كنا وما زلنا نفخر بوجود أمير للرياضة والشباب واليوم نفخر أكثر بوجود ملك للرياضة والشباب، فلم يبقِ الملك عبدالله بن عبدالعزيز هماً وطنياً إلا حمله على عاتقه - بعون الله - ولم يبقِ اهتماما شعبيا إلا شارك المواطن فيه مما جعله ملكا يعيش في وجدان شعبه (...)
مكره أخاكم لا بطل.. على التوقف عن الكتابة الرياضية لأسباب أجهل منها أكثر مما أعرف!! ولكن النتيجة النهائية هي التوقف الإجباري والترجل عن صهوة الزاوية التي قدمتني للقارئ العزيز وخلفت نوعاً من التواصل الفكري مع محبي رياضة الوطن، وأعتبر نفسي الخاسر (...)
بحضور الرئيس الإيراني وحضور أكثر من مئة ألف مشجع إيراني في ملعب أزادي في طهران، استطاع فرسان المنتخب السعودي تحقيق أهم وأصعب فوز لهم في مشوارهم نحو نهائيات كأس العالم القادمة، فبعد أن تضاءل الأمل بسبب خسارة نقاط سابقة استطاع نجوم الأخضر ومدربهم (...)
كنت وما زلت من السعداء بدخول عبد الرحمن بن مساعد للوسط الرياضي وبمنصب قيادي، لأنه ببساطة يُمثِّل العقلية الواعية والخلق الرفيع الذي يحتاجه الوسط الرياضي في أي موقع، وهذا التميز لا يعني الكمال ولا يتطلب المجاملات التي هو في غنى عنها، فالرئيس الهلالي (...)
لو لم أكن شبابيا.. لشجعت الشباب.. ذاك الفريق الذي كسب احترام وإعجاب الجماهير الرياضية بمختلف ميولها، واستطاع أن يغير الخارطة القديمة لقائمة أفضل الفرق الآسيوية والعربية، فهو الفريق الأكثر نمواً جماهيراً والأسرع شهرة والأكثر احترافية وتطورا وهدوءً. (...)
لا أجد سبباً واحداً يبرر الظلم الذي يقع على الجماهير الشبابية في النهائيات، فحين يكون الشباب طرفا في النهائي تجبر جماهيره على الجلوس بعيدا في الطرف الأخير من المدرج بمحاذاة راية الكورنر وخلف المرمى، وهذا التنظيم غير العادل وغير المنطقي تكرر في أكثر (...)
طرحَ العديدُ من الغيورين على الرياضة السعودية موضوع الملايين المهدرة على (مقالب) اللاعبين الأجانب، ورغم تعدد الطروحات الإعلامية والتصريحات المبنية على واقع نعيشه إلا أن هذا الخطأ الجسيم يتكرر بشكل دوري في كل موسم رياضي ليس بسبب فردية القرار والعمل (...)
يعتقد بعض الإعلاميين أن (المجاملات) هي الطريق الأسهل لكسب ثقة المسؤول والوصول لأهداف محددة، والمشكلة أن من تسيطر عليهم هذه الصفة يريدون تعميمها على الإعلام الرياضي ويرفضون أي طرح خارج هذا السياق، وفي الفترة الأخيرة ظهرت أصوات تهاجم بشدة كل من ينتقد (...)
لم يعد سراً أن خلافات المنافسات الرياضية الخليجية قد انعكست بشكل سلبي على الجو العام للعلاقات بين الجماهير الرياضية والتي تشكل نسبة تتجاوز ال(60%) من نسبة السكان في دول الخليج العربي، ولا يمكن للمتابع الإعلامي أن يتجاهل السلبيات الخطيرة التي تحدث في (...)
قبل ست سنوات مضت تم الاستغناء عن (مصلى) صغير في أستراليا؛ لأنه يقع بجانب أكبر مسجد في أستراليا والتابع للمركز الإسلامي الذي تشرف عليه مؤسسات إسلامية معتمدة ولها مرجعية علمية موثوقة.
وعندها قام صاحب العقار (المصلى) بخطة استثمارية خبيثة لاستفزاز (...)
على طريقة (عليهم.. عليهم) تناول عدد من الكتاب الرياضيين موضوع أشهر حلقة تلفزيونية أثناء برنامج الاستوديو التحليلي من نهائي كأس الخليج حين غضب قائد الرياضية السعودية لأجل الوطن وعاتب بشدة لأنه يحمل هم الرياضة السعودية بإنجازاتها وإخفاقاتها فكانت أشهر (...)
لا يمكن أن نصف الجو المشحون والمتوتر بين أغلب الأشقاء الخليجيين في دورة مسقط إلا انها أزمة حقيقية، أزمة وعي وأزمة ثقة وأزمة في التعاطي الإعلامي مع الحديث، فالتراشق الإعلامي بين الأشقاء وصل في بعض الأحيان إلى مستوى متدن جدا فطغت لغة الشتائم وسطحية (...)
