• لن نأتي بجديد ونحن نصرخ بأن النقل التلفزيوني لمسابقتنا هذا الموسم بات «فقيرا» جدا. • تصريحات مسؤولي الوزارة والقناة الرياضية كانت ترسم لنا «الربيع» الاحترافي في النقل التلفزيوني!. • وإذا بنا بفواجع نقل كثرت فيها الاعتذارات نظرا لكثرة الأخطاء!، والمسؤولية كما هي العادة! مفتتة! هنا وهناك! وتفتيت المسؤولية فن نجيده!. • الخبير الرياضي، ذلك الاسم الذي حل علينا «بالباراشوت»، لم يمتلك أي تجربة تلفزيونية ولو واحدة على الأقل كي نستطيع تقييم العمل!. • المستشار والمشرف على التلفزيون السعودي والبقية قدموا وعودا معسولة وفق «أسس ومعايير» حرفية!. • لكم دافعوا عن «القرار» و «الخيار»!. • الرئيس التنفيذي المستقيل أو «المقال» للخبير كان يقول موعدنا 9/9/2011! والنتيجة محبطة!. • النتيجة أن الجمهور بات يرى الأهداف في الإعادة!. • كانت إحدى الشعارات المرفوعة «المجانية»! وكأن الجمهور موعود إما بشركة تستنزفهم ماليا كما في السابق أو أخرى تجننهم!. • قلنا منذ البداية، «حصرية» النقل ستثقل كاهل الوزارة والقناة والخبير!. • تعدد الخيار يعني ارتفاع المنافسة، وتحرك الطاقات الكامنة لدى كل العاملين! والرابح بكل تأكيد المشاهد!. • كنا بالخبير الرياضي في النقل التلفزيوني! وإذا بالخبير الرياضي «تتسرب» من «النافذة» لتركب م «الأبواب»!. • الأبواب الإلكترونية التي ننتظرها الآن من «تركيا» ونظامها الذي ننتظره من «لندن» لا نعلم كيف ومتى ولماذا تم التعاقد مع الخبير!. • لا نعلم بكم! وهذه ال «بكم» تزعج كثيرا «البعض»! قيل لنا إنها من الرعايات! جميل! بكم!. • يقول د. حافظ المدلج إن الخبير الرياضي تنفذ مشروع البوابات الإلكترونية «كونها الشركة الوحيدة في السعودية صاحبة الخبرة في هذا المجال»! الوحيدة!. • حملة «ترويجية» قادها الدكتور دفاعا عن «قرار» اختيار الشركة وخبرتها وأذرعها الاستثمارية! قبل أن يلج باب الثقة!. • فثقة وزارة الإعلام في «الخبير» في النقل التلفزيوني قادت هيئة دوري المحترفين «للثقة» في الخبير لكن في «البوابات»!. • هكذا قال نائب رئيس هيئة دوري المحترفين، ونائب رئيس اللجنة المالية والتسويق، وعضو اللجنة التنفيذية في الاتحاد الآسيوي، والمحاضر في جامعة الإمام، والزميل الإعلامي!. • النائب الذي اعترف بأننا كلنا «عيال قرية..» وأشار إلى تأخر كل المشاريع في كل القطاعات كإحدى مبررات التأخير!. • بتنا نتنافس في «الفشل»! مين «يفشل» أول!. • الآخرون يشيدون ملاعب دولية، ونحن «نفحط» ما بين كرسي مرقم/ وملون/ وبوابة تركية/ ونظام «لندني» في ملعب واحد!. • بات وسطنا «مختبرا» رياضيا لمن يقال إنهم «خبراء»!. • سألوا الفشار من هو الأسطورة!. • ضحك وشرق وعطس وكح وتنحنح ثم قال «أكيد ماجد»!. [email protected]