* غياب بعض المدربين عن ورشة عمل الاندية المشاركة في البطولة الآسيوية لم يكن له مايبرره فالفائدة للجميع ولعل حضور البرتغالي بريرا والوطني سامي الجابر والاسباني بينات منح ورشة العمل نجاحا اكبر من خلال الرؤى المتميزة التي طرحوها! * خسر ناشئو الهلال من الطائي ولحق بهم اولمبي الفريق من الفتح وكلها مقدمات لمؤشر خطير يتطلب التدخل العاجل من قبل الادارة لانقاذ ما يمكن انقاذه! * كانت فكرة المدرب الوطني الكابتن سامي الجابر إيجابية وهو يلعب مباراة ودية امام منتخب سدير يطبق من خلالها خططه التكتيكية بعيدا عن الضغوط والتأثير في الصدارة الزرقاء! * يخطئ ذلك الذي يتباهى بأن الحملة التي دعا لها لمهاجمة الحكام حققت أهدافها فالجماهير واعية وتبحث عن بطولة وليس عن حملات يكتفي الفريق بها ويحتل مؤخرة الترتيب! * في برامج القنوات الرياضية يغيب الجانب الأهم الذي تبحث عنه الجماهير والمتمثل في الطرح الفني لغياب المتخصصين من المدربين والنجوم المعتزلين ويحضر الأصدقاء من المحسوبين على الاعلام بصفة مشجعين! * المطالبة بعودة بعض المسؤولين القدامى السابقين الذين قادوا فرقهم إلى نتائج كوارثية والحديث بأنهم منقذين جاءت على طريقة "ما يمدح السوق الا من ربح فيه"! * سيعاني الفريق الاهلاوي كثيرا وهو يلعب من دون مهاجمين وهذا الخطأ تتحمله في المقام الاول ادارة النادي التي سرحت كل المهاجمين ولم تملأ الفراغ ببدلاء أفضل! * من حق الكابتن محمد نور أن يعشق فريقه السابق الاتحاد وأن لا ينسى أفضاله عليه بعد الله ولكن ليس بالطريقة التي تحدث بها عند تدشين الاطقم التي حملت اسمه وأغضبت النصراويين إذ عليه إدراك أنه حاليا لاعب نصرواي لا تربطه بالاتحاد الا احترام وذكريات!