كان المخترع الكويتي صادق القاسم في العام 1995 عضواً في النادي العلمي الكويتي وقدم في 1998 أول اختراع له وهو عبارة عن مكنسة لاسلكية، شارك بعدها في العديد من المعارض الدولية ومنها مهرجان الألفية للشباب في ولاية فلوريدا الأميركية عام 2000. وحصل على (...)
بالاختناق المروري والمخالفات ب «الجملة» عادت الدراسة الجامعية في الكويت ضاربة بعرض الحائط كل الوعود المسؤولة عن معالجة الأزمة المرورية في الطرق والشوارع المؤدية إلى الكليات، وإيجاد حلول جذرية لوصول الطلاب في الوقت المطلوب أو إيجاد مواقف لسياراتهم (...)
لم يعد السفر بالنسبة إلى الشباب الكويتي مرتبطاً بالإجازة الصيفية، أو حتى الشتوية، بل هو مرتبط بأي أيام عطلة قد يحصل عليها على مدار السنة، سواء كانت إجازة لمناسبة وطنية أو دينية، أو حتى نهاية الأسبوع. ومع ذلك يبدو أن الصيف فرصة مواتية لإجازة طويلة، (...)
يبدو أن اليوم العالمي للشباب لم يمر في الكويت من دون تقديم المسؤولين فيها وعوداً وصفها بالجيدة بعض المتابعين الشباب، فهذا اليوم (12 آب - أغسطس) أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة، يوماً دولياً للشباب في قرارها 120/54أ عملا بالتوصية التي قدمها (...)
يبدو أن قانون العمالة المنزلية الجديد الذي أقره مجلس الأمة الكويتي أخيراً، لم يأت على هوى بعض الأسر، أو تجار «الخدم». ففيما رأى بعضهم في القانون خطوة صحيحة لمواجهة نظام «الكفيل» المعمول به في معظم بلدان الخليج والقاضي بتحكّم المشغّل بخادمه والاحتفاظ (...)
قرض اجتماعي، بدل خادم أو سائق، معاش اعاقة لمن هو فوق ال 18 سنة، تخفيف ساعات العمل، أولوية في الرعاية السكنية، بعثات دراسية، ودعم تعليمي، كل هذا وأكثر يشمله القانون في الكويت لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة. فبحسب قانون المعوقين الكويتي، تتخذ الحكومة جميع (...)
بهدف بناء الشخصية المثقفة والواعية في المجتمع، وتنمية مهارات القراءة والكتابة والإبداع الثقافي والفني والعلمي لدى الشباب، انطلقت مبادرة «ارتقي» من فكرة بسيطة حملتها صاحبتها إلى اساتذتها في الجامعة ووالدتها، لتصبح في ما بعد مبادرة متعددة (...)
عالم مواقع التواصل الاجتماعي مملوء بكل شيء. المعلومة والمتعة، التعارف والتسلية، الدعاية والإعلان، التجارة المربحة، والترويج المجاني. كل شيء متوافر هنا. ولعل الشباب الكويتي أكثر من يدرك هذه الحقيقة. فهم يقضون جل وقتهم بصحبة أجهزتهم، يعرضون بضاعتهم (...)
لأنها ليست استثناء. يحيط شبابها اليوم خطر فكر جديد قديم، قديم كفكر إرهابي، جديد في تسميته. «داعش»، أو ما يعرف ب»دولة الخلافة الإسلامية»، الخطر الذي يحدق في المنطقة، ويقترب شيئاً فشيئاً من شبابها.
ففي الكويت، تفيد مصادر متعددة أن الجهات الأمنية في (...)
بفكرة بسيطة، وبمبادرة شبابية شخصية، تجمع عدد من الأصدقاء والأقارب من المهتمين بذوي الاعاقة، يحملهم الحس المجتمعي والرغبة بتقديم شيء ما لهذه الفئة، لشعورهم بتهميشها في المجتمع. تحمل هذه الفكرة اسم «جريدة الأمل الالكترونية التطوعية»، وهي تضم مجموعة من (...)
هل يلجأ المدون الكويتي إلى التعبير عن آرائه وأفكاره عبر مدونته الخاصة، أم أنها مجرد محاولات شابة أكثر عصرية كبديل عن المذكرات الشخصية الورقية التي كانت رائجة في وقت مضى؟ اليوم بات الشاب الكويتي يكتب ما يريد وقتما يريد، متفاعلاً مع أحداث مجتمعه (...)
في الكويت لم يعد من الضروري أن تكون مشهوراً حتى تلفت الأنظار إليك، فقط يكفي أن تتخذ أي «بوز» وتلتقط أغرب الصور لتلفت نظر مَن حولك... أنا أصور «سيلفي» إذاً أنا موجود... شعار المرحلة الحالية الشبابية وغير الشبابية على مواقع التواصل الاجتماعية.
هي ربما (...)
الأزمة المرورية في الكويت... أزمة مستمرة وفي تفاقم يوماً بعد يوم، ولعل الأرقام المخيفة التي تطل علينا يومياً تستدعي تدخلاً سريعاً لحلها، فوفق بعض الإحصاءات تبين أن عدد الحوادث الناجمة عن الازدحام في شكل رئيسي تتسبب في قتل 454 شخصاً كل عام بواقع (...)
