شهدت حالات مرض الدرن في المنطقة الشرقية انخفاضاً خلال العام 2005، مقارنة في العام الذي سبقه، بواقع 3.3 في المئة، حيث بلغت خلال العام الماضي 204 حالات، مقابل 211 حالة مقارنة في العام الذي سبقه.
وقال المدير العام للشؤون الصحية في المنطقة الشرقية (...)
اختار الشاب خالد محمد أن يطلق لقب"قرار الشؤم"على قرار وزارة العمل رقم"1/793"، فهذا القرار سيحرمه وآلاف الشبان السعوديين وظائف، ويلحقهم بقوائم العاطلين عن العمل. ويقضي القرار، الذي بدأ تطبيقه مطلع الأسبوع الجاري، بتأنيث محال الملابس النسائية"سيعالج (...)
قدمت كوماري من الهند إلى السعودية ومخاوفها تكاد تخنقها، فهي لا تعلم طبيعة العائلة التي ستعمل عندها، وكيف ستكون معاملتهم، خصوصاً أنها سمعت ممن سبقها في هذا المجال عن المجتمع السعودي أن"بعضهم تكون معاملته سيئة".
وصلت كوماري إلى منزل كفيلها وهي ترتجف (...)
طالبت أكاديميات في جامعات سعودية بتشكيل جامعات منفصلة للبنات في كل منطقة إدارية، وتمكين أقسام الطالبات في الجامعات القائمة من الاستقلال الإداري والمالي، عبر تبني هياكل تنظيمية بديلة. ووجهت الأكاديميات نقداً"شديد اللهجة"في ختام ندوة"إدارة أقسام (...)
قدمت أكاديميات ومسؤولات في أقسام الطالبات في جامعات سعودية صوراً، قد تبدو شديدة السلبية عن أوضاع العناصر النسائية في جامعاتهن، من خلال أوراق عمل قدمنها في ندوة"إدارة أقسام الطالبات في الجامعات... التحديات والطموحات"، التي افتتحت مساء أول من أمس، في (...)
أم كمال في عقدها السادس وأم لأربعة ذكور وثلاث فتيات، تقول:"على عصرنا القديم لم يكن هناك عيادات وأختصاصيون للاستشارة وكنا نسير خلف اعتقادات نقوم بتجربتها، وتنجح ولكن ليس مع معظم النساء"، وتضيف"كنا نعتمد على القمر في الحمل ولتحديد جنس المولود، فاليوم (...)
يبدو ان لا شيء يبقى حكراً على الرجال، فهاهي المرأة السعودية تقتحم سوق الاوراق المالية، لتضطر معها البنوك الى انشاء صالات تداول خاصة بالنساء المضاربات في سوق الاسهم، ولم يتوقف الامر عند ذلك، بل تجاوزه بمراحل، وهاهي الاستاذة الجامعية ماجدة محمد تستقيل (...)
لم تستطع منال عمر 24 عاماً ان تتلخص من ابتزاز سارق جوالها، إلا بعد ان دفعت لها ثلاثة آلاف ريال، في مقابل إعادته لها.
لم تدفع منال المبلغ من أجل استعادة الجوال فقط، بل خوفاً من تهديد السارق لها بتوزيع صور ومقاطع فيديو قصيرة موجودة في ذاكرة (...)
احتفل 52 طفلاً من ذوي الاحتياجات الخاصة أمس، بعيد الفطر، في حفلة نظمتها اللجنة الطبية، في قرية الألعاب في المخازن الكبرى في الخبر.
وشارك في الحفلة 16 طفلاً و40 طفلة، استمتعوا بالألعاب الكهربائية وركن الأطفال، وتعلموا مزج الألوان، والتعبير عن العيد (...)
اعتادت خالدة التركي شراء ألبسة أبنائها السبعة واختيارها، منذ نعومة أظافرهم، ويقول ابنها الأكبر محمود:"إذا أردت خياطة ثياب، أخذت عينات من القماش الذي سأشتريه، وأحضرتها لوالدتي، لتختار أي نوع من الأقمشة، وتحدد لي الألوان أيضاً". بداية خالدة في اختيار (...)
لم تقتصر المخيمات الرمضانية على الرجال فقط، بل كان للنساء نصيب منها، وفي النسائية منها تخرج المرأة من عالم المطبخ الرمضاني إلى عوالم أخرى، تتجاوز المعدة وتصل إلى العقل، وإن لم تخل بعضها من تناقل الأخبار ذات الطابع النسائي من قبيل فلانة عملت وعلانة (...)
تبدو السعودية منى عبدالله في العقد السادس من عمرها، على رغم انها لم تتجاوز العقد الثالث من عمرها. والسبب كثرة الأمراض التي"تكاتفت"لتدمر جسم تلك السيدة وتحول ربيع عمرها الى خريف قاتم مليء بالآلام والأحزان التي حلت في منزلها منذ أربع سنوات، فجعلتها (...)
يردد أبو معاد "البكاء ليس للرجال" مانعاً دموعه من السقوط على وجنتيه، يصبر نفسه في وفاة والدته، محتسباً الأجر عند الله، ويأبى أن يعبر عن ذلك بدموع نسائية.
