- المبعد أصبح ينقل الهجوم ضد إدارة ناديه الى مطبوعة أخرى عبر اسماء معينة حتى لا يطاله اللوم، ولكن القريبين منه فضحوه دون ان يعلم! * الجماهير استهوتها متابعة المناورة الفضائية عبر اليوتيوب التي فضح من خلالها رئيس القسم زميله مدير المركز السابق الذي برر تسريبه للأخبار بانه أشبه بالصفقة مقابل ان لا تنشر تقارير سيئة عن الرئيس السابق فكان عذرا أقبح من ذنب! * المتلون أراد لفت الأنظار إليه فاستمرأ الهجوم على النادي الكبير الذي انشغل بالإعداد للموسم الجديد دون الالتفات لمن هم على شاكلته! * يدعي تمسكه بالنقد والنزاهة وينسى فضيحة صفقة تسريب الأخبار مقابل عدم نقد الرئيس الذي كان يعمل تحت إمرته! * "كاتب المقاطع" أراد أن يستعرض ثقافته فقام بنقل الكثير من النصوص من كتاب أجنبي! * المسؤول لم يخجل على نفسه ويحترم مكانته وهو يتدخل في ظلام دامس لمصلحة مرشح ضد الآخر! * الجماهير على الرغم من سعادتها بالصفقات الأخيرة إلا أنها منصدمة من مشاهدة الظهير للسنة الخامسة على التوالي في المعسكر الخارجي! * نوم المدير الجديد في منزله بعد المباراة منح السداسي فرصة السهر في البلد المجاور حتى ساعات الصباح الأولى! * الثناء على المقال لم يعجب صاحبه فهو كان يتطلع من الذي وجه اليه المدح الى أكثر من كلمة "بيض الله وجهك"! * الكابتن المغرور مارس هوايته في التصاريح العنترية على الرغم من أن الفريق الخصم ليس منافسا ولا يفهم لغته التي عفى عليها الزمن! * يتحدث «عريف» الأمسيات عن قطعة القماش ونسى ما كان يتناوله عنها عندما كان يحملها أحد لاعبي الفريق المنافس! * "كاتب التوبليس" كبد مطبوعته المزيد من الخسائر، الأمر الذي جعله يكتب بمقابل بخس! * تعدد الأقارب والأصدقاء والأنساب وتنوعت المناصب التي فرضوها لهذا الغرض! * الرحلة الصيفية ثمنها تغطية متواصلة من أرض المعسكر! *مشاركة الفريق في الدورة الودية بإحدى الدول المجاورة ليست فأل خير بالنسبة لجماهيره خوفاً من تكرار حادثة الضرب الشهيرة! * أصبح يفكر بالتخلص من المطبوعة بعدما أصبح وجوده كعدمه، الأمر الذي وضع "الشلة إياها" في موقف صعب! * ذهبت التغطية للصغار وتم تجاهل الكبار، واذا عرف السبب بطل العجب! * الصفقات المتوالية وإقامة المعسكر أعاد التفاؤل للجماهير الغفيرة بموسم ناجح كعادة الفريق البطل وإدارته المميزة! * أصبح "مرسول آخر الليل" يتحكم في قناعات الكثير الذين استغلهم لتلميع "صاحب الجلسة"! * على الرغم أن سيرة المدرب معروفة ولا يمكن تبرير تواضعها، إلا أن إدارة النادي زرعت "صحافياً" في كل منتديات النادي من أجل التضليل والتبرير للصفقة غير المقنعة! *أحد المطبلين للإدارة برر سوء سيرة المدرب بأن ليس من الضرورة أن يكون ملفه مميزاً، أحد الظرفاء طالب بأن يكون الكاتب هو المدرب ما دامت السيرة المهنية غير مهمة! * لم تفق الجماهير من صدمة غياب اللاعب بسبب طفله، إلا وفاجأها بمقاطعة المعسكر من أجل الإطمئنان على المولودة ويبدو أنه سيغيب عن الفريق في كل فترة تطعيم! * ملاسنة المذيع والمعد كادت ان تتطور الى التشابك بالايدي لولا ان أهل الخير تدخلوا وروضوا الأنفس الشريرة! * لأنه تحول الى أشبه بالسمسار الذي يخدمهم ويأتي لهم بما يجود به البعض فهم يغدقون عليه المديح مع الاهتمام بنشر صورته ومتابعة تحركاته وبرامجه! * كان منظر المذيع وضحكاته مخجلة وهو يمثل جهازا رسميا، وليته احترم المهنة بدلا من الابتسامة "الصفراء"! * يؤكد ان هناك من يحسده على منصبه وليته حقق نجاحا يذكر حتى يصدق الناس ما يقول، ولكنه النقص الذي يعاني منه والخوف من "زحلقته" عن المهمة! * تحول عمل بعض اللجان الى دسائس ومكائد في سبيل الاقتراب من الكعكة وتطبيق المثل "من حضر القسمة فليقتسم"! * عميد ال"....." سخر قلمه لمهاجمة أي برنامج لا يستضيفه وأي صحفي يختلف معه حول الميول، وهكذا هو يعيش ازدواجا في الشخصية منذ ان اطلق عليه رئيس ناديه عددا من الألقاب المخجلة! * الإبعاد القسري أثر كثيرا على رحالاتهم الصيفية التي كانوا يحظون بها؟ * مجرد ان تم تناول قائد فريقهم ثارت ثائرتهم وهم الذين كانوا يشبعون نجوم المنتخب نقدا وتقريعا حتى وهم في مهمتهم الوطنية؟ * أكثر من منسق يحتاج الى تنسيق، فالأسلوب ركيك والأخطاء الإملائية كثيرة، ولكنها المجاملات في زمن "شد لي واقطع لك"! * لم يتم تناوله بأي كلمة مزعجة ومع هذا خرج للإعلام رافعا شعار "خالف تعرف" بعدما انتهى من الترتيبات للبرنامج الرمضاني؟ * هناك من استغل توظيف الأقارب ضاربا بالمصلحة والكفاءة عرض الحائط! * "المنسق الصغير" أصبح يركز فقط على المدير الإداري ودائما ما يرسل صورته مع تغطياته مع تهميش بقية الاعضاء حتى يضمن الاستمرار ولا يشمله التنسيق و"يا هادي يا دليل"! * الكل دخل في المعمعة ومدير التخطيط يغط في سباته العميق ويبدو انه سيستمر، فالمجاملات وحدها رمته في مكان أكبر منه! * ليت "كاتب التوبليس" وزميله "عريف الأمسيات" يتركان النقد للعقلاء والاصحاء فهما آخر من يتكلم عن الحياد والمطالبة بتصحيح الأوضاع! "صياد"