التوازن: يعتبر الاتزان أمراً طبيعياً يشعر به الشخص السليم، فمعظم الأشخاص لا يجدون صعوبة في المشي على أرض وعرة أو في الانتقال من المشي على طريق ممهد إلى المشي فوق العشب أو في النهوض من السرير في منتصف الليل بدون التعثر أو الشعور بعدم الثبات. تعتمد القدرة على التوازن على مايلي: الأعراض الأعراض المحتملة لاضطرابات التوازن: الدوار والدوخة: التوازن والوعي بالحيز والمكان: الرؤية: السمع: الإدراك والحالة النفسية: أعراض أخرى: الأسباب مسببات الدوخة والدوار واختلال التوازن: التشخيص الفحوص التشخيصية لاضطرابات التوازن: يستخدم الأطباء التاريخ الطبي ونتائج الفحص السريري أساساً لطلب الفحوص التشخيصية التي تقوم بتقييم وظائف جهاز التوازن الدهليزي واستبعاد المسببات البديلة للأعراض، وقد تم تصميم هذه الفحوص لتقييم وظائف وبنية الأذن الداخلية و/أو الدماغ، وهي تشمل تقييم السمع نظراً للترابط الوثيق بين وظيفتي السمع والتوازن للأذن الداخلية. تشمل اختبارات وظيفة التوازن ما يلي: تشمل فحوص الوظائف السمعية ما يلي: تشمل الفحوص التشخيصية الأخرى: العلاج يعتمد نوع علاج الدوار واختلال التوازن والدوخة الناتجة عن خلل في وظيفة جهاز التوازن الذي يتم وصفه للاضطرابات الدهليزية على الأعراض والتاريخ الطبي والحالة الصحية العامة ونتائج الفحوص التشخيصية والفحص السريري بواسطة الطبيب المختص. يشمل العلاج ما يلي: الدوخة الناتجة عن الاضطرابات في جهاز التوازن: أسباب أخرى للدوخة الدوخة الناتجة عن أسباب غير متعلقة بجهاز التوازن الدهليزي في الأذن الداخلية: هذه المعلومة مقدمه من موقع مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث