طالب الأمين العام للاتحاد العربي لكرة القدم سعيد جمعان الاتحادات الأهلية العربية والفرق التي ستشارك في بطولات الاتحاد العربي المقبلة العمل على بقاء حياة الاتحاد، لأنها لن تدوم بدون دعمها، مؤكداً أن الرئاسة العامة لرعاية الشباب بالسعودية تتكفل (...)
يظل أمين عام اتحاد الكرة السعودي فيصل العبدالهادي محل خلاف بين منسوبي بعض الأندية لأهمية وحساسية موقعه؛ إذ من الصعب عليه إرضاء الجميع في ظل الضغوط والقضايا التي كان طرفاً فيها، واستمر المسؤولون في طرح الثقة فيه لأنهم الأقرب لعمله الإدارى بتفوق (...)
تشعر معظم قيادات السنّة العرب في العراق بالاحباط والعجز لعدم قدرتها على اتخاذ القرارات المناسبة في الأوقات المناسبة، وحاجتها الى تبني استراتيجيات عمل تضمن لها الرؤية الموضوعية لما يحيط بها من أحداث ومتغيرات، ولافتقارها الى الثقة بنفسها والى المهارات (...)
صهاريج النفط العراقي المتجهة إلى الحدود الأردنية تعيد الدفء إلى العلاقة بين البلدين الجارين بعد فترة التوتر القصيرة التي تسببت في عرقلة دخول العراقيين إلى الأردن والتضييق على إقامتهم، وقيل في حينه ان السبب يرتبط بجملة حسابات سياسية جاءت على خلفية (...)
عقب عضو مجلس الحكم الانتقالي حميد مجيد موسى على الخطوة التي أعلنها الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر بتشكيل "حكومة شعبية"، بالتأكيد على أن المعيار الذي ينبغي أن ينظر من خلاله الى هذه الخطوة هو مدى ما يمكن أن تحققه على صعيد الأمن والاستقرار وإعادة (...)
خطوات تطبيع العلاقة العراقية - الأردنية وإعادتها إلى مسارها الطبيعي الذي كانت عليه في عهد حكومة صدام حسين تسير ببطء "قاتل" بالنسبة إلى كثير من العراقيين والأردنيين، خصوصاً التجار ورجال الأعمال منهم. وعلى رغم أن المسؤولين في البلدين يصرحون بأن الطريق (...)
بعد تفجير مقر الأمم المتحدة في بغداد، توجهت أصابع البنتاغون إلى جماعة "أنصار الإسلام" بشبهة اتهام، فيما تحدث الحاكم الأميركي بول بريمر عن تدفق "إرهابيين" من دول مجاورة إلى العراق.
ويكاد أن يجمع مراقبون على أن المجموعات الإسلامية المسلحة التي ظهرت (...)
ينظر كثيرون من الأردنيين إلى عدي وقصي نجلي الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين، اللذين قتلهما الأميركيون، على أنهما "مقاتلان شهيدان قدما نفسيهما فداء للعروبة والإسلام". أما بالنسبة الى الغالبية فتشكل وجهة النظر هذه حصيلة لعلاقات وصفقات تجارية أبرمها (...)
تكثفت عمليات المقاومة ضد القوات الأميركية في العراق أمس، فأصيب تسعة من جنودها فيما اقتحمت هذه القوات مقراً لجمعية إسلامية، وأعلنت أنها تعتقل خمسة آلاف أسير.
وفيما ارسلت إيران إلى بغداد للمرة الأولى منذ سقوط نظام صدام حسين وفداً عرض التعاون مع مجلس (...)
تعرضت القوات الاميركية في العراق أمس الى سلسلة هجمات وأصيب تسعة جنود أميركيين وقتل مدني واصيب اربعة آخرين بينهم مترجم وطفلة بينما واصل الجنود الاميركيون غاراتهم على الموالين للرئيس السابق صدام حسين، واقتحموا أيضاً مقراً لجمعية إسلامية.
وشهد شارع (...)
أظهرت نتائج استطلاع أجرته هيئة علمية مستقلة في العراق ان 93 في المئة ممن شملهم، يريدون أن يكون الرئيس مستقلاً وغير مرتبط بحزب، فيما كانت نسبة الداعين الى ابقاء النظام الجمهوري 90 في المئة، وحظيت الدعوة الى النظام الملكي بنسبة 10 في المئة. كما أفاد (...)
دفن امس "سراً" عدي وقصي نجلا الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين وحفيده مصطفى الذين قتلوا قبل اثني عشر يوماً في هجوم اميركي. وجرت مراسم الدفن وفق الشعائر الاسلامية في مقبرة العائلة في قرية العوجة مسقط رأس صدام في منطقة تكريت، فيما انفجرت قنبلة على جانب (...)
قبل أربع وعشرين ساعة من موعد انعقاد أول مؤتمر للصحافيين العراقيين بعد اطاحة النظام السابق تفجر الموقف داخل الأسرة الصحافية على نحو لافت. مما يهدد بنسف المؤتمر قبل انعقاده. إذ أعلن "الصحافيون الديموقراطيون" مقاطعتهم المؤتمر لأن "عناصر من النظام (...)
