حاولت الكاتبة سمر المقرن أن تلامس هموم حواء في زاويتها الغراء (مطر الكلمات) نقطة بدء الحكاية استهلال محفوف بالتضجر وتساؤلات حادة من فتور المجتمع في معالجة قضايا حواء. والأخت سمر المقرن نثرت هموم المرأة وألقت بما احتواه بريدها الإلكتروني دون تزييف (...)
من وحي أخبار (الجزيرة) عن القصيم نعم هي القصيم.. سلة الغذاء.. وواحة العطاء.. ومنبت القيم..وأرض النخيل الباسقات..
تأتيك القصيم وقد فتحت ذراعيها للعابرين.. برمالها الحمراء.. وبساتينها الفيحاء.
تأتيك القصيم وقد رسمت في الأفق ألوان فرح.. ووهبتك وهي (...)
نشرت الجزيرة في عدد (14949) خبراً مفاده تعليم القصيم يستنفر قياداته للنزول إلى الميدان والاطمئنان على 120 ألف طالب وطالبة.. حقيقة الخبر كان مبهجاً يعكس حرص القيادة التربوية في القصيم على قراءة الميدان عن كثب والوقوف على احتياجاته ومشاركة العاملين في (...)
من وحي ما تنشره (الجزيرة) عن حواء وقفت متأملاً في ديار حواء فوجدتها تعنى بالمظهر على حساب الجوهر.
حاولت أن أفتش عن الثقافة المهيمنة على النصف الآخر فرأيتها تبحر في هموم الرشاقة وتبحث عن أساليب الريجيم وتحرث أدوية التخسيس.
حواء لم تزل تحمل علبة (...)
نشرت الجزيرة عدد 14968 خبر إنشاء رابطة للإعلاميين في منطقة القصيم في فكرة تبناها وأطلقها صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم وقد تبلورت هذه الفكرة في ملتقى الإعلاميين مع سموه الكريم.
ولا شك أنها (...)
حقاً ما أروع هذا الدور الذي تمارسه تلك المؤسسة الدينية - هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر - التي باتت جهازاً حكومياً فاعلاً وحيوياً يقوم على حماية الأخلاق ورعاية السلوك والمحافظة على القيم ومتابعة أي انحراف سلوكي أو تجاوزات أخلاقية.
نعم.. هيئات (...)
استبشر سكان مدينة بريدة بمستشفى العملاق وفرح الأهالي بهذه الاضافة المبهجة باعتباره سيحل الاشكال ويريح القاصدين.. لا سيما مع إلغاء أقسام الولادة والأطفال في مستشفى بريدة المركزي ومستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة ودمجها في المستشفى الجديد.
ثلاث (...)
ما أسوأ أن تسعى لأمر بكل ما أُوتيت من قوة وعزم وإصرار، حتى إذا خِلت أنك قد تربعت على قمته بجدك واجتهادك، جاءك ريح عاصف فقوّضت خيامك، وأزاحت بنيانك.
لقد كان لي مع الوساطة أحداث وقصص أليمة موجعة، صارت الوساطة تتمثَّل لي في الهواء والشراب والطعام، بل (...)
يأتي اليوم الوطني المجيد.. في لون جديد.. حاملاً مشاعر الترقب، ولم تزل شلالات الانتماء تواصل الهطول، في أَمْسِيَة الوطن الغالي المسافر في أعماقنا حباً وامتزاجاً.
اليوم الوطني ذكرى غالية، ومآثر باقية، نشرع فيه بوابات الاحتفاء بأمجاد الوطن ونستلهم (...)
ما أروع ليالي الصيف المضمخ بعبق الشعر وبنكهة السياحة المثقلة بالبرامج المتنوعة والمناشط الممتعة فوق بساط إجازة صيفية أحسبها تزهو بما يجري في مدن القصيم من مهرجانات نابضة بالبذل والعطاء والحركة والحيوية..
في القصيم تجسيد رائع لتجارب سياحية داخلية (...)
ما أروع ليالي الصيف المعطر بعبق الشعر وبنكهة السياحة المشبعة بالبرامج المتنوعة والمناشط الممتعة فوق بساط إجازة صيفية أحسبها تزهو بما يجري في مدن القصيم من مهرجانات نابضة بالبذل والعطاء والحركة والحيوية. في القصيم تجسيد رائع لتجارب سياحية داخلية تحقق (...)
ها هي جريدة الجزيرة تواكب موسم الاختبارات وتنقل مجرياته وتعنى بنتائجه وترصد ردود الفعل وتحتفي باقتراحات منسوبي الميدان.. لتمارس (الجزيرة) دعماً معنوياً للراكضين فوق أرض التعليم.. وتقدم قراءة موضوعية لهموم التربية.
وها أنا أعاود طرح مقترح سبق أن (...)
ها هي جريدة «الرياض» تواكب موسم الاختبارات وتنقل مجرياته وتعنى بنتائجه وترصد ردود الفعل وتحتفي باقتراحات منسوبي الميدان.. لتمارس «الرياض» دعماً معنوياً للراكضين فوق أرض التعليم.. وتقدم قراءة موضوعية لهموم التربية..
