تكلم الأستاذ عبدالله عمر خياط في زاويته المشهورة «مع الفجر» بصحيفة «عكاظ» عدد 17817 بتاريخ 26 شعبان 1436ه عن الأستاذ عبدالمقصود خوجة تحت عنوان «الإثنينية»، وكتب أيضا في عددين مختلفين، الأول (18606 في 13/11/ 1438ه).. والآخر (18607 في 14/11/1438ه) (...)
لعله من المفيد ذكره أن نقول: هل استفاد أحدنا من التقويم السنوي غير العدد واليوم وأحوال الطقس والمناخ واستطرد فيه ما تعنيه الكلمة أو الخطاب المباشر وغير المباشر من آية مباركة أو حديث شريف أو حكمة أو شعر بحيث يدير بوصلة الهم الموضوعي من صورة الرقم (...)
نسمع أو نقرأ بين فترة وأخرى أن هناك ثمة ما يُباع بأغلى الأثمان أو ربما يمخر عباب الخيالات والأعاجيب في الأرقام والأسماء بشكل التوالي الهندسي لا العددي، كأن يتصارع المصطفون على جمل أو ماعز أو جوال أو قلم، مهما كانت نوعية الشئ المباع أو قيمته من (...)
الأم مدرسة إذا أعددتها
أعددت شعبا طيب الأعراق
تكونت لدى هذا البيت الشعري بصدره وعجزه شهرة واسعة، حتى إنها ضربت بتوغل غابر الحياة المعرفية القديمة، فتخضرمت رمزا ووصلت بمفاد فعلها وتراكيبها إلى ما نحن عليه أو أبعد من ذلك، وقد يكون أحد اللفظين معبرا عن (...)
قال تعالى (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَان).
وفي الحديث الشريف "أتاكم شهر رمضان، شهر مبارك، فرض الله عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب الجنة، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه (...)
حينما تقرأ سيرة شخص عزيز أو تستقرئ شيئا من حياته الخاصة أو العامة، أي بمعنى آخر الجانب النفسي والجانب المهني فإنك تقف إزاء هذا المسار ل(فترة) حتى تندمج في معطيات الشخصية، وتنداح اكثر في متطلبات الصورة الفعلية. فقد تصل الى الاستنساخ عندما تعبر تلك (...)
كعادتي، في صباح كل يوم سبت، أتضيف باصطباح النهار، وأتكيف بهدوء الحياة، مع زغزغة العصافير وصناعة الآمال والأزاهير، التي يرتسم من خلالها الطريق الصحيح إلى الراحة والسعادة، إضافة إلى ذلك، تلك الصحيفة الرائعة التي تصل بطلتها مع إشراقة الشمس، معلنة ليوم (...)
واصل عبدالله البوخضر
مع ازدياد الطفرة المعلوماتية والاتصال غير المحدود من شرق الأرض إلى غربها، ومن شمالها إلى جنوبها، وعن طريق أرقى أجهزة التواصل الاجتماعي والتطور المتصاعد، التي تزيد تبعا للاحتياج والطلب.. ظهرت على السطح بعض التراكيب المزدوجة (...)
لكل جريدة سياستها المتبعة وأسلوبها المميز في جذب القارئ ومحاولة اعداده بالتهيئة المناسبة والجديرة بقراءة ومتابعة تلك الصحيفة، وفي عموم ابوابها وزواياها وما تعرضه بين الحين والآخر من ملحقات وإصدارات وملفات في الثقافة والاقتصاد والرياضة، وكذلك الراهن (...)
بين فترة وفترة، يركن أحدنا إلى دولاب الذكريات، ويفتح فيه درجا وآخر؛ ليعيش الحياة بمعناها الحقيقي والجاد..
هكذا هي الذكريات بتعددها وتنوعها، لا قلب يشغل، ولا جسم يعمل، فهناك قول قديم دائما يتردد على ألسنة كبار السن مؤداه: "علمي براحة قلبي يوم طول (...)
المتصفح (عادة) جريد "اليوم" صباحا أو حين عودته من العمل في فترات الراحة أو مع الشباب في أحد المقاهي الشعبية أو في المجالس الخاصة يجد فيها تنوعا مقبولا وتوسعا مشمولا يتوافر على تصنيف مواد الجريدة من رأي ومشاركة الى اقتصاد ورياضة وخبر خارجي ومحلي سواء (...)
