• الضجيج حول العميد كثير. • فكما هي أزمات جدة تحت المطر، غرق الاتحاد آسيويا لأنه لم يكن الأفضل، ونحن بالإجمال لسنا الأفضل آسيويا. • سواء الاتحاد أو غيره. • الاتحاديون «بنجوا» فريقهم بثلاثة الهلال الآسيوية العام المنصرم، وناموا عليها. • كان الهم «بالهلال» لا «بآسيا»!. • تماما كما النصر حينما بنج جماهيره «بالعالمية» المزعومة ونام عليها!. • كان الاتحاديون يريدون الانتصار على الزعيم، لا الحصول على البطولة!، بالتأكيد من حيث لا يعلمون!. • تحقق الانتصار على المنافس!، لكن طارت البطولة!. • خسروا النهائي أمام الأهلي العام الماضي، وكان الأمل بالآسيوية. • الاتحاد منذ نهائي 2009 الشهير، وهو يعاني. • إداريا، وفنيا. الاستقرار هو كلمة السر. • تلك الكلمة فقدها الاتحاد، الاستقرار لا يأتي خبط عشواء!. • بعد ذلك النهائي، عاد وخسر بالخمسة أمام الهلال، ثم بدأ رحلة «التوهان»!. • سار الفريق «بالإبر»!، هكذا كان الحال مع جوزيه ثم أوليفيرا، ثم ديمتري!. • واضح جدا أن الاتحاد يسير بشكل غير «منهجي»!. • أمام الكوريين، كان حملا وديعا مسالما ذهابا وإيابا!، إذا ما استثنينا شوط الذهاب الأول!. • نفسيا لم يكن الفريق معدا!، وقد تكون حداثة تجربة الإدارة ساهمت كثيرا في ذلك!. • خسر «بالخمسة» في مجموع النزالين!، وكان ديمتري يفكر بالحلول!، لكن لا حلول!. • الاتحاد بات لا يدري ماذا يريد!، تغيير مدربين متوال!. • الإدارة الحالية تتحمل جزءا من المسؤولية، فهي من أبقت الحال كما هو عليه تماما، والحال لم يكن مطمئنا أبدا. • النقاشات الهامشية صارت قضايا!، وهذه تحديدا شر لا بد منه وقت الهزائم!، لكن الإدارة المحترفة تعرف كيف تدير الأزمة!. • الإدارة القوية هي من تستطيع انتشال الفريق وقت الأزمات، لا الفرح!. • الفرح لا يحتاج إدارة!، فله ألف مليون «عراب»!. • القرارات «الحكيمة» لا الجريئة هي جزء من الحلول، لكنها ليست كل الحلول!. • البيت الاتحادي بحاجة ماسة لإعادة تشكيل بأدوات قد لا تكون جديدة، لكنها قادرة على قيادة المرحلة القادمة!. • تحديد الأولويات أمر مهم!، ومن بعدها العمل لتحقيق هذه الأولويات!. • ليس تنظيرا و«طرطشة» كلام، لكن عمل!. • العميد بحاجة لمن يدير أزمته. • كما الهلال تماما!. • سألوا الفشار من يحدد مشاركة المنتخب في البطولات!. • ضحك وقال «لا أعلم». [email protected]