سعورس : نتائج البحث عن الكاتب(ة) مهدي محمد علي زلزلي

أصبحت رائجة في كتاباتنا هذه الأيام - أكثر من أي وقت مضى - عادة التطاول على الذات الالهية والأديان، سواء بطابع هجومي عدائي دافعه الالحاد، أو بطابع الفكاهة والتسلية ودافعه استعراض العضلات الأدبية. فلا يستقيم وزن قصيدة وقافيتها الا اذا أتحفنا الشاعر (...)

مهدي محمد علي زلزلي الحياة

08 - 05 - 2005

التعليم المهني يوصد أبواب ... الجامعة

أنا أحد حاملي شهادة البكالوريا الفنية عام 2000، في 1997، عند انتهائي من المرحلة المتوسطة, جُررت وراء تبشير القيمين على الشأن التربوي بأهمية التعليم المهني ومستقبله المشرق, فالتحقت بمدرسة صيدا الفنية العالية لدراسة تكييف الهواء, لأفاجأ بعد فوات (...)

مهدي محمد علي زلزلي الحياة

06 - 02 - 2005

الباحث عن المال يلد انحرافين ... لا شبه بينهما

لفتني مشهد في العمل الدرامي السوري"ذكريات الزمن القادم"، تبدو فيه إحدى شخصيات المسلسل حاسرة الرأس، وسط شارع مزدحم حتى الاختناق بنساء محجبات. ما جعلني أطرح سؤالاً حول هذه الدراما التي وصلت الى أبعد حد من التماهي مع الواقع في أعمال عدة مثل"أبناء (...)

مهدي محمد علي زلزلي الحياة

30 - 01 - 2005

من التمني الى ... ضمان الآخرة

ياسر توفيق دبوق 24 عاماً استشهد اثناء تأدية واجبه الجهادي مساء الاثنين في 22/11. حاز إجازة في العلوم الطبيعية من الجامعة اللبنانية - كلية العلوم. كان رحيله مؤلماً كما هي حال الأصدقاء والأحبة. إلا ان ما يعزينا انها الشهادة، اشرف ميتة يخص بها الله من (...)

مهدي محمد علي زلزلي الحياة

28 - 11 - 2004

من غرائب ... المكتبنجي

الاعتذار من الأديب الراحل، سليم سركيس، على استعارة عنوان كتابه: "غرائب المكتوبجي" الذي يروي فيه الأخبار الطريفة والغريبة التي تحدث مع المكتوبجي مراقب الصحف والجرائد في المملكة العثمانية وأنا اورد هنا بعض الغرائب التي تحدث مع اصحاب المكتبات في (...)

مهدي محمد علي زلزلي الحياة

13 - 10 - 2004

عذر الابتذال طفولة قاسية ... وطفولة صدام حسين كانت قاسية

هدأت وتيرة الآراء والمقالات لتي تهاجم المطربات اللواتي جعلن الرقص والابتذال وسيلتهن للوصول الى الشهرة والنجومية. وبدأت حملة مضادة للدفاع عنهن، على قاعدة أن الجمهور "عايز كده"، وأن إحداهن لم تحصد النجاح بعد 7 سنوات إلا عندما اعتمدت الاغراء كسلم (...)

مهدي محمد علي زلزلي الحياة

20 - 08 - 2004

الرجل ... عدواً !

تلفتني اللهجة السائدة في معظم النقاشات التي تدور حول حقوق المرأة في البرامج الإذاعية او التلفزيونية، فيتم تصوير الرجل كوحش كاسر يجب القضاء عليه للتخلص من شروره وطغيانه وظلمه. وهو العدو الأول للمرأة. وكأنها ساحة حرب يقف فيها كل على سلاحه. عجباً! فمن (...)

مهدي محمد علي زلزلي الحياة

30 - 07 - 2004

أجر ضئيل يكسي الثياب ... ويشتري فيلا للمهراجا

خاملون. كسالى. لا طموحات لديهم ولا أحلام. المتهمون هم الشباب اللبناني الذكور حصراً، وليس المقصود جيل الشباب. اما موجهو أصابع الاتهام فهم ما تبقى من فئات المجتمع: نساء، رجال، فتيات، وربما شباب آخرون ابتسم لهم الحظ فوجدوا فرصة عمل. اما الحجة الدامغة (...)

مهدي محمد علي زلزلي الحياة

10 - 07 - 2004

أنف بينوكيو ... مواطن "الويلات" المتحدة

صور تعذيب الأسرى العراقيين في سجن ابو غريب التي عرضت أخيراً في اطار الفضيحة التي هزت "الويلات" المتحدة الأميركية، والتي اظهرت ان الأساتذة في "البيت الأسود" ابوا إلا ان يتفوق عليهم تلميذهم النجيب، صدام حسين، في فنون التعذيب، هذه الصور لم تأت بجديد، (...)

مهدي محمد علي زلزلي الحياة

12 - 05 - 2004

الشكر على ... فرعون !

جميل أن يكون لدى الإنسان "العربي" قدر كبير من الغيرة على وطنه وعروبته، وان يتصدى لكل المؤامرات التي تحاك ضدهما من قوى الاستكبار العالمي، شرط أن يبقى الموضوع محكوماً بالمنطق، فلا نتلهى عن المؤامرات الكبرى والحقيقية بما هو من صنع خيالنا. فقد قرأت قبل (...)

مهدي محمد علي زلزلي الحياة

14 - 04 - 2004

يكتبون ووجوههم حمراء وعيونهم جاحظة... في الحجاب

تدأب احدى المجلات الفكرية الشهرية على نبش التصرفات والنشاطات الخاطئة لبعض الأصوليين والمتطرفين لتتخذها حجة على اجراء محاكمة للدين الإسلامي كله، تدعو فيها للانقلاب عليه من دون رحمة. وفي حال لم يوفق محررو هذه المجلة في ايجاد ضالتهم، من زلات اللسان (...)

مهدي محمد علي زلزلي الحياة

07 - 04 - 2004

"حالم بفلسطين"... تستحق المهداة له

عندما شاهدت راندة، الفتاة الايطالية المصرية السمراء، التي لم يكن عمرها تجاوز الخمسة عشر ربيعاً، الطفل الفلسطيني محمد الدرة يُقتل أمامها على شاشة التلفزيون، برصاص جندي اسرائىلي، تأثرت، وهي الفتاة الرقيقة ذات الحس الأدبي المرهف. لم تصدق عينيها. لم تكن (...)

مهدي محمد علي زلزلي الحياة

18 - 02 - 2004

أرض النخيل الحزين ... على خطى أرض البرتقال

رسم في مخيلتي صورة لفلسطين من دون أن يكون رساماً، وأطلعني على تاريخها الدامي منذ 1948 الى آخر ما رأته عيناه قبل أن يغمضهما للمرة الأخيرة، من دون أن يكون مؤرخاً. وجعلني أشم رائحة ترابها من غير أن أكون لها زائراً. إنه غسان كنفاني، الكاتب السياسي (...)

مهدي محمد علي زلزلي الحياة

03 - 01 - 2004