• من عمان كانت البداية، وجاءت أولى القطرات نقطة لم تكن (هدفاً) لكنها كانت جيدة بحسابات الذهاب والإياب. • منتخبنا الذي لم نشاهده على (قناتنا) رحل إلى (السيب) وريكارد لم يحفظ بعد كل أسماء اللاعبين! • لم يلعب المنتخب ولا مباراة واحدة على الأقل تكشف لريكارد ماذا يريد هو قبل ما نريد نحن! • التفاصيل البسيطة دائماً تنجح أي عمل وقد تنهيه تماماً، والاستثناء الناجح يبقى استثناء شاذاً لا حكم له! • موسمنا لم يبدأ بعد! ولاعبونا يحتاجون لانسجام. • هذه ليست تبريرات، هذه وقائع، كما أراها على الأقل. • البعض غاص في إشكالية الضم والإبعاد وفق نظريات فيها الكثير من (الهوى). • هذا أفضل وذاك أسوأ، آراء فيها الصحيح، وفيها المبالغ فيه! وفيها (نور) الاتحاد! • و(اللون) غلاب عادة! • نور (حالياً) يبحث عن من (يخدم) عليه لا أن يخدم هو الفريق! وهذا يتوافق مع طريقة (النادي) لا (المنتخب). • معدل ركض نور إجمالا في الموسم الماضي كان متدنياً جدا. • أجهل كيف اختار ريكارد التشكيلة، لكنها على الأقل جاءت مقنعة إلى حد ما وفق قاعدة (هذا الموجود). • إشراك ياسر وناصر من البداية لم يكن صائبا تماماً. • قلت إن حسن العتيبي كان نجم اللقاء، وخالفني الكثير! وهكذا الآراء غالباً. • إحدى الإشكاليات الحقيقية (الحالية) للمنتخب هي صناعة اللعب! الدوسري عزيز كان مبهراً بحركته المستمرة ومشاغبته، لكنه لم يمول الهجوم بكرات خطرة نحاسب عليها الهجوم! • نزالنا المقبل أمام الأستراليين! شاهدناهم، ولم يكونوا مخيفين كما كانوا في قطر على الأقل. • تايلاند كانت مفاجأة، لعب الأستراليون بأجسامهم، والتايلنديون بعقولهم، وكاد الفكر يهزم الجسم. • عدو ريكارد الحقيقي الآن الوقت، ولو دخلنا في من يتحمل التأخير لما انتهينا. • القاعدة تقول إن من يمثل المنتخب هو الأفضل فنياً والأجهز بدنياً. • أما من يتحدث بمبدأ (اللون) فذاك يعيش على هامش الحدث، هناك، يتخبط مع (نفسه)، قرأته مع رفاقي (التويتريين). • ماذا نريد، الفوز! كيف يأتي! هنا مربط الفرس! • الجواب لدى ريكارد. •سأله، هل شاهدت نزال منتخبنا أمام عمان. • قال الفشار، لا. • شاهدت نزال العراق والأردن. • على قناتنا. • يا فشار. بالكعب • في صفحة الاتحاد السعودي لكرة القدم في موقع الفيفا، كتب أن من بين المحيطات والبحار المحيطة بالمملكة الخليج (الفارسي)! • كتب الجغرافيا (لدينا) تقول غير ذلك! • بالمناسبة، موقع الاتحاد السعودي لكرة القدم ما زال (أحادي) اللغة! بالعربية فقط! • لم يستطع (الإرسالي) كتم عشقه القديم فكتب (إلا ماجد)! طيب ليش!. • الاتحاد عين على القارية، وعين على المحلية. • لا يمكن أن يختزل الوطن في (قناة). [email protected]