جماعات الشر والمتربصون بالمملكة ومصر يروجون الشائعات والأكاذيب المضللة
المملكة ومصر علاقات تاريخية وروابط أخوية وتعاون وثيق الملك عبدالعزيز يضع الجزيرتين تحت الحماية المصرية دفاعاً عن مصر حتى تزول الأسباب
الوثائق الرسمية المصرية: التواجد العسكري (...)
يُعد البحث العلمي أو الدراسات الاستراتيجية من أهم النشاطات التي مارسها عقل الإنسان، فتقدم الأمم ونهضتها مرهونان بالاهتمام بالبحوث وتطبيقاته ومؤسساته وأدواته، كالجامعات ومراكز البحوث والدراسات، لما لها من دور أساسي في عملية صنع القرار، وإعداد (...)
مناسبة غالية على بلادنا وعلى قلوب جميع أبناء الوطن هي ذكرى البيعة السابعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، تأتي هذه المناسبة ونحن ننعم في بلادنا بالأمن والإيمان والتقدم والازدهار بفضل الله عز وجل أولاً، ثم بفضل (...)
مقدمة:
تعتمد غالبية الميليشيات والأحزاب الممولة من خارج بلدانها والمالكة لقدرات عسكرية موازية أو تزيد على قدرات دولها، في ادعاء تمثيل إثني أو طائفي ومذهبي على ثلاثة أهداف استراتيجية تهدف إلى السيطرة المجتمعية، ومن ثم السيطرة على الدولة، وتتمثل في (...)
الخطاب الطالباني لإقناع المجتمع الدولي تؤكده الأفعال وليس الأقوال
يُدرك النظام الإيراني أن احتفاءه بما وصفه انتصار طالبان على الاستعمار الأميركي يحمل له مشكلات استراتيجية آتية لا محالة قد شكلتها على أرض الواقع تحولات جيوسياسية، باعتبار أن شخصية (...)
في وقت تتضاءل فيه فرص الحل الدبلوماسي لأزمة سد النهضة، القائمة بين مصر والسودان من جانب، وإثيوبيا من جانب آخر، فربما يصبح مع مرور الوقت التصادم بين هذه الأطراف أمراً حتمياً، وربما ذلك قد يفتح طريقاً للخيار العسكري بشكل تلقائي.
ولا شك أن الملء الثاني (...)
القوى الدولية.. تقدم معيار قوة التأثير على الصداقة والعلاقات التاريخية
حمل الداعمون مسمى اقتصادياً للمساهمة فى بناء سد النهضة، على الرغم من عدم إعلان إثيوبيا صراحة أسماء الدول الداعمة، إلاّ أن التكلفة الفعلية للمشروع المقدرة بخمسة مليارات دولار قد (...)
خيارات عربية منطقية.. الاحتكام للقانون الدولي أو إلغاء إعلان المبادئ
لم تزل السيطرة على مياه الأنهار والتحكم في منابعها وجريانها وتصريفها سبيلاً للغلبة بين شعوب الأرض، فما كان يحدث قديماً من حروب بين القبائل حول الاستقرار المائي، ما زال يحدث اليوم (...)
لم تكن الرؤية الاستراتيجية الإسرائيلية واضحة في بداية الانتفاضة السورية العام 2011م، لكنها نظرت إلى هذه الانتفاضة باعتبارها فرصة لإضعاف النظام السوري واستنزاف إيران معه، وسعت ديبلوماسياً إلى إطالة أمد الصراع من جهة، ومنع انتصار أي طرف من جهة أخرى، (...)
منذ أن تأسست إيران الطائفية عام 1979م كثورة أيديولوجية على أيدي الملالي، بدأت تطبق بفعالية مفهوم القوة الناعمة (الإعلام) الذي استعارته من الولايات المتحدة، لتصدير عبث ما يُسمى الثورة الإسلامية، وتحت تسميات مختلفة، واستخدم الدبلوماسيون الإيرانيون كل (...)
لا شكّ أن حصر استراتيجية الفوضى الخلاقة الأميركية في المنطلق العقائدي الإنجيلي وأساطيره بانت أماراته بوضوح بعد وصول المحافظين الجدد إلى سدة الحكم كفريق موجّه للرئيس بوش الابن، وتفرّدهم في قرارات السلام والحرب، تبعاً لمصالحهم.. لذلك سأستعرض في هذه (...)
تمثل نظرية (الفوضى الخلاقة) أهم الأدوات التي أنتجتها الولايات المتحدة للتدخل في القضايا الدولية، حيث جرت صياغة النظرية بعناية فائقة من قبل صناع السياسة والنخب الأكاديمية الأميركيين، فمفهوم (الفوضى) المُثقّل بدلالات سلبية أُضيف إليه مفهوم آخر يتمتع (...)
منذ أن استولى النظام الإيراني على السلطة العام 1979م، وبسبب افتقاره إلى القدرة التاريخية والسياسية والاجتماعية على تلبية احتياجات المجتمع الإيراني، بنى أسس حكمه على ركيزتين: الأولى، القمع الداخلي، والثانية، تصدير التطرف والإرهاب خارج (...)
