* "كاتب التوبليس" توقع فوز فريقه "فضائيا" وفي مقالة عبر المطبوعة التي كتب فيها توقع فوز الفريق المنافس ليكون توقعه على شارعين! *حاول العضو المطرود مقابلة المسئول ولكن الأخير رفض طلبه وأصر على تصريفه! * ملوا من تصرفاته وتواضع مستواه فكان القرار إبعاده عن القائمة تمهيدًا للتخلص النهائي منه! * العضو المبعد أصبح على تواصل مع أنصار ناديه من بعيد لبعيد وقريبًا ربما تؤكل له بعض المهام! * أخيرًا ظهرت الوثائق التي كان يصر على إعلانها عبر الفضاء والتي لم تتجاوز الكلمتين والأسوأ بالنسبة للمتداخل أن المعد أغلق الخط وقطع المداخلة! * بعد تفكير طويل وتساؤل حول إشراكه أساسيا على الرغم من تواضع مستواه وكثرة مشاكله اتضح أنه يلعب بالمجان! * المعد "السعيد" بمداخلة رئيس فريقه المفضل وظف البرنامج خير توظيف لمصلحة الاصدقاء! * فشلوا في الفوز على الرغم من استخدام الوسائل كافة فعيروا الفريق الكبير بتفوق أجانبه كشهادة ضدهم على أنهم فشلوا في الاختيار! * لا يزال يخربش في مقالاته دون حياء على الرغم من أنه نصفها ربما يكون كالعادة مسروقا ومن مواقع وكتاب عدة! * "كاتب التوبليس" قال إن أولاده أصيبوا بخجل وهم يسمعون تصريح اللاعب الأجنبي ونسى أن الأخير كان يتحدث بلغة غير العربية، وهذه الكذبة لا تختلف عن كذبته عندما زار أرض الكنانة وصفق له كل من شافه! * يقول إنه خجل عند سماعه لتصريح اللاعب الاجنبي ولم يخجل من "تزويره" للحقائق لمصلحة فريقه عندما منح الثقة التي لا يستحقها ! * كون أولاده انزعجوا من تصريح اللاعب الأجنبي فهذا لا يختلف عن كذبة الإداري صاحب الوزن الزائد الذي قال إنه وجد طفلًا يبكي خوفًا من أن يقتله والده! * "كاتب التوبليس" أصيب بخيبة أمل عندما كان مصير مقاله لسلة المهملات بعدما أساء الأدب وظن أن ما يكتبه سينشر! * فشل في التسويق للجلسات فاتجه إلى شخبطته من خلال المجال الرياضي الذي لن يتسع إلا ل"الانقياء" وليس لأصحاب الجلسات الملوث والأقلام التي تنضح حقدا وتخلفا! * اعترضوا على ترشيح عضو اللجنة وعندما دارت أنباء عن ترشيح المسؤول في ناديهم التزموا الصمت! * كالعادة كان ل"المزور" الدولي اليد الطولى في تجاهل شعار الطرف الآخر وكتابة عبارات تكشف مركب النقص لديهم! * وبخوه في غرفة الملابس وانه السبب في الهزيمة وعبر الفضاء قلبوا الحقيقة ودافعوا عنه ! * اتصال الشخصية المهمة كان وراء عدم التصريح بعد المواجهة المهمة لذلك خرج من الباب الخلفي وكله ندم على تصرفاته السابقة التي جعلت أهل الحل والربط يتدخلون ويمنعونه من التجاوزات اللفظية! * يناور بورقة الترشيح ويضحك على الجماهير بأخبار العودة وهو الذي ممنوع من جهات عليا! * لأن تصريحاته دائما مؤذية فهو بحاجة الى من ينبهه و"يفرمله" مثلما حدث في مواجهة القمة! * لأن "مذيع العجة" قريبه فقد استمات في الدفاع عنه ووصف كل من انتقده ب"العنصري" "خلك شجاع وقل قريبي بلاش لف ودوران! * الفوز كان وراء فشل المخطط الذي اتفقوا عليه مسبقا وهو الانتشار على القنوات الفضائية قبل ان تأتي النتيجة عكس الأمنيات ليناموا مبكرا ويعتذر الكثير منهم عن الظهور! * حضور المطرود والشاعر كان فأل شؤم على الفريق وعلى الإدارة التي بدأت تتوجس منهما وربما صرفتهما عند رغبتهما بالحضور للتدريبات في المستقبل! * التعليمات صدرت من خلف الكواليس للمعنيين ومع هذا يتحدثون عن عودة "المعزب" الى الواجهة! * عضو شلة "العشتو العاصمي" وجدها فرصة لدى "معزبه المسائي" فهو يؤمن له وجبة العشاء وهو من يتوسط له للظهور في الفضائيات! * المداخلة مع البرنامج المشبوه كانت محل استغراب العديد من الرياضيين! * المدافع المشكلجي ضحك على جماهير فريقه بشكواه الهامشية وأنساهم أنه وراء الخروج المر من المسابقة! * "كاتب التوبليس" لم يستطع أن يمسح آثار الهزيمة التي بدأت على ملامحه وطريقة حديثه! * يبدو أن آخر الحلول للعودة إلى منصات التتويج الاستعانة بمتحدث رسمي ولم يدرك أولئك أن لديهم متحدث رسمي لكن بدون فائدة! * إذا أراد الإداري مصداقية في أحاديثه فعليه ألا ينهى عن خلق وهو أتى بمثله عشر مرات عندما وصف لاعب الفريق الغربي بأنه لم يترب ونال منه الحكام ما نالوا بجانب اتهامه للاعبي المنتخب بتعاطي المنشطات! *الذي شاهد شكل اللاعب وهندامه وهو يتوجه إلى اللجنة أدرك حقيقة شخصيته وفعلا شف وجه......!!؟ * ظهر الغباء من ضم ذلك المتلون وهو يعلق على القرار بأنه صادر من النادي الذي ينتمي له اللاعب! * يبدو أنهم يحلمون بعودة " معزبهم" ولا يعلمون أنهم سيغادرون أمكنتهم ويلحقون بالرباعي دون أن تتحقق أمانيهم وأحلامهم! * سأل الاعلامي صديقه وش ينقص فريقنا؟ فأجاب: أكيد متحدث رسمي رأس حربة خصوصا إن ما عند فريقنا إلا البربرة! * الكاتب لا يصف جملتين مفيدتين ولا يختلف عن حكاوي ونكت صديقه «عيد بن شاكر» فكيف سيتحدث بعد اختياره للمهمة الجديدة يبدو انه سيعمل فقط وفق التلقين! * مداخلات «ابو رياح» وتساؤلاته حول بعض الامور التي تهم جماهير فريقه تؤكد انه رئيس الرابطة الحصري! * فارق كبير بين من يتحدث بأدب الشعراء ويعرف كيف ينتقي كلماته دون تجريح وبين من لا يعرف ان يتحدث ويتفرغ للاتهامات واشغال جماهير فريقه! * «المهرج» الذي فشل بالعمل في مختلف الوسائل الاعلامية وافشلها معه منح نفسه القابا ليس «قدها» وليس لها علاقة بمؤهلاته التي لا تتجاوز الشخبطة والتحريف بالتاريخ والمداخلات التي يذيلها بعبارة «مؤرخ» و»باحث» و»قانوني»! * «فتى حلب» والتابع للشرفي المطرود ما يزال يتحدث عن الاخلاق ويحصر نفسه في «زاوية» لا تليق الا بأمثاله!