الفرح يقتل!

• حضر بهدوء.
• وطار إلى النهائي.
• إنه الاتفاق ياسادة.
• دائماً أكررها، الاتفاق لا يعطيك خيارات كثيرة سوى أن تحترمه.
• محارب هذا الفريق في كل شيء!
• ألمس في إتي الشرق كفاح رئيسه الخلوق.
• أشتم عبق تاريخ صالح وعيسى خليفة وأبوحيدر وجمال محمد وفيصل البدين وباخشوين والبقية.
• تاريخ الدبل رحمه الله.
• هلال الطويرقي والزياني والمسحل والبقية!
• رقم صعب في الكرة السعودية ذاك المحارب الشرقي.
• الراقي لم يكن حاضراً ومركزاً في آخر الدقائق تحديداً.
• في لمحة بصر، وتهور جفين، طار الحلم!
• فذاق من نفس كأس الشباب.
• لو تأهل الراقي، لكان يستحق فعلاً.
• عطفاً على الفرص المهدرة على الأقل.
• لكن كرة القدم تعترف بما يسجل، لا بما يهدر!
• صخب الاستعجال في الفرح أثر كثيراً.
• التحكيم هذه المرة (مية مية)!
• قلتها بعد نزال الهلال الأخير، الأفراح المبالغ فيها والجو العام (البطولي) خطر على الأهلي!
• ومعها نفق ضدية الآخر لدى (البعض)! هذه لجاري (الحميم)!
• توقعت الأهلي يتأهل.
• لكن خاب توقعي!
• تماماً كما توقعت الاتحاد في العام الماضي! وفاز الأهلي.
• سألت صديقي القريب جداً من البيت الأخضر!
• فاتفق معي تماماً!
• اتفق معي أن الفرح كان مسبقاً!
• سألوا الفشار كيف خسر الأهلي!
• استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال «الفرح يقتل»!