• عقدت النية في الحديث في دهاليز اللائحة، لكنني توقفت عند صدور قرار رئيس الاتحاد (الحكيم). والحكمة أهم من الشجاعة. • قرار (تهبيط) الوحدة وصف (بالتاريخي) وبالجرأة!، وكان كذلك لو لم يبن على (الشك والخبرة والتجربة)!. • أما وقد كان ما كان، فالقرار (كوارثي)!. • وحتى لا تكون كل قراراتنا (كوارثية) تحت بند (الشجاعة) و(الجرأة)، يجب أن نتأنى كثيرا ونقرأ المشهد الرياضي جيدا. • من أعد اللائحة كان فريق إعداد يترأسهم رئيس اللجنة القانونية الذي لم نسمع له تعليقا حتى الآن!. • الكل يتحدث إلا هو! صامت!، حتى في قرار تطبيق اللائحة، من تحدث كان رئيس لجنة الاستئناف!. • بل حتى عندما وجهت سهام النقد من كل حدب وصوب!، ظل المستشار ساكتا! تماما!. • موسمنا الرياضي هذا هو موسم اللوائح!. • اللائحة التجارية! لائحة الانضباط! لائحة التراخيص!. • اللائحة التجارية (الخفية) الخاصة بهيئة دوري المحترفين موجودة!، لكن ليس للعموم!. • وعدت بها!، وحتى الآن لم أحصل عليها! لا أريدها لي لوحدي، أريد فقط نشرها على موقع الهيئة!. • بالمناسبة لائحة التراخيص ستوزع على الأندية والمعنيين!، هكذا جاء البيان الرسمي!، مما يعني أنها لم توزع قبل البيان!. • أما نشرها (لنا) جميعا، ففي مطلع الشهر القادم!، لماذا! لا أدري!. • أتمنى أن تكون اللائحة التجارية مناسبة لواقع أنديتنا لا كما لائحة الانضباط!. • أيضا أتمنى أن تكون اللوائح لدينا كلها بالعربي والإنجليزي!. • ومرة وحدة، يا ليت يكون موقع الاتحاد وموقع هيئة دوري المحترفين متوفرين بالإنجليزي!، نريد الآخرين أن يعرفونا!. • في لائحة الانضباط، هناك أمور جوهرية يجب الانتباه لها وإدراجها مع كثير من التنقيح والدقة والمباشرة، وهذا من باب إحقاق الحق. • ففي لائحة العقوبات الحالية، ليس هناك باب مفصل (بالفساد) بشكل مباشر، وهذا ما يجب الانتباه له. • إشكاليات اللائحة الجديدة إما قانونية بحتة، وإما إجرائية (إدارية) بحتة. • توقيت صدور اللائحة أمر مهم، مرئيات الأندية كذلك، الملاحظات الواردة حتى من الجماهير أمر مهم، رأي الإعلام أيضا مهم، ليس كل الآراء بالطبع!. • إن تقديم الوسط الرياضي كوسط (مفلوت) وعاشق للفلتان أمر في غاية الخطورة!. • لدينا حالات قد تكون كثيرة تؤكد الفلتان!. • لكن الرغبة دائما بالانضباط!. • بل حتى بعض (الفلتانين) أنفسهم يقولون أين (النظام)!. • سألوا الفشار (أين مدير إدارة التخطيط الإعلامي والعلاقات العامة بالاتحاد السعودي)!. • قال: «لا أعلم»!. [email protected]