آخر الصيد

٭ لم يتوقف عن (خرطه) حتى الآن وجاء رده غير المباشر على رأي الشخصية الرياضية البارزة متوافقاً وفكره الذي لم يتطور منذ 30 عاماً!!
٭ قال: إن انتقاداته ساهمت في تألق بعض النجوم ولم يعرف أنه بفكره الخاطئ (لوث) الوسط الرياضي وأزكم أنوف منسوبيه برائحة التعصب!!
٭ المباراة كانت حافلة بالأهداف والإثارة وتحليل المحرر لمجرياتها لم يتجاوز أربعة أسطر ويبدو أنه تأثر بخسارة فريقه!!
٭ لم يكن أمام رئيس أحد الأندية سوى الذهاب (وحده) لحضور نهائي الحواري وتسليم الكأس للفريق البطل بحثاً عن الأضواء.. جماهير ناديه لم تستغرب الحال الذي وصل إليه فريقها ما دام أن هذا هو فكر الرئيس!!
٭ تعقيب الإداري على (المراسل) كان في صفحة واسم شقيقه على أحد الأخبار في صفحة أخرى ويبدو أن التعقيب تم الاتفاق عليه بين المحرر وشقيقه!
٭ قرارات جديدة سيكون ضحيتها بعض رؤساء اللجان الفرعية الذين رافقهم الفشل في عملهم خلال الفترة الماضية.
٭ حاولوا التخفيف من (صدمة) الثلاثية بالحديث عن الصفقات والمشاريع التي تنوي الإدارة القيام بها وهكذا هو حالهم مع كل (صفعة) يختلقون ألف حكاية من أجل امتصاص الاحتقان الجماهيري وتلميع صورة (الرئيس)!!
٭ شقيق اللاعب كشف الحقيقة التي حاول تجاهلها (البعض) واللعب على وتر عدم الإيفاء بالالتزامات من النادي الكبير تجاه أسرة اللاعب قبل أن توضح المستندات كل شيء!!
٭ كان يسعى بأن يكون المتحدث الرسمي للجنة ولكنه فوجئ بتولي الرئيس للمهمة والحيلولة بينه وبين أمنيته المتمثلة بظهوره عبر الإعلام!!
٭ بدأ البعض يشم رائحة تصفية الحسابات تجاه زملاء المهنة مع قدوم عضو اللجنة الجديدة!!
٭ عضو الشرف فوجئ بمنعه من إيقاف سيارته بالمواقف الخاصة بأعضاء مجلس الإدارة، وعندما أخبروا الرئيس بأنه من المقربين جداً للإدارة السابقة رد بقوله: لا أعرفه وليس عضواً شرفياً!!
٭ الرسوب في اختبارات (الكوبر) في كل سنة مكافأته تعيينه في المنصب الجديد والذي كان بالفعل أكبر من خبرته وتاريخه الرياضي!!
٭ المتابعون لا يريدون تنظيرات مع قدوم كل لجنة جديدة ولكنهم يأملون ألا تتكرر (تجارب) المواسم السابقة التي اضطر من خلالها المسؤولون إلى اتخاذ بعض القرارات الصعبة.
٭ نجاح الإدارة في استقطاب (الأجانب) خلال فترة وجيزة احرج من كان يعتمد على سمسارة (آخر الليل) الذين اساءوا للأندية ببضاعتهم الفاسدة!!
٭ هدد بالاستقالة إذا ما تمت الصفقة، وعندما لم تأبه بذلك إدارة ناديه أسر للمقربين منه إن كل ما كان يريد الوصول إليه هو نشر صورته!!
٭ لمعوا الرئيس القادم بمقالات لم يكتبوها من قبل، وعندما لم يمنحهم الفرصة من أجل ممارسة وصايتهم اتفقوا على مهاجمته ولكن بعد بداية الموسم الرياضي حتى لا ينكشفوا!
٭ ضاعت الحقيقة بين تناقضات التأكيد على عدم استقدام الحكم الأجنبي وبين الإصرار على أن الحكم المحلي غير مؤهل للاحتراف!!
٭ اللاعبون تفاجأوا بتخفيض مرتباتهم مع بداية الموسم الجديد الأمر الذي أصابهم بالاحباط وقد يهبط الفريق إلى أندية الظل!!
٭ الملاسنة بين الإعلامي والحكم كسبها الأول بالأدلة والبراهين بعدما حاول الأخير أن يستخدم أسلوبه البعيد عن (التجميد) والقريب من قلب الحقائق بصورة (مطلقة)!!
٭ مشكلة المحلل إنه يضطر لاستخدام 50 كلمة حتى يصل إلى كلمة واحدة يستطيع من خلالها أيصال الفكرة للمتلقي!!
٭ العقدة من النجوم الذين يبرزون في مركزه ما زالت تطارده الأمر الذي يجعله يحاول تهميشهم كلما تألقوا وساهموا في فوز فرقهم وآخر ذلك ما فعله مع المهاجم الشاب (أمس الأول)
(صياد)