هل كانت محاولة لإيجاد حل جذري أم اجتهاد «قد» تأخذ به الحكومة، أم تجمع لذر الرماد في عيون الشباب بعد تفاقم أزمتهم الإسكانية؟ مؤتمر الكويت للإسكان الذي عقد أخيراً، لبحث هذا الملف الشائك، اختتم فعالياته وجلساته ونقاشاته، برغبة في إعداد وثيقة تحتوي (...)
في الكويت محاولات حكومية يقال عنها «جادة» لدعم الشباب. تصيب أحياناً وتخيب أحياناً أخرى. فالدعم المادي متوافر في دولة غنية تعتمد على النفط مورداً لها، أما التخطيط والتدريب والتأهيل فمربط الفرس. فهل تكفي الفكرة للنجاح؟
برنامجٌ لدعم المشاريع الصغيرة (...)
بين الإطراء والانتقاد، بين السخرية والجد، وبين التحليل المعمق والهمز واللمز، يعيش الشباب الكويتي في عالم افتراضي متكامل على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر». فلكل موضوع موقف، وفي كل حادث داخلي أو خارجي، رأي وتعليق وهاشتاق ينتشر بلمح البصر ليسابق عقارب (...)
خمسون عاما مرت على انطلاق أول شرارة في بناء المكونات السياسية للمجتمع إن صح القول، تلك الجهة التي عملت قبل حتى انطلاقها رسمياً على تصدير القيادات الشابة لتنصهر في ما بعد في قوى سياسية ومؤسسات مجتمع مدني.
هي ربما ووفق مراقبين، الممارسة الديموقراطية (...)
خمسون عاما مرت على انطلاق أول شرارة في بناء المكونات السياسية للمجتمع إن صح القول، تلك الجهة التي عملت قبل حتى انطلاقها رسمياً على تصدير القيادات الشابة لتنصهر في ما بعد في قوى سياسية ومؤسسات مجتمع مدني.
هي ربما ووفق مراقبين، الممارسة الديموقراطية (...)
بكامل أناقتها، تحمل حقيبة يدها الفاخرة، متجهة إلى مقر العمل. تحيطها الأعين هنا وهناك، فالأناقة ينضح منها الجمال وهو «مصدر الثقة بالنفس». شابة أخرى لا وقت لديها لكل هذا، «فلا شيء أجمل من الطبيعة»، وثالثة يأسرها عالمها المحافظ حيث لا مكان للمساحيق، (...)
بكامل أناقتها، تحمل حقيبة يدها الفاخرة، متجهة إلى مقر العمل. تحيطها الأعين هنا وهناك، فالأناقة ينضح منها الجمال وهو"مصدر الثقة بالنفس". شابة أخرى لا وقت لديها لكل هذا،"فلا شيء أجمل من الطبيعة"، وثالثة يأسرها عالمها المحافظ حيث لا مكان للمساحيق، (...)
بدأت الدراسة الجامعية في كل دول العالم وفتحت الفصول الدراسية أبوابها للطلاب والطالبات، لبدء مرحلة جديدة إلا في الكويت! فقد بدأت الدراسة الجامعية بأزمة متكررة، تسمى «أزمة القبول»، فيما تعلو الأصوات النيابية المهددة باستجواب وزير التربية والتعليم (...)
بدأت الدراسة الجامعية في كل دول العالم وفتحت الفصول الدراسية أبوابها للطلاب والطالبات، لبدء مرحلة جديدة إلا في الكويت! فقد بدأت الدراسة الجامعية بأزمة متكررة، تسمى"أزمة القبول"، فيما تعلو الأصوات النيابية المهددة باستجواب وزير التربية والتعليم (...)
كويتيون في سورية للجهاد لا للسياحة، كما كانت العادة. ففي المساء تمتلئ الدواوين بالشباب، سعياً منهم للانضمام إلى قافلة مجاهدين جدد، أو ربما فقط لتقديم المال من أجل مساعدة السوريين بالغذاء وبالسلاح أيضاً.
فهذا الشاب الكويتي الذي عرف عنه حب الترف بات (...)
كويتيون في سورية للجهاد لا للسياحة، كما كانت العادة. ففي المساء تمتلئ الدواوين بالشباب، سعياً منهم للانضمام إلى قافلة مجاهدين جدد، أو ربما فقط لتقديم المال من أجل مساعدة السوريين بالغذاء وبالسلاح أيضاً.
فهذا الشاب الكويتي الذي عرف عنه حب الترف بات (...)
ليس ربيعاً عربياً كما اصطلح على تسميته في دول المنطقة، بل تقلبات سياسية، وصراع مستمر بين السلطتين التنفيذية والتشريعية، وقوى معارضة تطالب باستحقاقات تقبلها أطراف وترفضها أخرى، وحياة برلمانية صاخبة لا تهدأ، وتراجع في التنمية على صعيد كل المجالات، (...)