- ساد التوتر وتجهمت الوجوه في الأستوديو طيلة الحلقة وظهر عازف السمسمية في وضع لا يحسد عليه! - استعراض المقالات وتناقضاتها فضحتهم أمام الرأي العام عندما كانوا في السابق يشيدون بالجهة التي يقولون الآن إنها جهة غير شرعية ! - فضل الاستمرار في الاساءة لرياضة بلده مع طاقم الفتنة بعدما تمت زيادة المرتب! - لم يخجل وهو يحل مكان شقيقه الذي غادر الموقع غاضبا، ومهددا بكشف المستور! - يشاهدون رياضة بلدهم وقد تعرضت إلى حملة شعواء تهدف إلى هز أركانها وإثارة الفتنة بين أوساطها، دون أن يجرؤ أي منهم على قول الحقيقة والسبب الحرص على استلام المقسوم بعد نهاية كل حلقة! - كان يستعد للتجول عبر القنوات الفضائية بعد نهاية المباراة ظنا منه أن فريقه سيكسب، وعندما خابت التوقعات كان أول المغادرين مع الباب الخلفي! - سقوط مريع للحكم الشمالي عندما قبل رأس رئيس النادي الصغير وعندما حاصرته الأسئلة (رقع) سقطته تلك وقال إن ذلك من باب الاحترام وليس لأي شيء آخر! - مع تواصل النجاحات الإدارية والتنظيمية لرئيس النادي الغربي، تزداد حدة الغمز ضده خصوصا من فرقة الإداري المطرود! - الحكم المشطوب والإداري السابق حاول العودة إلى الأضواء بأسلوب تقليدي يفضح ويكرس فكره الذي لم يتغير في عصر التقدم! - احتفلوا الخميس والجمعة في ظل غياب النسبة العظمى من لاعبي الفريق المنافس، ولكن ماحدث يوم الأحد ألغى كل شيء، وحول الاحتفال الوقتي إلى مأتم! - الإداري ألمح إلى المقربين له أن جلبه للاعب صاحب المشاكل كان من اكبر الاخطاء، ولو رجع إلى الوراء فإنه لن يفكر في التعاقد معه على الإطلاق! - النجوم الكبار يتميز تاريخهم بالانجازات المتوجة بالأخلاق العالية، أما هو فتاريخه محصور بالتجاوزات وإثارة المشاكل في كل بقعة يذهب إليها! - كان الإداري السابق محقا وهو ينتقد مستوى الحارس ودور استمراره في حجب الفرصة عن الكثير من زملائه! - عدم الانضباط لم يقتصر على لاعب الوسط الذي كرر تجاوزاته، إنما أصبح يشاركه من تظن جماهير فريقه انه قدوة في الانضباط والابتعاد عن السهر المضر! - الإداري المبعد في النادي الصغير الشمالي أصبح يستخدم الأسماء المستعارة للردود ضمن القراء على بعض الكتاب بأسلوب يليق به فقط ظناً منه أن لا أحد يعرف ذلك! - قريبا ربما يتخلى الكثير عن الإداري المبعد، لاسيما أنهم ينظرون له ليس نظرة احترام، انما لمصالح سيتسبب إيقافها بمقاطعتهم له! - يطالب القنوات والفضائية باختيار الضيوف وعدم تأجيج التعصب ونسى الخبير (الكحلي) انه هو من يؤجج ذلك بأطروحاته وأرائه وتناقضاته، ونسي تسميته لمنتخب الوطن ب (المنتخب الكحلي). - (الخراط) اصبح لايميز بين الكتابة عن الرياضة والحديث عن السفرة والسليق، ويبدو ان للسن احكاماً ! - صاحب الاستريو التعيس في المدينة الشمالية اختار الفضاء هذه المرة للظهور، من باب الفزعة للتشكيك في اللقب القاري، وليته لم يظهر فقد كشف أن خلفيته لاتتجاوز معرفة آخر الجلسات الشعبية، خصوصا ان سبب ايقافه من قبل كان معروفا لدى الجميع! - وساطة زميله الذي كان يشاركه في السهر لم يكتب لها النجاح لدى الجهاز الادراي! - مدير التحرير أكد تضامنه مع خط الفتنة ضد رياضة الوطن! - يقول (العازف) انه لايعترف باللقب فيما الحقيقة تقول انت الذي لايُعترف به وبشخبطاته وارائه المتعصبة، والصفحات الفنية تنتظرك! - لايزال مقدم البرنامج واصدقائه تحت ضغط انجازات الفريق الكبير، ولاهم لهم إلا مطاردة ألقابه! - انتقدوا الدكتور المثالي على الظهور ونسوا معزبهم المطرود العاشق الاول للفلاشات الذي كانوا يسوقون لمؤتمراته المسرحية! - المدافع المشكلجي بدلا من ان يناقش زملاءه على اخطاء الهدف المرسوم اشغل نفسه بمتابعة فرحة المهاجم الشاب! - المدافع اياه والحكم يجمعمها ميول سابقة وعلاقة وثيقة جعلت من اللاعب حكما خامسا! - حارس المرمى بدلا من ان يلوم لاعب الوسط الهارب حاول ان يتوسط له بالعودة (خوش كابتن)! - الغياب جاء بسبب تواجد لاعب الوسط المسائي مع صديقه حارس المرمى وحارس الفريق العاصمي السابق ومدافعه الجديد في ضيافة مشجع الفريق المنافس! - المدافع يفكر باعذار جديدة تنقذه من عدم المشاركة في مواجهة فريقه السابق ومنافسه، إذ من المتوقع انفالات اعصابه بصورة اكبر وتعرضه للطرد والايقاف! - المستشار الفني وهق فريقه باحضاره المدافع منتهي الصلاحية فنيا! - يقول قانوني الغفلة انه ينتظر ركنية القرن، فيما الجماهير تنتظر سرقة القرن التي تذكرها بسرقته لأحد المقالات وطرده بعدها خارج المطبوعة! - نفوا تعيين المشرف الجديد على الفئات السنية، وبعد فترة اعلنوا تكليفه! - على هذا الحال يعانون الكثير وسيتعبهم الفريق المئوي كما يفعل نجومه في الميدان! - أخطاء الحكم المغرور لم تكن فقط في الطرد الظالم فالمتابع لاحظ تعامله بمكيالين في منح البطاقات الملونة! - رئيس اللجنة السابق وصف النقد ضد الحكم المغرورب(العيب) ونسي هجومه ضد اللجنة الحالية! - الحملة المنظمة لم يكن وراءها فقط المعد والمقدم انما اطراف أخرى، ستنكشف قريبا. - رئيس اللجنة احرج مذيع البرنامج المسائي الفاشل، وهو يسخر من اسئلته على الهواء ويؤكدب«الدليل القاطع» انها غير مفيدة وشبه مستهلكة! (صياد)