رغم أننا ما زالنا نعيش في بداية الموسم الكروي الذي لم يمض منه سوى 5 جولات إلا أن العالمي لم يستقر على مستوى ثابت؛ فنجده في مباراة يقدّم مستوى جميلاً ونتيجة جميلة وفي أخرى يهبط مستواه ولا يقدّم ما يرضينا نحن عشاق الكيان الأصفر الذين نتطلع إلى أن يكون (...)
نعيش هذه الأيام فرحة تأهل منتخبنا الوطني إلى نهائيات كأس العالم في روسيا، ففي البداية أهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده - حفظهما الله - بهذا الإنجاز الذي يسجل باسم الوطن، كما أهنئ الجمهور الرياضي بشكل عام في مملكتنا الغالية.
ربما تكون المدة (...)
لعل ما شاهدناه من مستوى نصراوي هزيل وفقدان للروح ووضع مأساوي سواء للاعبين أو المدرب والحال التي كان عليها الفريق في البطولة العربية التي أقيمت في مصر لأمر يجعلنا نضع أيدينا على قلوبنا خوفاً على العالمي الذي قدم مستويات لا ترضينا نحن عشاق الكيان (...)
عندما تكون الكتابة عن النجوم الذين صنعوا لأنفسهم تاريخاً حافلاً بالإنجازات ونقشوا أسماءهم في قلوب عشاق المستديرة، حينها ستكون الكلمات والحروف غير عادية فما بالك إذا كانت هذه الكتابة عن احد نجوم منتخبنا الوطني ونادي النصر العالمي، ذلك النجم الذي قدم (...)
ليس حلاً صائباً رحيل الأمير فيصل بن تركي عن رئاسة النصر كما يتمنى البعض وخاصة في الفترة الحالية، فمهما تكن هناك أخطاء إدارية ليس من العقل معالجة الخطأ بخطأ آخر، فالأمير فيصل كان يتمنى بطولة كأس ولي العهد، بل حريص كل الحرص على الظفر بها وقدّم خلال (...)
ماذا أصاب وسطنا الرياضي؟! سؤال عريض بات يطلقه المتابعون لمناسباتنا الرياضية.. ولعل ما يحدث حاليًا داخل وخارج ملاعبنا هو ما قاد لهذا السؤال.. إن ما يحدث فعلاً شيء كبير وعجيب بعد أن انتقل مع الأسف الشديد ما كان يفعله سفهاء الرياضة سواء كانوا جماهير أو (...)
ما يحصل لفرقنا وكذلك لاعبينا من تقلبات في المستوى والنتائج أمر طبيعي، فنحن كجمهور رياضي ومتابعين أصبحنا تائهين بسبب تداخل البطولات الكروية، فحين نكون على موعد مع مباريات قوية في دوري جميل نفاجئ بتوقف الدوري بسبب مشاركة للمنتخب، وسرعان ما يستأنف (...)
أي إبداع قدمت أيها العالمي في نصف نهائي كأس ولي العهد؟.. نثرت إبداعك وسطرت ورسمت أجمل وأروع فنون كرة القدم بمستوى عال وروح عالية.. أسعدت عشاقك ومحبيك متأهلا إلى النهائي ومتحفزا لنيل الكأس والظفر بأولى بطولات الموسم.. عزف نجومك سيمفونية الفوز بروح (...)
قد يتفق معي الكثيرون من عشاق النصر العالمي أن مستواه هذا الموسم متذبذب وغير مطمئن، وذلك من خلال المباريات التي لعبها حتى الآن وإن لم يكن بينها فرق قوية.
وإن استمر بهذا المستوى الهزيل فبالتأكيد سيكون له عواقب وخيمة في نهاية الدوري، حيث قدَّم صورة (...)
اليوم جمعت كلماتي وحاولت وضع النقاط على الحروف ولملمت خيوط أفكاري وترجمتها إلى كلمات تكون بمثابة الرسالة إلى كل المتعصبين رياضياً «مشجعين وإعلاميين وغيرهم» ممن زرعوا بين أبناء هذا البلد ظاهرة التعصب، هذا المرض الذي أصاب شبابنا وجمهورنا الحبيب وجعلوا (...)
من المتعارف عليه أن نجوم كرة القدم «اللاعبين» يتسللون إلى نفوس عشاقهم وعشاق أنديتهم بما يقدمونه من إبداع.. لكن الحكم عبد الله الشلوي نجح فعلا في التسلل لأعماق عشاق الكرة رغم أنه حكم وليس لاعبا بعد أن نثر إبداعه وتميز في فترة قصيرة بقراراته الإيجابية (...)
انطلق الموسم الكروي وتحديداً دوري جميل بعد طول انتظار من عشاق المستديرة الذين اشتاقوا لمشاهدة فرقهم بحللها الجديدة، ورؤية نجومهم المفضّلين. فالكل متشوّق لمنافسات المستديرة الساحرة التي سلبت قلوب الملايين.
ولكن ربما اختلف أنا عنهم قليلاً؛ فانتظاري (...)
