نتساوى في التفانى للوطن حين يدعونا إذا جدت محن كل شخص مخلص في موطني عاقد العزم على الذود معن عن أراضي موطنٍ عشنا به ندحر العادي وإن عز الثمن تبذل الغالي وإن حاقت به من شرور الناس آفات الفتن لحمة من بيننا نرقى بها للوفاء الجم مع دفع الدرن فاتخذ من آي ربي ملجأ موطني حاشاك ذل أو وهن في علاء عشت دوما موطني احمه يا رب من حرب تشن ننظر التاريخ في أحقابه نجيلي عزا ترامى في الزمن ديننا إيماننا أحسابنا جمعتنا فاتخذناها سنن ان تأبى مغرض إيلافنا صكه في وجهه حب الوطن اخرس الحق الذي نقضي به كل أفاك تمادى في الضغن صانع الارهاب اورى ناره لا بزيت أوقدت بل بالبدن صدر الارهاب واختار له من بلاد العرب ناسا ووطن ابعدته لغة الضاد فإن جاء يحكي عن نواياه رطن أدرك القوم به تفريقنا والألاعيب التي فيها العفن مشهرا أحقاده عن ألفة بين أهلينا أطاحت بالفتن ما درى أن لنا أمجادنا في النبي المصطفى مفني الوثن ثم في الآل وفي الصحب ومن وطنوا الإسلام في شتى المدن صل يا رب على طه ومن خلفوا من بعده أهل السنن ايها المغضون عن ابطالنا كم لهم في ذا التقدم من منن محصوا التاريخ يا من خانهم حدسهم عنا وضلوا بالظنن ان تتوهوا عن سجلات به اسبروا افعالنا في كل فن أقلعوا عما تكن صدوركم انه الغل به البغض بطن ايها الناظر في احقابنا عُجْ على افواجنا تلق الحسن لا تدس السم في أعراقنا كلما رمت غبيا بك جن مجرم يشقى به اجرامه انه عن شرعة الدين ظعن المضلون استساغوا غيه صيروا ذا الجرم للجاني كفن هجمة قاموا بها قتالة يوم عاشورا بها الحزن اقترن مات من مات بلا جرم ومن قام بالتقتيل بالجرم اقترن ايها العادون من ذا ساقكم لقرى الاحساء او بعض المدن تشتكي الدالوة من رزء بها من سوى الرحمن يدعو الناس من ثم دحر من ولاة امورنا انه فخر لنا عبر الزمن شيخنا المفتي ومن في حزبه يشجبون الاعتداء ومن أذن لا اختراق الصف قد فازوا به لا شتات الشمل حازوه إذن انما الخزي نعم فازوا به والسعير إن شاء ربي والدخن هذه احساؤنا موصوفة بالتآخي من قديم مرجهن لحمة مرموقة فينا فذا فعلها باق أصيلا ما اندفن والولاء المحض قد دنا به لولي الامر دوما والوطن واعتراف نحمد المولى به للرجال الصيد ما صدوا الفتن