عندما يكون الاحتفال بيوم الوطن فإنه بلا شك سيكون احتفالًا مختلفًا، بقدر ما يمثله هذا اليوم من ذكرى غالية وتاريخية وهي إعلان الملك عبدالعزيز -رحمه الله- توحيد هذه البلاد وانطلاقة مسيرة هذا الوطن الكبير، تستوقفنا هذه الذكرى ونحن نشاهد الإنجازات (...)
تختلف الآراء وتتباين حول ما يقوم به بعض المشاهير من أنشطة مختلفة عبر وسائل التواصل الاجتماعي «تويتر وسناب سات» من خلال إقامة مسابقات خاصة لمتابعيهم يتم فيها رصد جوائز قيّمة للفائزين، بعضها تكون جوائز نقدية، حيث يتم تحويل المبالغ المرصودة لحسابات (...)
قليلون جدًا من الشعراء والإعلاميين الذين واكبوا ساحة الشعر الشعبي بشكلها القديم التقليدي من مجلات شعر شعبي وبرامج إذاعية وحققوا خلال تلك الفترة نجومية وتميّزًا، واستطاعوا الخروج من ساحة الشعر الشعبي بذلك الشكل القديم والدخول والاندماج مع مستجدات (...)
ربما يكون هذا المقال موجهًا لمتابعي «في وهجير» من الشباب المحب للشعر بشكل خاص والذين يعتقدون أن بإمكانهم أن يصبحوا شعراء في يوم ما.
تردنا اتصالات يشتكي أصحابها من عدم نشر مشاركاتهم الشعرية عبر عدة منابر إعلامية ويرون حسب وجهة نظرهم أنها مشاركات (...)
جميل ان يلاقي الشاعر التكريم والتقدير والثناء الذي يستحقه بعد مسيرة حافلة من العطاء، سواء كان هذا التكريم بشكل رسمي او بمجهودات قام بها مجموعة من جمهوره ومحبيه، فالتكريم لمن يستحق امر جميل وواجب.
وقد دعيت وتابعت خلال الأشهر الماضية عددا من حفلات (...)
لم يسبق أن أثارت صور «قائد» ردود أفعال، مثلما تفعل الصور العفوية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله-، فكثيرة هي الصور واللقطات والمشاهد التي تمر أمامنا لقادة كُثر ولا تترك أثرًا أو ذكرًا، بل قد تُنسى مع مرور الوقت.
ومن الصور (...)
ما زال بعض الشعراء والإعلاميين يعيشون على عقلية مجلات الشعر الشعبي رغم اندثارها منذ سنوات، ويعتقدون أنهم يستطيعون فرض أي رأي على الإعلام، كما كانوا يفعلون مع مُسيّري تلك المجلات، حيث من الإفرازات السلبية لتلك المرحلة التي انقرضت بسلبياتها (...)
سألني أحد الأصدقاء إن كنت قد غيّرت رأيي في قنوات الشعر خصوصا وأنني كنت أتوقع في مقالات سابقة أن يكون مصيرها الإغلاق، وعدم الاستمرار والاختفاء سريعاً كما اختفى غيرها.
وكان الحديث تحديداً عن ايجابيات وسلبيات قنوات الشعر الفضائية حيث تعدى عددها ال 15 (...)
شكلت ظاهرة اقتحام ساحة الشعر الشعبي من قبل «دكاترة» حاولوا أن يقدّموا بعض نظرياتهم النقدية على القصيدة الشعبية، وأن يظهروا بشكل مميّز يعكس حجم الشهادات العليا التي يحملونها، عدم قبول من قبل اغلب المنتمين للساحة.
فرغم ان عددا قليلا جدا منهم قد وفّق (...)
قد لا نبالغ حين نقول انه وبعد سنوات طويلة من الصراع بين مؤيدي التقليدية ومؤيدي الحداثة في الشعر، فإن الغلبة في نهاية الامر كانت للتقليديين بعد اختفاء أغلب رموز «شعر الحداثة» عن المشهد الشعري، بعد ان فشلوا في اثبات وجودهم واقناع المتلقي بما (...)
يبدو أن موضوع بيع القصائد قد تجاوز حده، ووصل الى مرحلة لم يعد لحمرة الخجل فيها اي مكان، بعد ان ظهر مجموعة كبيرة من الشعراء المعروفين يبدون استعدادهم لبيع قصائدهم بل وكتابة قصائد حسب الطلب، وكل هذا يتم وسط سرية تامة، تخيّل لو ان الموضوع اصبح عكسيا (...)
كان الأسبوعان الماضيان حافلين بالأنشطة الشعرية التي جذبت جمهور الشعر والمهتمين، وسط مشاركة عدد كبير من نجوم الساحة الشعرية في الخليج، أمسيات مختلفة لأسماء معروفة، بعضها كان غائبًا عن المشهد والبعض الآخر كان يتحيّن الفرصة الأنسب للعودة للأضواء.
في (...)
* قليلون هم النقاد الذين باستطاعتهم إقناع الشاعر بقراءتهم قصيدته.
