بقي على العام الدراسي الجديد أقل من 20 يوما، وما تزال وزارة التعليم تحصر احتياجها من المعلمات لطرحهن في مفاضلة.. "خوش استعدادات مبكرة"!
الخبر اللافت هذا الأسبوع، هو اعتماد مبلغ 10 ملايين ريال، يخصص لكل وزارة؛ لاستقطاب من تقتضي مصلحة العمل الاستعانة (...)
سأنطلق من خبر أرشيفي يقول إن دول الخليج تتجه ل"إغراء" السياح بمشاريع كلفتها مئات الملايين من الدولارات!
- لا أحد اليوم قادر على إنكار حقيقة أن السعودي هو الرقم الصعب في معادلة السياحة الخليجية والعربية.. نحن نتحدث عن شعب يتعاطى مع السفر كثقافة، لا (...)
"قم للمعلم واشحذ السكينا.. صار المعلم بيننا مسكينا" - البيت لعبدالرحمن الفيفي - قاله إن لم أكن مخطئا تعليقا على مقتل معلم على يد أحد طلابه قبل يومين؛ لمحاولته فض نزاع بين الطالب وأحد عمال النظافة في المدرسة!.
كثيرة هي الحوادث المؤلمة التي نقرأ عنها، (...)
قلت قبل فترة إن هؤلاء الذين يملؤون فضاء الإنترنت ضجيجا هم أكثر الناس خمولا وكسلا، وأقلهم إنتاجية!
أتمنى أحيانا أن أقرأ عن مساهمات فعلية لهؤلاء على الأرض فلا أعثر على شيء.. أتمنى أن أجدهم عند المساء يقدمون لنا كشفا بما قاموا به طيلة ساعات اليوم.. فلا (...)
من الذي منح كاتب العدل هذه الحصانة الاجتماعية حتى يجد من يدافع عنه ويبرر جرائمه وسرقاته واختلاساته ورشاواه؟
ألم يكن من المفترض أن تتعامل وزارة العدل مع كاتب العدل على أنه موظف، كغيره من موظفي الوزارة؟
وعلى الجانب الآخر: ألسنا نحن من ساعد كاتب العدل (...)
عنوان المقال اليوم وصف ساخر جاء على لسان الدكتور عبدالله العبدالقادر خلال حديثه عن ورود أكثر من مئة بلاغ يوميا من المواطنين أغلبها بلاغات كيدية وتحريضية حيث قال: "للأسف نحن مجتمع "شكاي بكاي"، حيث وجدنا أن كل من لديه مشكلة خاصة مع جهة حكومية قام (...)
إحصاءات وزارة العدل لعام 1432 تؤكد انخفاض معدل الطلاق بين السعوديين في جميع المناطق، مقارنة بالأعوام الخمسة السابقة إلى نحو 18 في المئة من مجمل حالات الزواج.
خذوها مني بلغة الأرقام السهلة: في عام 1432 كان هناك 145,079 زواجا.. وفي نفس العام أصدرت (...)
الذي أعرفه أن كثيرا من الدراسات المنشورة اليوم تجد اهتماما من الحكومة.. ربما أن مشكلتنا الوحيدة هي كيفية تعاطينا مع هذه الدراسات.. فنحن نشكّل لجانا ونحيل هذه الدراسات للدراسة، ثم نقوم بدراسة النتائج، وبالتالي تفقد الدراسة الأم أهميتها!
من هنا يفترض (...)
زميلتنا في "الوطن" سامية البريدي طلبت مني المشاركة في تحقيق صحفي حول رفض وكيل وزارة الثقافة المكلف مناقشة لائحة الأندية الأدبية أثناء اجتماع رؤساء الأندية الأدبية قبل أيام..
زميلتنا في "الوطن" سامية البريدي طلبت مني المشاركة في تحقيق صحفي حول رفض (...)
في الوقت الذي ندعو الله عز وجل أن يغفر لسمو ولي العهد الأمير نايف بن عبدالعزيز، الذي رحل عن دنيانا الفانية يوم أمس، يجب ألا ننسى أبدا دعائم الأمن التي تم الحفاظ عليها بفضل الله أولا وآخرا على يده رحمه الله خلال الثلاثين سنة الماضية، في وقت شهدت في (...)
في أحد المواقع الاستشارية التربوية تسأل البنت: "من فضلك يا شيخنا ما هو حل مشكلتي التي تتمثل في وحدتي الكبيرة، فأنا كأي فتاة في سني أحتاج للحب.. أحتاج لمن يتصل بي ويسأل عن حالي...، أتمنى أن أكلم كباقي الفتيات شابا، وأسمع كلام الحب الذي ينقصني"! إجابة (...)
في مسلسل "فريج العتاوية" يقف المحامي أحمد يكيكي علي المفيدي محامي "الفريج" للدفاع عن موكلته التي تسببت في حادث مروري.. وحينما ينادي القاضي على رقم القضية.. يلتفت يكيكي نحو "عتيج" عبد الحسين عبد الرضا ويسأله: "وش الموضوع.. بسرعة قول".. ليكتشف (...)