يخطئ من يعتقد أن (ميثاق شرف الرياضة السعودية) فكرة جديدة تنبهت لها القيادة الرياضية مؤخراً، فالميثاق من حيث الفكرة والمضمون موجود منذ اليوم الأول لتأسيس الرياضة السعودية وهو ما تؤكد عليه القيادة الرياضية في كل مناسبة بضرورة الالتزام بالتنافس الشريف (...)
تزايدت الشقة بين الاتحاديين السعودي والآسيوي بشكل لا يخدم وظائف الاتحاد الآسيوي ولا يصب في مصلحة الكرة السعودية ومشاركاتها القارية فنحن بالتأكيد لا نستطيع العيش بمعزل عن اتحاد القارة، ولكننا نتذكر التصريح الشهير لسمو رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم (...)
استبشرنا خيراً في النقلة النوعية التي سيحدثها دوري المحترفين السعودي لأنه سينقل الأندية إلى مرحلة الاحتراف الحقيقي وسيحوِّل منافسات الكرة السعودية إلى نظام متطور يُحاكي منافسات الدوري الأوروبي (تنظيمياً) كما استبشرنا بالأسماء اللامعة التي تدير هيئة (...)
تتقاسم الرياضة وتصفح الإنترنت أوقات فراغ معظم الشباب والأطفال، وكلما قلت ممارسة الرياضة ومتابعتها زادت الأوقات التي تقضى أمام عالم الإنترنت بخيره وشره، وهنا بيت القصيد! فقد أصبح كثير من الأطفال والمراهقين مدمنين لشاشة النت ويتوقون لاكتشاف كل جديد (...)
من الأشياء التي تفخر بها الرياضة السعودية أنها أنجبت أبطالاً في المنافسات الدولية وتميزوا بأخلاق عالية ووعي فكري ولم تشغلهم متطلبات التفوق الرياضي عن متطلبات التفوق العلمي والطموح العلمي بعد الاعتزال ليساهموا في خدمة وطنهم من خلال مناصب قيادية، ومن (...)
في موضوع رياضي مختلف استطاعت (الجزيرة) أن توقظ الفكر الرياضي حول قضية غياب البحث العلمي عن المنظومة الرياضية من خلال استطلاع لآراء الخبراء والمختصين والأكاديميين الذين أجمعوا على ضرورة الاعتماد على الأبحاث والدراسات لتطوير المنظومة الرياضية ومحاكاة (...)
خبران صحفيان حول الاستثمار الرياضي أعتبرهما أهم ما نشر خلال الأسابيع الماضية.
الأول شدني كمتابع رياضي.. وهي الفكرة الاستثمارية التي تقدم بها مجموعة من رجال الأعمال لمقام الرئاسة العامة لرعاية الشباب (للتكفل بالأرض الخاصة باستاد جدة الجديد والمساهمة (...)
من حسن حظ الرياضيين أن القيادة الرياضية تفتح الأبواب والنوافذ للرأي الآخر وتقبل النقد البناء، وترتقي بلغة الحوار طالما يهدف للصالح العام وأعيد اليوم طرح القضية القديمة الجديدة وهي مشكلة تعدد المناصب الرياضية للأشخاص المؤهلين وهو تكليف فوق الطاقة (...)
تم تدشين مصطلح الطابور الخامس رسميا في الإعلام الرياضي من خلال التصريح الإعلامي للرئيس الشبابي الذي قال إن هناك طابوراً خامساً يعمل ضد مصلحة نادي الشباب.
ومع احترامي الكامل لرأيه وللمعلومات التي بنى عليها هذا الرأي باعتباره أكثر الناس دراية بأحوال (...)
من أروع وأرقى الأعمال في الصحافة الرياضية تلك التي تحفظ الحقوق المعنوية لرموز خدمت الرياضة السعودية، لأنها بذلك تعبر عن وفاء الرياضيين وسمو أخلاقياتهم وتبرز الوجه المشرف للرياضة.
(الميت الحي) سلسلة تقارير ولقاءات صحفية من (15) جزءا أعدها الزميل (...)
قرار اللجنة الفنية بإقامة مباراة النصر والاتحاد بدون جماهير أثار ردود فعل معارضة واستياء جماهيري لأسباب منطقية فمثلاً ما ذنب جماهير الاتحاد لتحرم من مشاهدة فريقها بسبب عقوبة ضد نادي النصر، وما ذنب جماهير النصر في الرياض إذا أخطأت جماهيره في المنطقة (...)
الوعي الإعلامي بحجم الأندية وتأثيره الإيجابي على رياضة الوطن جعل الإعلام الرياضي ينصف نادي الشباب مؤخراً بعد سنوات طويلة من الجفاء والتقصير الإعلامي تجاه شيخ الأندية، فالإعلامي الواعي الذي يستشعر مسؤولياته ويدرك حجم ما اؤتمن عليه ينظر بمنظار واحد (...)
نشعر كمتابعين بأن كرة القدم السعودية تمر بمنعطف مهم يتمثل في (دوري المحترفين السعودي) الذي انطلق في الشهر الفضيل، مبشراً بمرحلة قادمة أكثر احترافاً وأقل ارتجالاً. والأمل يحدو الجميع بدوري يحاكي المسابقات العالمية تنظيمياً، حيث نستطيع التعرف على (...)