصول خلال أيام على شهادات عليا وهمية ومزورة منسوبة لجامعات اجنبية من مكاتب داخل المملكة بحثاً عن وجاهة اجتماعية او (...)
خلال السنوات الماضية تهافت عدد كبير من المواطنين للحصول خلال أيام على شهادات عليا وهمية ومزورة منسوبة لجامعات أجنبية من مكاتب داخل المملكة بحثاً عن وجاهة اجتماعية أو قفزات وظيفية ومناصب قيادية وتؤكد هذه الظاهرة صحفنا المحلية التي لا تخلو من خبر حصول (...)