القصيم اليوم ليست هي القصيم قبل عشر سنوات.. أكثر من شخص سألته: أين قضيت إجازة الأسبوع الماضي؟،
القصيم اليوم ليست هي القصيم قبل عشر سنوات.. أكثر من شخص سألته: أين قضيت إجازة الأسبوع الماضي؟، أجابني: في القصيم!
أعرف جيدا أن القصيم منطقة جميلة (...)
السحر حق.. والعين حق.. ولا يمكن لعاقل أن ينكرهما.. الخلاف على تشخيص الحالات التي نمر بها في حياتنا: هل هي مصابة بالسحر والعين.. أم لا؟
السحر حق.. والعين حق.. ولا يمكن لعاقل أن ينكرهما.. الخلاف على تشخيص الحالات التي نمر بها في حياتنا: هل هي مصابة (...)
لماذا يحارب البعض هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟ هذا من الأسئلة التي ظلت تشغل بالي طويلاً.. خاصة أن بعض هؤلاء المحاربين يقضي أكثر أوقات السنة في الخارج.. وبعضهم من المقيمين خارج البلاد؟!
شخصياً لم أجد سوى إجابة واحدة: "لا يحارب الهيئة إلا (...)
لست وحدي.. كثيرون اتفقوا معي.. انخفضت رسائل التهاني بالعيد إلى درجة كبيرة.. استعرض هاتفك الجوال.. بالكاد ستعثر على بضع رسائل وصلت لك البارحة أو البارحة الأولى.
في السابق وهنا أستحضر أرقام شركات الاتصال كانت رسائل المعايدات والتهاني تقفز إلى خانة (...)
قيل لعبد الملك: أسرع إليك الشيب.. فقال : شيبني ارتقاء المنابر وخوف اللحن.
اليوم ليس ثمة مهمة أسهل من ارتقاء المنابر.. أصبحت طريقا للشهرة والمال والمكانة في المجتمع.. قل ما تشاء.. في خمس دقائق.. في نصف ساعة..
انزل من المنبر.. سيدعوك بعض المأمومين (...)
التوجيه الحكيم أمرنا بحسن التعامل مع الذبائح: "إن الله كتب الإحسان على كل شيء فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته".. اليوم نحن نقدم رقابنا لمؤسسة النقد وللشبكة السعودية ولأجهزة الصرف الآلي.. فلماذا لا (...)
"ثقافة الإحباط" مصطلح أطلقه الأمير خالد الفيصل قبل ثلاث سنوات.. حيث حدد الواقفين خلف هذه الثقافة بنوعين من الناس هم: "المحبَطون" و"المحبِطون"..
الموضوع عريض ويشمل جميع مناحي الحياة.. اليوم مثلاً نظرة بسيطة لواقع العلاقات الاجتماعية ستجد هناك من (...)
واثق تماما أن خطاب الملك يحفظه الله الموجه للأشقاء في سوريا جاء بعد نفاد الصبر.. وهو ما يؤكد أن ثمة اتصالات كثيرة لم تثمر عن شيء فيما يبدو.. السياسيون يدركون أكثر من غيرهم أن الخطاب أصبح نقطة مفصلية في الأحداث.. في وقته وفي لغته.. كثيرون كانوا (...)
المصائب لا تأتي فرادى.. قلت قبل سنوات إن رأس المواطن السعودي يتلقى ثلاث ضربات متتالية في مثل هذا الوقت من كل عام ضربتان في الرأس توجعان.. فكيف إن كانتا ثلاثا؟! أما الضربة الأولى فهي المصاريف المترتبة على قدوم شهر رمضان المبارك.. وأما الضربة الثانية (...)
يتهكم البعض على سلوكيات بعض المتقاعدين، من أنهم يدورون على "لمبات" المنزل ويبدؤون بإطفائها!
وهذه حقيقة واضحة.. لكنها لا تأتي من باب الفراغ الذي يعاني منه المتقاعد.. بل ربما لكونه قد توصل لقناعة تامة بأهمية توفير الطاقة الكهربائية.. وضرورة الحفاظ (...)
أتمنى من معالي وزير الصحة الدكتور عبد الله الربيعة أن يقضي إجازته القادمة في العاصمة الأردنية عمان.
أريد منه أن يتجول وسط العيادات والمستشفيات الأردنية بصفته مواطنا سعوديا سائحا، وليس مسؤولا حكوميا. أريد منه أن يجلس مع السعوديين هناك، ويسألهم (...)
العمل الإداري أيا كان حجمه ونوعه هو فضائل وأخلاق وحسنات قبل أن يكون خبرات ومهارات إدارية.. ولذلك عندما تهتز ثقة الإنسان بنفسه يقوم بطمس إنجازات سلفه تماما.. يشمئز من ذكر اسمه.. ينكر له فضله.. يبدأ في تجاهله في حفلات العمل، ولا يأتي على ذكر اسمه (...)
بعض الكتاب يبدو من خلال كتاباته في صورة رائعة، وحينما يلتقيه الناس تتبدل نظرتهم تجاهه أحيانا 180% درجة.. عبدالله أبو السمح يقلب هذه المعادلة تماما..
في كتاباته يظهر في صورة إنسان متعال، ينظر للمجتمع ومشاكله من رأس جبل!
لكنه على الطبيعة إنسان رائع (...)