كل الدلائل تشير الى أن المؤتمر الذي سيعقده الصحافيون العراقيون غداً الجمعة لاختيار نقيبهم سيكون صدامياً وعاصفاً. ووفر جو الحرية غير المسبوق الذي تعيشه الصحافة والصحافيون في هذا البلد بعد التاسع من نيسان ابريل الماضي، مجالاً ليس لتبادل الرأي والرأي (...)
يعترف مهدي، التاجر في أسواق جميلة، أنه يشتري الدقيق الوارد كمساعدات دولية إلى العراق من مطاحن حكومية. ويقول: "يصل الدقيق السويدي المنشأ إلينا في أكياس مكتوب عليها إغاثة، ونحن نشتري عشرات الأطنان منه مقابل وثائق أصولية مختومة من مؤسسة الحبوب".
و يورد (...)
الرسالة كانت واضحة ومفهومة: "إدفع 300 ألف دولار لتبقي على ولدك حياً. وفي حال عدم الدفع يقترب الخطر من ولدك وقد يموت! ولكن من أين ل أ. ع. أن يدفع؟
تفاصيل الموضوع ان نجل "أ.ع" المدير في القطاع المصرفي كان يقود سيارة والده الرسمية من نوع "أولدزموبيل" (...)
توحي أرتال المدرعات والسيارات العسكرية الاميركية على امتداد الطريق الذي يربط بغداد بالفلوجة غرباً، ان الأرض هنا مسكونة بالتوتر، وأن هناك ما يشي بوقوع أحداث كبيرة، لكن معالم الطريق نفسه تحمل قدراً كبيراً من المفارقة، فعلى جدران سجن "أبو غريب" الذي (...)
"بإمكاننا ان نتصيّد الاميركيين بسهولة… هم يتنقلون مجموعات صغيرة، يظهرون امامنا على نحو مكشوف، يتيح لنا رصدهم وتعقبهم وزرع المكامن لهم، كما يتيح لنا الهرب في الوقت المناسب، وفي الغالب من دون ان نخسر شيئاً سوى القذائف او العتاد الذي نطلقه، ومعظمه (...)
دبر شبان في حي "أور" في شمال شرقي بغداد مقلباً لجنود من قوات "التحالف" يرابطون في عربة نقل قرب "متنزه الحزام الأخضر" في أطراف الحي. فقد أقدم شباب كانوا يلعبون كرة القدم على رمي الكرة من خلف جدار المتنزه، فسقطت على نحو مفاجئ على رأس احد الجنود، ما (...)
يباشر "مجلس الحكم الانتقالي" في العراق مهماته اليوم بشكل رسمي. ويتوقع ان تكون أولى مهماته الاتفاق على رئيس له، بعدما بات اول سلطة تنفيذية عراقية منذ سقوط نظام صدام حسين. وأعلن تشكيل المجلس أمس في بغداد بحضور بول بريمر رئيس الادارة المدنية الاميركية (...)
يلتقي اليوم أبناء الملوك الذين حكموا العراق بين 1921 و1958، في لقاء نادر لم تشهد العاصمة العراقية مثله منذ خمسة وخمسين عاماً، وسيرفرف علم العراق الملكي للمرة الأولى منذ ذلك الحين على سارية القصر الذي يقيم فيه الشريف علي بن الحسين في حي الجادرية على (...)
مع حلول الذكرى ال55 لسقوط العائلة الهاشمية في العراق في 14 تموز يوليو 1958، فتح تجمع "الملكية الدستورية" الذي يقوده الشريف علي بن الحسين النار على "التحالف الملكي الديموقراطي" الذي يدين بالولاء للأمير رعد بن زيد.
وقال صادق الموسوي مسؤول العلاقات (...)
قرر صدام حسين كاسب العريف السابق في شرطة بغداد تغيير اسمه بعد ما ناله من الإهانات والسخرية القدر الكبير، وذلك لمجرد أنه يحمل اسم الرئيس العراقي السابق، من دون أن يكون له أي ذنب في ذلك.
وقال صدام 28 عاماً: "هذا ما جناه والدي عليّ حين اختار لي صدام (...)
دعا مؤتمر ضم اكثر من 500 من رؤساء العشائر العراقية الى ان يكون لهم دور اساسي في تشكيل اي سلطة مقبلة، مؤكدين على "عدم التعاون مع أي سلطة لا يكون لهم دور في تشكيلها".
تحاول العشائر العراقية ان تستعيد دورها المفقود الذي أخذ بالانحسار في نهايات العهد (...)
"خرجت من بيت أختي في منطقة المنصور حوالى الساعة الواحدة والنصف ظهراً، لم اشعر بالخوف فكل الامور بدت لي عادية: السيارات العابرة... والناس المارون مشياً وشمس بغداد القائظة. حتى حينما مرت بقربي سيارتان مظللتان الواحدة بعد الاخرى ببطء. لم يخامرني الشك (...)