مشكلة الكيانات الكبيرة أنها ترفض كل أشكال التعقيد حتى في مسألة ( العشق والهيام ) وهذه هي النقطة الأساسية التي غفل عنها الكثيرون بمافيهم (الراقصة والطبال )!
( الآن ) وعلى نحو متسارع خالٍ من الإضطراب يبدأ نادي الإتحاد مرحلة (النقاهه ) والإستشفاء (...)
إلى الآن لم يخرج أي مسؤول اتحادي (إداري أو فني أو طبي) للإدلاء بتصريح حول الإصابات التي لحقت باللاعبين، حيث إن المصابين رفضوا جميع أساليب الاستطباب، ومن أهم هذه الأسماء أسامة المولد وراشد الرهيب وطلال عسيري .. وباتت المسألة تدعو (للريبة والشكوك) حول (...)
• لا يُمكن تقدير العمل الحواري لبعض المحاور التي يستعرضها مُقدم وضيوف برنامج خط الستة الدائمون كما يليق بالطرح الهادف الذي يعتمد أسلوب المعالجة بعد العرض وسماع الآراء المنقوصة بفعل فاعل من خلف الكواليس هذه الأخيرة التي تُمارس انتقائية ملحوظة في عرض (...)
• قناة في الظاهر للناس أنها ولدت لتخدم الكيان توثيقيا كرافد إعلامي قوي ومتين، بينما في الحقيقة هي عفش زائد وحمل ثقيل على مسيرة هذا النادي الرائد في كُل شيء.. للأسف الشديد أصبحت قناة (هايفه) وبلا مضمون شأنها في ذلك شأن أيّ قناة إعلامية رياضية يُديرها (...)
نادي الوطن.. هذا المسكون بالبياض والمُرصع بالذهب.. لا يُمكن اختزاله في معنى باذخ ومُفردة عابرة.. فهو كيان مختلف ظل طوال تاريخه شامخا، وعلى أُهبة الانتماء إلى مواقع النور ومدارج الطيور والعطور.
• لم تكن أُمسية الأحد الفارط عاديّة في معناها الشمولي (...)
· رسم الصقور الخضر خارطة العودة الحقيقية إلى طريق التأهل الخامس بثقة واقتدار وعبر بوابة المنتخب الإيراني ومدربه المُكابر/ المتطاول وفي أرضه وبين الكثافة الجماهيرية في ملعب أزادي الثوري الطائش! هذا بالإضافة إلى مواقف التحكيم الآسيوي غريبة النهج وظروف (...)
(1)
· ما زال مُقدم برنامج خط الستة محمد نجيب يتحدث أكثر من الضيوف والمتصلين .. يقاطع الجميع ولا يترك أي جُزئية نقاش دون مُداخلة أو إيقاف إجباري وهذه السلبية باتت واضحة جدا في الحلقات الماضية للبرنامج، وحبذا لو أعطى المُتحدث حقه في إبداء وجهة نظره (...)
الفريق الذي يُنافس على عدّة جبهات .. ويكون طرفا أساسيا في النهائيات .. ويتجاوز العراقيل والحكايات وتفاصيل الدسائس والضغائن والمؤامرات بهمّة عالية وجودة في الحضور (فنية وإدارية) بمُنتهى الإصرار والصبر، هو فريق من نوعية خاصة في عالم كرة القدم .. هو (...)
• أحداث الشغب في الملاعب السعودية ليست كما نراها في دول وملاعب أُخرى من العالم.. لكن التصدي لها مُبكرا بقرارات رادعة ونصوص مكتوبة هي الأفضل للمجتمع الرياضي السعودي.. فعلى سبيل المثال لا الحصر: ماالمانع من اعتماد عقوبة السجن والغرامة لمن يقتحم الملعب (...)
حتى وإن وثق (الاتحاديون) بعمل كالديرون الفني أثناء المباريات فإن العناصر المُحترفة والأسماء الموجودة بأكملها تمر بأزمة (مُفاضلة إدارية وشرفية!)، وفجوة كبيرة تتعلّق بُجزئية التقدير حينا والتمييز في الحقوق أحيانا عديدة.. وجميعها تختلف من لاعب إلى آخر (...)
يبدو أن الأندية السعودية الأربعة التي ستشارك في تصفيات الأبطال (كأس آسيا) أمامها طريق مليء بالمفاجآت.. وأرى أن التمثيل هذه المرة رُبما يشهد الكثير من العراقيل على اعتبار أن الاتحاد الآسيوي بدأ فعليا في تدشين (نواياه السيئة) ضدّ مُمثلي الوطن قياسا (...)
• للأسف (غير) الشديد مازالت قناة العميد تُدار بطريقة إعلامية يُراد لها الفشل الذريع.. وهذه جُزئية مُهمة جدا يجب أن يكون لمالك الشبكة مُحيي الدين كامل تدخل (مسؤول) يوقف الفوضى داخلها!
• قناة بلا أرشيف وبلا مُراسلين وبلا مُقدمين أو مُعدين.. كل شيء (...)
طريق رﺃسية الغنام وكرة الكوري سول التي ﺃبعدها الحارس إلى ركنية، لتنتهي هذه الحصة بالتعادل السلبي.
وفي الحصة الثانية كانت المؤشرات تؤكد ﺃن هذه الحصة ستكون ﺃسرع من سابقتها، خاصة في ظل توالي الضغط الهلالي على مرمى سلطان البلوي، إلا ﺃن الأخير ورباعي (...)
ربما سيخرج الفريق الاتحادي من أزمة الترشيحات التي تسبق أي مباراة او مشاركة داخلياً وخارجياً حين يتأكد أن وضعية الفريق بعناصره الموجودة حالياً تحتاج إلى عملية تثقيف رياضي متقدم، تعطي مبدأ الحرص على البذل حضوراً افضل من منظومة التعالي على الكرة او (...)