* حاول تمرير الاخبار الكاذبة عن طريق أحد الاشخاص المقربين، ولكن الاذكياء لم تفت عليهم محاولاته الفاشلة التي ترمي الى ضرب مصداقية الكبار الذي تنبهوا لتصرفاته واستعانته بأكثر من صديق! * التغييرات الجديدة لا توحي بأن الوضع سيتغير عن السابق انما الى المضي الى الاسوأ خصوصا ان معظمها كان مدرجا منذ فترة طويلة وفي عهد الادارة السابقة! * لم يكن اللاعب المنتقل وفيا مع الذي قدمه للاضواء عندما اراد ان يسيء لبعض الرموز الذين تفوقوا عليه اداء وبطولات وجماهيرية! * الجماهير لم يعد لها حول ولاقوة الا باستخدام التغريدات ولكن لا حياة لمن تنادي بعدما عملت الادارة على اضعاف الصوت الاعلامي ووضع بعض الاعلاميين تابعين لها! * اعتذر عن المهمة بعدما شعر ان الذي اقل منه مؤهلا وخبرة وامكانات هو من اوكلت له المهمة الاكبر! * اعضاء برنامج الظهيرة اصبحوا لا يعلمون ماذا يخفي لهم المستقبل خصوصا ان الوضع الحالي للبرنامج لم يعجب المسؤول! * كانوا فيما مضى يمارسون اساليبهم بعيدا عن الانظار اما الان فعلى طريقة (عيني عينك)! * الثنائي كانوا وراء ابعاد الاداري بعدما اتفقا على كل شيء وما هي المهام التي سيتولاها كل منهما! * رئيس اللجنة كشف تلاعب الجهة المعنية بالخطابات واخفاء ما يخص بعض الفرق الامر الذي اثبت ان المجاملات لاتزال هي سيدة الموقف فيما يخص ذلك الفريق! * المعتزلون الذين يتفقون معهم في الميول تجردوا من العاطفة واعلنوا ان هناك جزايئتين لم تحتسبا، باستثناء "عضو الاستراحة"! * وعد بصفقات مدوية واذا به يتعاقد مع الرجيع الذين اخفقوا مع انديتهم وكان مصيرهم الاستغناء عنهم وأولهم المدافع القادم من الساحل الغربي الأمر الذي ضاعف من احتقان الجماهير ضده! * الفريق الذي تألق الاسبوع الماضي وقدم كل ما لديه امام الفريق الكبير توارى في المباراة الأخيرة وكاد ان يخسر نتيجة اللقاء امام الفريق الطموح! * المحلل الذي يشبه الممثل الكويتي "داود حسين" حاول ان يستخف دمه ومارس تعصبه كالعادة قبل ان يحرجه الضيف المتزن في زاوية ضيقة! * بدلا من ان يدين اللجنة كشف من دون ان يعلم ما يدور في الخفاء وعلمه مباشرة بأدق الاسرار، السيطرة على اهم المفاصل التي تزوده في كل شيء! * اجاد مدير المركز الاعلامي الوصف عندما قال: "هذا الترحيب بلاعب الوسط فكيف لو كان القادم قائد الفريق"! * الفرحة كانت هستيرية وكأن الفريق توج بإحدى البطولات المهمة! * الاختيارات في الاجهزة الفنية والمحترفين الاجانب صنعت الفارق ومنحت الفريق التفوق على منافسة! * كان صامتا طوال تعرض فريقه للخسائر وعندما حضر الفوز تبدلت اموره وعاد لممارسته السابقة! * المدافع المشكلجي مارس عدم المصداقية كالعادة وحاول التضليل بالتاكيد على عدم علمه بالحادثة التي هو بطلها! * التعيينات الجديدة بدأت تؤتي ثمارها بدءا من ضم المهاجم الغائب وانتهاء باخفاء الخطاب! * اضاعت مكتسبات النادي من كل الاتجاهات فشخص يمارس الاسقاط والاتهامات الخطيرة ضد اللاعبين وقريبه يكمل ما بدأه بجعل الفريق اضحوكة للمنافسين! * ستنكشف محاولات استدرار عطف الجماهير بالسيطرة على اكثر من كاتب ومغرد شعارهم تلميع الادارة ومهاجمة من ينتقد عملها الخاطئ. * الحكم الملم بقانون اللعبة يقر بركلتي جزاء فيما المحلل يحتج يمارس الصراخ وهو الجاهل بالقانون! * الخصخصة طال انتظارها لذلك من الصعب ان يستمر البعض في العبث الاداري من دون تلبية مطالب الجماهير بالرحيل! * الذي قيل انه تحمل نفقات المجسم وصاحب فكرته يدرس بالخارج ولاعلاقة له بماحدث من ممارسات مضحكة! * كان المحلل والمدرب الوطني شجاعا وهو يرد على اسقاطات الاداري الذي يرغب بالوصاية! * اذا رحلت ادارة الفريق وهذا مطلب جماهيري فإن البديلة سترث تركة ثقيلة فلا مواهب ولا نجوم عكس الادارات السابقة! * الحكم طنش الجزائيات وساهم في بقاء النتيجة كما هي! * على غير العادة امتدح ادارة المنتخب على الرغم من عدم ضمها لمهاجم في فريقه ويبدو ان الامور تسير بالشكل المطلوب! * كان المحلل في الاستوديو اشبه بالمشجع في المدرج من خلال نظرته التعصبية و"السوداوية"! * قريبا سيكشف الاداري المقال الاوراق ويكشف من كان السبب في الاخفاق الكبير ومن الذي عمل على ابعاده! * اصبح الاداري هو المتحكم في كل شيء في سبيل خدمة ناديه والعمل على الحاق الضرر بالفرق الاخرى! * ادان مسؤول اللجنة نفسه عندما وزع تعميما يخالف ما صرح به عبر وسائل الاعلام، ويبدو انه آخر من يعلم عن اللائحة! * لم يصدق تولي المهمة فاصبح يصفي الحسابات ولكن "من تحت لتحت"! * كالعادة لم تتغير طريقة الاستقبال والتعليمات التي أسفرت عن النتيجة المنتظرة! * يقسم في شبكة التواصل أنه لم يضر أحداً وفي الخفاء وعبر وسيلته يتسبب في قطع الأرزاق من دون ان يخشى العقوبة من الخالق قبل المخلوق! "صياد"