وتقول زوجته:"رفض البكاء والكلام من أثر الصدمة عند وفاة والدته". وتضيف"تمزق قلبي عليه، ماذا (...)
فرحت الطالبات لبدء العام الدراسي، وازدادت هموم أولياء أمورهن من كابوس "طلبات المدرسات التي لا نهاية لها". ويقول سعد الطوالة عن ابنته ذات ال9 سنوات"طلبت ابنتي قلم 10 ملم، وبحثت لها في ثلاث مكتبات ولم أجده فجلبت لها قلماً 15 ملم". وفي اليوم التالي أتت (...)
توقع مستثمرون ومحللون ماليون سعوديون أن يشهد الاقتصاد السعودي مستقبلاً "طفرة تنموية"، مؤكدين "أن هناك 400 بليون ريال سعودي تبحث عن الاستثمار في أسواق المال"، ومعتبرين أن"الطفرة المستقبلية تستوعب هذا المبلغ". وقالوا:"لا بلد خليجياً أو عربياً يمكنه (...)
يعود سعد علي 49 عاماً من غيابه القصير في بعض الأحيان محملاً بوردة حمراء أو زجاجة عطر يضعها بين يدي زوجته، يقول إن"ذلك تعبير عما يختلج في قلبي من شوق دائم إليها". رزق علي بسبعة أولاد ثلاث منهم فتيات، وعلى رغم أنه لم يصل إلى مراحل دراسية عليا ومستواه (...)
بادل موظفو القطاع الخاص أقرانهم في القطاع العام نظرات تفاوتت بين "الغبطة" و"الحسد"، بعد إقرار زيادة رواتبهم أمس. وعبروا عن أمانيهم ب"شمولهم بهذه الزيادة". وأبدى موظفون في شركات ومؤسسات مخاوفهم من أن تتسبب زيادة الرواتب في ارتفاع تكاليف المعيشة، ما (...)
برز الجمال منذ القدم كأحد المواضيع المهمة التي تطرق إليها الإنسان، منذ أن سجل خواطره شعراً ونثراً، فتقدير الجمال والبحث عن الكمال غريزة فطر عليها ابن آدم منذ أن خلق، ولم يقف هذا التقدير عند التغني به بل أصبح في العصر الحديث علماً يعنى بشؤونه (...)
فجرت سيدات سعوديات مفاجأة في ملتقى نسائي شهدته مدينة الدمام أخيراً، بإعلانهن توبتهن عن أعمال السحر والشعوذة، التي كن يمارسنها.
وعلى رغم أن الملتقى مقتصر على النساء، إلا أن التائبات أعلن من وراء حجابهن، ندمهن على اللجوء إلى أعمال السحر والشعوذة، بعد (...)
لم يخطر ببال مها وزوجها اللذين عادا للتو من إجازة الصيف التي قضياها في دولة غير عربية أن يتعرضا لعمليات نصب واضحة هناك، قررا على إثرها قطع الإجازة بعد أسبوع واحد من بدايتها، والعودة سريعاً إلى السعودية، ليست لسبب سوى أن مها وزوجها قادمان من منطقة (...)
يمثل التعليم الجامعي والتوظيف بعد التخرج الهم الأول لدى مها الشمري، فهي ترى أنهما يحظيان ب"أولوية قصوى وقبل النظر في الأمور الثانوية، مثل قيادة المرأة السيارة".
كما تتمنى الشمري أن يسرع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده (...)
على وقع طرقات الباب استيقظت منال من نومها، لتصدمها الخادمة بكلمات "منال بابا فهد في موت". ولم تصدق الخبر،"على رغم نهوضي من السرير، وتوجهي إلى الصالون إلا أنني كنت أتوقع أن يكون الأمر حلماً". بيد أن مشاهدة منال أفراد أسرتها يبكون"متسمرين"أمام (...)
أعلنت حالة الطوارئ في أحد المصارف النسائية في المنطقة الشرقية في السعودية، بعدما انطلقت صافرة الإنذار صباح أول من أمس، قبل نحو ساعة من حضور الموظفين إلى المصرف.
ومسبب حالة الطوارئ هذه كان فأراً صغيراً، لا يتجاوز حجمه كف طفل، تسبب عبثه في صافرة (...)
"من عرف مصائب غيره هانت عليه مصيبته". ربما تختصر هذه الجملة معاناة عدد كبير من المتقدمات إلى الكليات والجامعات، إذ تتحطم أحلام الثانوية العامة على صخور الواقع المر، ولسان حالهن يقول:"ما كنا نعتقده غاية الجدية أثناء المذاكرة لامتحانات الثانوية (...)
تهيمن على "أم صالح" رغبة "جامحة" في السرقة. فهي لا تتورع عن سرقة ضيفاتها، بعدما تستل في هدوء حقيبة الضيفة، وتخرج منها ما تيسر. لا يهم حجم المبلغ الذي تسرقه، بل المهم ان تسرق.
وتروي إحدى السيدات اللواتي تستضيفهن أم صالح، أنها سرقت منها 70 ريالاً، (...)