واصل عبدالله البوخضر
في هذه المداخلة البسيطة في حضورها والمتواضعة - نوعا ما - في ظهورها والأخذ بها.. إذ عن طريقها نشكر كل صحيفة ومجلة فتحت أبوابها ومنافذها لدخول القراء إليها من معنيين ومهتمين عبر عناوين مختلفة وزوايا متعددة ف"الوطن" في نقاشاتها، (...)
في هذه المداخلة البسيطة في حضورها والمتواضعة - نوعا ما - في ظهورها والأخذ بها .. إذ عن طريقها نشكر كل صحيفة ومجلة فتحت أبوابها ومنافذها لدخول القراء إليها من معنيين ومهتمين عبر عناوين مختلفة وزوايا متعددة. فما أكثر من ولج هذا الباب وما أكثر من (...)
فجعنا جميعاً بالأمس القريب بوفاة المرحوم بإذن الله تعالى الشاعر والأديب سليمان الفليح الكاتب في صحيفة «الجزيرة» من خلال زاوية «هذرلوجيا» حيث تعتبر صفحتها من الصفحات التي تستأثر بنظر القارئ وتعنيه الاحتفاظ بها مع صويحباتها كالرأي ووجهات نظر وعزيزتي (...)
قم للمعلم وفه التبجيلا
كاد المعلم ان يكون رسولا
وقال آخر:
الأم مدرسة إذا أعددتها
أعددت شعبا طيب الأعراق
بيتان من الشعر الأول لأمير الشعراء احمد شوقي ( 1868_ 1932 م ) والثاني لشاعر النيل محمد حافظ إبراهيم ( 1872 _ 1932 م ) وقد يكونان أشهر من ( قفا (...)
مما هو متعارف عليه أن البطالة هي عدم وجود العمل أو الوظيفة مع الحاجة إليها للشخص الذي يبحث عنها ويكدس جهده المتعدد لتوفرها له والاستفادة منها، لذا فهو (الشخص) بدونها (عاطل) وبتفشيها واستمرارها دون حل في غالبية المجتمعات - لأي سبب كان هي ضمن حدود (...)
قيل في الأثر الأدبي المتآشب بالخيوط الشعرية:
ذا لم يهززك الشعر عند سماعه
فلا خليق أن يقال له شعر
فعليه إننا لم نسمع ولكن قرأنا ومع ذلك فقد شدنا ما قرأناه من أبيات عامودية ضمن قصيدة للشاعر عبدالرحمن العشماوي معنونة ب(أيه شقراء) بمناسبة تكريم (...)
في عدد ملحق الأربعاء المؤرخ يوم 25/12/1431 طالعنا المقال التالي والمعنون “لا جديد في جديده.. محمد الجلوح والتكرار القاتل”، للأستاذة اعتدال الذكر الله.. وقبل أن نلج في دهاليز الموضوع ذاته؛ أحببت أن أذكر ما يختص بهذا الملحق- الحقيق بالقراءة والجدير (...)
المكرم الأستاذ خالد المالك رئيس التحرير بعد التحية ،،
لا زالت الأقلام سواءً - الرائدة والصاعدة والواعدة- متواصلة مع حدث رحيل الدكتور القصيبي. ولازالت الصحف مشحونة بعبارات الأسى والحسرة وكذلك بإشارات اللوعة والخسران مع غياب شخص وشخصية هذا الرجل (...)
المكرم مدير التحرير للشؤون الثقافية بعد التحية:
في آخر عدد من (الثقافية) 322 الصادر بتاريخ الخميس 27-11-1431ه وقبل إجازة عيد الأضحى حيث تهنئ (الثقافية) قراءها بهذه المناسبة وتنوه عن توقفها بدءاً من الخميس الذي يلي هذا الخميس على أن تعود للصدور في (...)
المكرم/ مدير التحرير للشؤون الثقافية بعد التحية:
بين أيدينا العدد الثاني (319) الصادر بتاريخ الخميس 6-11-31ه الحافل بشتّى أنواع الطيف الثقافي والظرف المعرفي والمزاج الأدبي المتجسد في ضروب الفكرة والسلوك، والبحث والنتيجة.. وليس لنا معبر نسير فيه نحو (...)
لا يكاد يمر يوم الأربعاء دون النظر إلى صحيفة “المدينة” واقتنائها إن وجدت، أو عن طريق الإيحاء من كل مكان يمكن وجودها فيه دونما اعتبار للمسافات، وللشخص الموصى بذلك؛ فيوم الأربعاء قبل الفائت لم تكن حاضرة على رفوف المكتبات، أو مراكز الساعة. والأربعاء (...)