وها أنا أعاود طرح مقترح سبق أن (...)
حقاً مضت هذه السنة الدراسية وفي جعبتها فصلان دراسيان ثقيلان مر الواحد منهما وكأنه جبل... فقد زادت الأسابيع الدراسية بدون مبرر أو غاية مرجوة.. وعانت المباني المدرسية ضغط الجموع.. واستهلاك المرافق.. وحافلات النقل.. وتكوّنت سحب الملل والرتابة في (...)
حقاً ما أروع أن نمارس قراءة متأنية في ملامح الإبداع داخل المدارس ولست أعني بالإبداع الخاص بالطلاب والطالبات وإنما أقصد آل التدريس القائمين بالتربية والممسكين بأدواتها.. ترى كيف نحافظ على المعلم المتحمس والمعلمة المتميزة.. أحس أنني ألامس وتراً (...)
من وحي كاريكاتير الماضي الجزيرة عدد 11610 وكاريكاتير المرزوق عدد 11613 حول جوال الكاميرا..
ترى هل ثمة شيء يمكن أن يقال.. عن كاميرا الجوال هذا الشبح المرعب الذي بات يزرع الخوف والقلق والتوجس في أذهان معشر النساء.. وبخاصة مع انتشار هذا النوع بين أيدي (...)
يجتاحك شعور بالفخر وإحساس بالشموخ حينما تقرأ ملامح هذه الرعاية الكريمة والاحتفاء العظيم الذي تلقاه المرأة في وطننا المعطاء... باعتبارها عضواً فاعلاً ومنتجاً وشريكاً حقيقياً للرجل في صنع مواقف عامرة بالبذل والعطاء والمشاركة الجادة في مسيرة (...)
مضيت أتساءل عن زخم الجمل وتدفق المفردات وتمدد العبارات التي تلوح في ملامح تلك التعقيبات.. ترى هل نحن بحاجة إلى قدر كبير من الشرح والاسترسال والتشعب من خلال اجترار معادلات كتابية وقوالب لفظية وملء أوعية الكلام عبر نمط استهلاكي حاد يغتال الجمل تحت (...)
أنت ما زلت هنا أيها الشيخ الوقور.. تثير فينا ألف شعور وشعور... وترسم ألف دائرة عبور... إيه أيها الشيخ الشهيد.. لا شكوى تجدي.. ولا حزن يفيد.. كم رأيناك أيها البطل.. تزرع أغصان الأمل.. علمتنا معنى الكرامة.. ومنحتنا مفردات الصمود.. فليس ثمة قعود.. صوتك (...)
الموقف الجائر.. يحرّك أحرف المشاعر.. ويوقظ غفوة العاطفة.. ويفجر دفقات الإحساس.. حيث دوّن أحد الاخوة الفضلاء شيئاً من ملامح التذمر والشكوى في ميدان هذه الصفحة الغراء مبدياً سخطه من تجاوزات أولئك الباعة الذين يعرضون بضاعتهم عند أبواب المساجد بعد صلاة (...)
لم يكن بدعاً أن يعزف أي معلم على وتر التربية والتعليم محاولاً قراءة ملامح البذل والعطاء في سواعد المعلمين والمعلمات ومبرزاً مظاهر التعب والمشقة في آفاق الرسالة الجليلة.
«التدريس» هذا الهاجس الجميل المشحون بلغة التوتر والقلق. والدائرة المتوهجة بآثار (...)
لم يكن ثمة خبر عادي يندلق من بين هاتيك الاسطر المعبأة برسوم الق وطني مبهج.. حقاً يجتاحك شعور بالفخر واحساس بالاعتزاز وانت تطالع موقفاً نبيلاً يجسد اخلاقيات ابناء الوطن الذين شربوا من منهل الدين الحنيف وخطّوا بأناملهم قصيدة الوطن.. الذي يسكن ضمائرنا (...)
حاولت الكاتبة اميمة الخميس في زاويتها «نوافذ» أن تعزف على وتر اجتماعي حاد وأن تشرع نوافذ التساؤل المسكوت بالدهشة أمام ممارسات شبابية جامحة تحاول التحرّش بحواء في الأماكن العامة ورسم دوائر الإغراء في عالمها الرحب..
وحقيقة لم تبتعد الكاتبة عن الواقع (...)
في البدء وقفة تقدير وإكبار أمام كل عطاء فكري ذي اعتبار.. وحق لنا أن نحتفي بكل جهد اكاديمي فاعل او مشاركة جامعية مؤثرة تثري ساحة البحث وتنمي فروع الدراسة.
وقد حاول الاستاذ عبدالرحمن السماري أن يعزف على وتر الأكاديمية الجوفاء محاولاً قراءة البعد (...)
ليس ثمة أروع من إبحار ماتع في أعماق التربية.. وقراءة متانية في أوراق المعرفة عبر مكاشفة صادقة تمسّ صلب الموقف التربوي المحفوف بالتجارب المتجددة في شتى صورها..
وليسمح لي آل الميدان بتقديم اوراق مختارة انتقيتها من أصداء بوحهم ومن خلال رؤاهم المبعثرة (...)