للمرة الأولى.. محاكمة ديبلوماسي إيراني بقضايا إرهاب في أوروبا
تبني سياسة عالمية حازمة تجاه إرهاب ملالي طهران كفيلٌ بإنهاء سياسة الاسترضاء
ستعلن محكمة (أنتويرب) البلجيكية حكمها النهائي غداً 4 فبراير 2021م، وذلك بعد عامين من إلقاء القبض علي جناة (...)
ليس من قبيل التهويل القول إن السياسة الخارجية الإيرانية تلعب دوراً مهماً في إدارة الصراعات ونشر الإرهاب في العالم، بل باتت منذ وصول الخميني إلى السلطة عام 1979م، سياسة مذهبية مقيتة، وأضحى سلوكها العدواني حاضراً وملحوظاً بقوة في سياساتها، بصرف النظر (...)
الضاحية الجنوبية قاعدة الحرس الثوري ومنطلق العمليات الإرهابية في المنطقة
تسليح إيران للموالين.. زعزع استقرار المنطقة وسبيل لنشر الطائفية المقيتة
نصرالله.. أجير مسلوب الإرادة يأتمر بأمر الولي الفقيه وينتهي بنهيه
لبنان تحت إمرة إيران.. مشرذم (...)
رغم الانتقادات التي وجهت لسياسة الرئيس ترمب الداخلية، لا سيما ملفي كورونا والخطاب العنصري، إلا أنه على الصعيد الخارجي استطاع تحقيق نتائج مهمة في ملفات عديدة ظلت دون حلول لسنوات.
ورغم أن الحظ لم يحالف الرئيس ترمب لتحقيق كثير من الأهداف والنجاحات، (...)
اعتمدت السياسة الخارجية الإيرانية في مشروعها تجاه الدول العربية على ثوابت عديدة كما أشرنا لها في الحلقة الأولى، واتخذتها أساساً ومنطلقاً لتصدير ثورتها وبسط نفوذها على المنطقة العربية.
وللتغطية على مآربها الحقيقية، فقد اتخذت من القضية الفلسطينية (...)
«رد الثأر» المحرك الرئيس وخارطة الطريق للسياسة الخارجية لطهران
الميليشيات.. مفاتيح المشروع الطائفي للتغلغل في الدول المجاورة
نظرية أم القرى.. أسمى الأهداف وغاية المنى
تمكين المتناقضات.. انطلى على البسطاء وعزز التبعية
ما نلمسه في واقعنا اليوم من (...)
فتوى «لعق الأضرحة» تكشف تهافت أيديولوجية الولي الفقيه
نظام خامنئي ضحى بالإيرانيين على مذبح الدجل
تمثل جائحة كورونا مرحلة مهمة للوقوف على سلوك المؤسسات الدينية الإيرانية الرسمية ومواقفها تجاه أزمات الكوارث والأوبئة، وكشف تفكير نخبها القيِّمة عليها (...)
إنّ السياسة الخارجية لأي دولة لا بدّ أن تواجه ظروفاً وتحديات يجب التعاطي معها بشكل متزن فيه الدراية والحكمة بالمدخلات والمخرجات، لكن ممكنات السياسة الخارجية لا يتقنها إلاّ من يمتلك الخبرة الكافية والحكمة والانسجام السليم مع المتغيرات والأطراف (...)
باتت انتخابات الرئاسة الأميركية، المقرر إجراؤها اليوم، والتي سيختار فيها الأميركيون بين المرشح الجمهوري الرئيس الراهن دونالد ترمب، والمرشح الديموقراطي جو بايدن، الحدث الرئيس في وسائل الإعلام الدولية، لما تحمله من تأثير على الاقتصاد العالمي، وعلى (...)
بات النظام الإيراني يفرض تكلفة باهظة على الأمن العالمي بشكل عام، واستقرار المنطقة بشكل خاص، جرّاء تهديداته المستمرة لأمن واستقرار المنطقة، وضلوعه في بؤر التوتر المختلفة، ورعايته الإرهاب العالمي، وتهديده حركة الملاحة الدولية.
لذلك استدعى هذا الإرهاب (...)
على الرغم من أهمية المبادرات الأمنية السعودية التي تعبر عن حرصها على أمن المنطقة واستقرارها السياسي، لمواجهة الخطر الإيراني، إلاّ أن الواقع كشف عن سياسات دولية تفتقر إلى الرؤية الإستراتيجية المشتركة، إضافة إلى عدم التزام بعض الدول بالأدوار المنوطة (...)
تُعدُّ الأيديولوجيا القطرية في دعم الجماعات الإرهابية ركيزةً أساسية في سياستها الخارجية لتحقيق أهدافها، وتعويض حجمها الجغرافي والسكاني الذي تفتقده للقيام بدور أكبر في الساحة الإقليمية والدولية.
وانتهجت سلوكاً سياسياً مختلفاً تماماً عن سلوك شقيقاتها (...)