* النقد فن بحد ذاته، والنقاد المتميزون معروفون من خلال أطروحاتهم النقدية، سواء من كتب أو دراسات قدّمت خلال فترات متعاقبة.
* لكن مهارة إيصال المعلومة للشاعر لا يمتلكها إلا قلة قليلة (...)
أصبحت معارض الكتاب هدفًا لكثير من الأدباء والكًتاب لاستغلال الإقبال الكبير الذي تحظى به من قبل الجمهور المتعطش لهذه الفعاليات، حيث وجدوها فرصة لعرض نتاجهم الأدبي من خلالها، وإن كان هناك اختلاف في وجهات النظر حول ما يقدّمه بعضهم، والذي يُعتبر أقل من (...)
في حديث لي مع أحد الزملاء المهتمين بالساحة الشعرية والمتابع لشعرائها، كنّا نناقش بعض الظواهر المتعلقة بشعراء الساحة قبل أن يفاجئني بقوله إنه لا يتمنى أن يلتقي بشعراء معيّنين في مناسبة عامة، والسبب هو كمية الهياط والاستظراف المبالغ فيها من (...)
خلال سنوات ماضية، تندَّر عدد كبير من الزملاء الإعلاميين «وأنا أحدهم» على طريقة المجلات الشعبية في صناعة النجم الشعري دون النظر إلى ما يقدّم من مادة شعرية، فقد كانت الإثارة والتصريحات والصور الكثيرة هي الوسيلة الأكبر في هذا الجانب.
الآن وبعد سنوات (...)
مع قرب انطلاق مهرجان الجنادرية في كل عام، يكثر الحديث عن الأمسيات الشعرية والأسماء المرشحة للمشاركة فيها، ورغبة الشعراء في أن يسجل التاريخ لهم المشاركة في إحياء إحدى أمسيات المهرجان الذي يُعتبر من أعرق المهرجانات على المستويَين العربي والعالمي، (...)
ما زالت الشللية والأحزاب في ساحة الشعر الشعبي موجودة وبكثرة، ولا يتردد روادها في محاولة تشويه أو تعطيل بعض الفعاليات الناجحة في ساحة الشعر الشعبي، وبعيدًا عن أهداف هذا التوجّه فإنني أستغرب من بعض المحسوبين على الصحافة والإعلام الشعبي الذين يتبعون (...)
يظل برنامج «شاعر المليون» هو البرنامج الأشهر والأكثر تميّزًا وقدرة على جذب الشعراء المعروفين والشباب الموهوبين للمشاركة فيه، رغم مرور عشر سنوات على انطلاقته.
ومع انطلاق كل نسخة له، نشهد مشاركة وبروز أسماء شعرية جديدة من مختلف الدول لم نكن نعرفها (...)
أصبحت معارض الكتاب هدفًا لكثير من الأدباء والكُتاب لاستغلال الإقبال الكبير الذي تحظى به من قِبَل الجمهور المتعطش لهذه الفعاليات، حيث وجدوها فرصة لعرض نتاجهم الأدبي من خلاله، وإن كان هناك اختلاف في وجهات النظر حول ما يقدّمه بعضهم، والذي يُعتبر أقل من (...)
ليس أجمل من الخروج في هذه الأيام، وما هي عليه من أجواء جميلة في «رحلة برية» شيقة مع مجموعة من الأصدقاء الذين يجعلون لها جمالًا آخر، وراحة نفسية أكبر، ومتعة لا تُعوّض، وذكرى جميلة لا تُنسى، وأحاديث تروَى بين وقتٍ وآخر.
تجد أغلب الناس مغرمين ب (...)
خلال سنوات ماضية أخذت مسألة صناعة النجم في الساحة الشعرية أبعادًا مختلفة وضجة بين مؤيد ومعارض للطريقة التي كانت تقوم بها مجلات الشعر الشعبي من ناحية التسويق لشعراء، وصنع نجومية وهمية لهم، بغض النظر عن إمكاناتهم الشعرية.
وتندّر عدد كبير من الزملاء (...)
بغض النظر عن حجم التجاوز الذي قد يرتكبه شاعر دون سابق إنذار من خلال كلمة قصيرة قد يلقيها على منبر الأمسية قبل البدء بإلقاء قصيدته أو من خلال القصيدة نفسها، فإن أغلب الشعراء يرون أن من واجبهم الرد على أصحاب الآراء والأفعال الغريبة التي تثير الناس، (...)
* ما زلت أعتقد أن التواجد في الساحة الشعرية أفضل وأهون كثيرًا من التواجد في الساحة الرياضية.
* في الساحة الشعرية لا تجد مثل تلك التجاوزات التي تحدث في الساحة الرياضية والإساءات الكبيرة التي يتعرض لها إعلاميون كُثر من متعصبي المدرجات.
* صحيح أن بعض (...)
أتفق مع مَن يقول إن المسابقات الشعرية لفتت الأنظار إلى نقد القصيدة وقراءتها والتعمّق في معانيها وما تحتويه من صور ومعانٍ، فما كنا نراه سابقًا هو أن غالبية المتابعين لم يكونوا يعطون آراء في قصائد يسمعونها أو يقرؤونها إلا ما ندر تاركين هذا الأمر لمَن (...)