-إداري البعثة هو من دفع قيمة العشاء ومع هذا ذكروا أن هناك من تكفل بقيمة الاحتفاء لغرض التلميع فقط! -اجتمعت اللجنة وركزت فقط هل بصق اللاعب أم لا؟ وتجاهلت اللكم والعبارات المسيئة التي اشتكى منها أكثر من لاعب منافس! -الأمين وصف الإدارة التي يعمل معها حاليا بالضعيفة، بينما هو أمام الرئيس ونائبه يقوم (بتمسيح الجوخ) واختيار عبارات الترقيص! -كلما كانت حملة (تدسيم الشوارب) أكثر نشاطا أتوا مهرولين من خلال أقلامهم باتجاه الممدوح الذي كانوا يهاجمونه وناديه في السابق! -انتفضوا ثم نفوا الحادثة على لسان اللاعب، وكل ذلك لأنهم ضد الإدارة التي طالبت بالعقاب، ترى هل يفعلون ذلك لو (معزبهم المطرود) موجودا على كرسي الرئاسة! -مجرد استلام المهمة الجديدة التي خطط لها فترة طويلة أجرى اتصالاته في أكثر من صحفي يطالبه بالدعم والوقوف الى جانبه احدهم علق قائلا: "إذا كان عملك مثل مسيرتك السابقة وإلغاء (أهداف النية) فعلينا انتظار المزيد من الكوارث". -(فتى حلب) يريد أن ينتقد الإدارة ولكنه يخشى ألا يطول عنب الشام وبلح اليمن، لذلك تأتي أطروحاته متناقضة ودون أن يعرف القارئ ماذا يريد!! -الجماهير تتساءل هل هذه لجنة أم رابطة مشجعين عندما حرصت على عدم إصدار قرار تأديبي حتى ينال المشاغب الجائزة! -بعد (حملة تدسيم الشوارب) أوقفوا حملاتهم ضد الإدارة ووجهوها نحو الإداري الناجح لممارسة الضغط بصورة ذكية عسى أن يأتيهم المزيد من (التدسيم) وربما ينجحون من خلال هذه السياسة! -وصف الكابتن بغير العادي لأنه الوحيد الذي قبل بتنفيذ مخططاته الرامية الى إسقاط الإدارة الحالية! -استعان بصديق من خارج منطقته لحذف أحد المواضيع التي كتبت ضده والتي كان مصدره أحد الزملاء الذي يعمل معه في القناة! -إداري الفئات السنية أصبح يتجنب الحديث لوسائل الإعلام حرصا منه على استلام مستحقاته المتأخرة، وكل المؤشرات تؤكد بأنه سيلحق بشقيقه! -أكدوا أن غياب الرباعي لظروف خاصة، بينما الحقيقة أظهرت أنهم في (المخفر) بعد تهجمهم على رجال الأمن في الملعب! -على الرغم من ترقيته الى المنصب الجديد إلا انه قرر مغادرة الصحيفة بمضايقة من صاحب القرار الذي لا يريد استمراره! -(المبعد الشرارة) جنى على بعض الإداريين الذين عملوا معه في فترة سابقة، واختفوا الآن عن الأنظار لمشاكل أوقعهم فيها! -المدرب الجديد أجل إشرافه على الفريق حتى لايتزامن توليه للمهمة الجديدة مع مباراة فريقه السابق! -(المحلل الذكي) كان له اليد الطولى في فوز فريقه السابق بالمباراة المهمة عندما زود المدرب ببعض المعلومات عن الخصم! -قال (العازف) أن سياسته بعدما تحققت أمنيته بالعودة الى مركزه السابق هي إصدار البيانات بعد كل خبر يكتب عن ناديه (امحق سياسة)! -لأن النوايا ليست حسنة تبدلت آراء من وصف المدافع المطرود بالكبير الى نعته ب(جزار الملاعب)! -المحلل الدكتور اظهر شجاعة منطقية في الرد على من يريد تكميم الأفواه وجعل الآراء دائما لصالح فريفه! -قالوا إن الفوز غير المتوقع ما هو إلا نفي لبعض الشائعات وقد انطلى ذلك على بعض الكتاب المطبلين الذين تناسوا أن الانتصار يقرب الى دائرة الفرق الثمانية للمشاركة في البطولة المهمة! -الوسيط الخليجي لا يزال ينتظر استلام مستحقاته المتأخرة مقابل بعض الصفقات بينما لا يزال الإداري العاصمي يضرب بالاتفاقيات معه عرض الحائط! -الأنباء عن ترأسه للجنة المهمة الموسم المقبل ادخل السرور على منسوبي ناديه المفضل لإيمانهم ان وجوده سيجنب فريقهم ولاعبيه الكثير من العقوبات! -أطروحات (كاتب المنتديات) صاحب التوجه (الأسود) لاتليق بالجهة التي يعمل بها والتي تركز بالدرجة الأولى على أن تكون هي من (يحرس) ضد أي عمل يتنافى وعدم الانضباط في القول والعمل! -العلاقات المثالية الحقيقية أثمرت عن بطولتين، والأخرى المصطنعة لأهداف سيئة أسفرت عن بصق وطرد وتبادل تهم وشتائم! -يبدو أن مسؤول الفريق هو الذي يدير اللجنة بدليل تنفيذها لمطالبه بإيقاف اللاعب الأجنبي وتبرئة المدافع المشكلجي! -أخيرا تبدلت آراء (عازف السمسمية) وانكشفت الأمور على حقيقتها! (صياد)