لم تكن نهاية بعض أساطير كرة القدم كما يحب عشاقهم وعشاق الكرة.. فلو نتوقف قليلا عند بعض الأساطير الذين انتهوا نهاية محزنه، سيبرز اسم النجم الأرجنتيني دييغو مارادونا، ذلك النجم الذي قدم في بداياته أروع وأجمل فنون كرة القدم حيث ساهم في تحقيق منتخب (...)
لم يكن الموسم الماضي جميلاً للكيان النصراوي وجماهيره فقد خرج العالمي خالي اليدين من كل بطولات الموسم أضف إلى ذلك مستواه غير الجيد الذي احتل به مركزاً لا يتناسب معه كبطل للموسمين الماضيين وفريق مرصع بأفضل اللاعبين.
إن ما يحتاجه الفريق النصراوي في (...)
جمع بطولتين في موسم واحد بعد أن قدم ما يشفع له بانتزاعهما، جهود اللاعبين.. ذكاء المدرب.. وقفة الإدارة.. وحماس الجماهير، كلها عوامل ساعدت في قيادة الأخضر للقبين.
لم يكن الهلال سيئاً كي يخسر بطوله الدوري، ولم يكن النصر سيئاً حتى يخسر كأس الملك، لكن (...)
الكتابة عنه تحتاج إلى موهبة وإبداع بالقلم بجميع الفنيات اللغوية والحركية كما هي فنياته وإبداعاته داخل الملعب، فقد تعجز الكلمات والحروف عن إعطائه ولو الشيء القليل من حقه وما قدمه خلال مسيرته الرياضية التي كانت مليئة بالإنجازات وقبلها بالأخلاق (...)
وصول الفريق النصراوي إلى المباراة النهائية على كأس الملك ليس أمرا غريبا على العالمي فحين تعود روح الفريق ويصبح في وضعه الطبيعي سنجده دائما في القمة، فلم يتبق أمامه ليعود للمنصات سوى هذه الخطوة التي ليست بالسهلة فهي أمام فريق بطل حقق بطولة الدوري (...)
لم يتبق أمام النصر «العالمي» لمصالحة جماهيره سوى فرصة تحقيق البطولة الأغلى، بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين، بعد أن قطع شوطاً كبيراً في طريقه نحو اللقب إثر تحقيقه أكثر من فوز سهل ومريح أمام الفرق التي واجهها.
ومتى ما كان النصر في مستواه المعهود (...)
يتساءل الكثيرون عن الغياب المستغرب من جمهور النصر العالمي، الجمهور الذي يعشق فريقه ويقف خلفه في السراء والضراء، ولكن حصل ما لم يكن في الحسبان فعندما اختفت شمس العالمي اختفى ذلك الجمهور العاشق وأصبح يرى فريقه وهو يواصل التفريط في النقاط والمستوى (...)
بعد مضي جولتين من دور المجموعات في دوري أبطال آسيا الذي تشارك فيه 4 فرق سعودية يتطلع الجمهور السعودي إلى أن يكون البطل سعوديا أو على الأقل ضمان مقعد في النهائي، حيث تعتبر الفرق المشاركه من أنديتنا الأقوى على المستوى المحلي والخليجي والعربي (زعيم (...)
سقط العالمي هذا الموسم بعد ما كان بطلاً في الموسمين الماضيين.. قد يلتمس بعض الجمهور العاشق عذرا له، وقد تشفع له البطولات الثلاث التي حققها «بطولة الدوري مرتين متتاليين وبطولة كأس ولي العهد» ويعتبرها الجمهور استراحة البطل، لأنه عندما يجد أي فريق (...)
مع انطلاقة الدور الثاني من مسابقة دوري عبداللطيف جميل، أعلن الزعيم الهلالي انفراده بالصدارة بفوزه بثلاثية على الوحدة، متقدما على منافسه الفريق الأهلاوي بفارق نقطتين بعد تعادله مع الفريق التعاوني بهدفين لكل منهما.
والحق يقال إن الفريق الهلالي قدم (...)
انطلق الدور الثاني من دوري عبداللطيف جميل، وما زالت الفرق تتصارع وتتنافس فيما بينها.. منها من يصارع على المقدمة للظفر باللقب ومنها من يصارع من أجل البقاء والنجاة من الهبوط إلى دوري الأولى، ومنها من يصارع بحثاً عن اللحاق بمقعد آسيوي أو على أقل تقدير (...)
ما نراه من فريق النصر هذا الموسم يثير الكثير من علامات الاستفهام والتعجب لدينا كجمهور يعشق فريقه ويتمنى أن يراه دائماً في المقدمة، فالعالمي ليس عالمياً، الموسمين الماضيين.. تقلبات في المستوى والنتائج.. وغياب الروح في بعض المباريات، مباراة نراه يقدم (...)
أصبحنا كأمواج البحر يتلاطم بعضها ببعض بعد أن زرع البعض بتعصبهم الأعمى فتنة مصطنعة داخل رياضتنا وجميع أوساطنا الرياضية والإعلامية, وأصبحنا مع الأسف نقف مع الغير ضد ممثلينا سواء نصرنا أو هلالنا أو أي ممثل يحمل اسم الوطن في البطولات الخارجية.
أي جهل (...)