* ما إن علمت جماهير الفريق الكبير بأن جميع مستشاري الرئيس يميلون للنادي المنافس تبين لها أسباب الخسارة والخروج المر! * مسؤول التحرير اتجه هذه المرة الى الحراج على الأرقام المميزة بحثًا عن التكسب بعدما فشل في إدارة المواقع الالكترونية ! * في "الدليل الفاضي" تساءل المذيع المشجع عن أسباب اسناد ثلاث مباريات للفريق المنافس لفريقه بصورة كشفت الميول الحقيقية له. * "الشبيه" وعميدال...." يسيء للنادي المنافس في مقالاته والاداري يستقبل مكالمته ويتعاطى معه اوضاع النادي وآخرها تسريب خبر الاستقالة! * ذرف دموع الفرح في المؤتمر الصحفي فظنوا انه يبكي على الرحيل دون ادراك انه باعهم بأبخس الاثمان! * اللقاء المقبل سيكون على طريقة "ما يطلبه الضيف" وليس حسب ما يريده المتلقي الذي ينتظر طرح الكثير من المحاور الساخنة! * حياته التي قضى بدايتها في "حفر منطقته" جعلته يصطدم بحضارة غيره ويتخبط ك"المعتوه" و"الأبله" ولا يعرف ماذا يقول! * الجماهير رفضت فكرة الاحتفال باللقب الوهمي وطالبت الاحتفال بالألقاب الرسمية التي تنسيها الانكسارات المتواصلة! * لأنه توجه للثرثرة والإساءات سقط "سفير الحفر" فيما نال بقية زملائه النجوم الاحترام لسلوكهم منهجاً مثالياً يختلف عن منهجه! * يبدو أن كثرة ظهور "شريطي العقار" وصديقه جاء وسط اعتذار وغياب الكبار ليكونا على طريقة "الحبحب البايت" الذي انتهت صلاحيته وذهب طعمه! *بعد أن مارس "الطرارة" طويلاً ولم يلتفت له أحد سوى بعبارة الله يعطيك (شمر) المتلون عن قلمه ولسانه وانقلب ضد الفريق الكبير! * المذيع "المخترق" يصطنع حياديته في طرح الأسئلة عبر برنامجه الذي يسخره لصالح الأصدقاء وكل من ينتمي لفريقه المفضل، وقريبا سيتلقى القرار الصدمة! * فشله في مشواره الكروي وكثرة مشاكله جعلت مسؤول فريقه يصفه ب"نجم حفر" منطقته والشخص الذي لا يحب غير نفسه! * صدق المهاجم الكبير عندما وصفه بأوصاف تليق بقيمته وتاريخه الذي شوهته المشاكل وقرارات الشطب! * لو ذكره الجميع بماضيه السيئ وقرارات الشطب لتوارى عن الأنظار وجلس في منزله خوفا من كشف المزيد! * عندما اخفق فريقهم في تجاوز الفريق الكبير واستغلال ظروفه سارع المسؤول كالعادة باستشارة من "الأمين الكحلي" الذي سينقل التعصب هذه المرة الى قاعات الطلاب! * بالنهار مرافقا لرئيس ناديه المفضل وبالليل مقدما لأحد البرامج ، والمؤسف انه يحاول لفت الأنظار إليه بإثارته الممجوجة وتقليده للمذيع الآخر على الرغم من الفارق الكبير الذي يأتي في غير صالح "صاحب العجة"! * الشرفي هو من يدير الامور لذلك اصبحت الجماهير تتشاءم بالمرحلة المقبلة عطفا على تجارب سابقة! * الوكيل الجديد لارقام الجوالات المميزة اصبح اشبه ب"وسيط الليل" في الكثير من الامور بايعاز من الاداري الذي اصبحت تحاصره الانتقادات! * العنوان الذي واكب فكر مشجعي المدرجات لم يكن غريبا للعارفين بفكر الثلاثي الذين وقفوا وراءه! * بيع ارقام الجوالات المميزة عن طريق الحراج جعلت منه شريطيا "ناجحا" في مهنته الجديدة وفاشلاً في الإعلام! * يعتقد الذي يقف وراء برامج المتعصبين الفضائية وبعض العناوين الهزيلة انه لا يزال خفيا بينما المسألة مسألة وقت لكشف أساليبه أمام الرأي العام الذي سيتفاجأ بشخصيته التي تدعي المثالية ف"شمس" الحقيقة لا يمكن أن تتوارى خلف غربال المثالية المصطنعة! * "ابو رياح" اتصل على إداري فريقه لتهنئته بخسارة الفريق المنافس فأسقط في يده عندما رفض الرد عليه ظنا منه انه سيطالبه بمستحقاته جراء عمله بالقناة المغلقة! * لأن عندهم القدرة في الظهور عبر الفضاء بالمجان فقد كانوا ضد الطرح الذي يحاول صاحبه حفظ حقوق الاعلامي بدلا من أن يصبح "طير فضاء" * "اللاعب المعزول" كل ما ضاقت به السبل ادعى أن لديه مناسبة اجتماعية ودائما ما يتوج ذلك بتوزيع الدعوات الوهمية بالداخل والخارج على طريقة ما كان يفعله عضو الشرف في ناديه عسى أن يحصل على الدعم المطلوب! * اتضح أن مقاله الاول أشبه ب"التجميع" وانه استعان ب"صديق" حتى لا يقع في حرج التعبير والإملاء أمام المتلقي! * حتى في المحاور ومواعيد الظهور واختيار القنوات يتفقون فيما بينهم من اجل الانتشار وتكوين صوت يستفيد منه فريقهم المفضل! * الأندية تحتفل وتفرح ببطولاتها الحديثة وهم يحتفلون بمرور حقبة من الزمن على إحدى المشاركات الخارجية! * ظن ان جماهير فريقه وبعض الشرفيين سيباركون له ظهوره المخجل قبل فترة عبر الفضاء قبل منعه، فأطلقوا عليه لقب «عيد بن شاكر» أحد الخبثاء علق بقوله: «لم ينقصه إلا بعض المسابيح والخواتم»! * ما أن يحل اللاعب النرجسي صاحب لقب "الحفر" على برنامج حتى تكون الجماهير في انتظار إغلاق البرنامج ومنعه من الظهور! * "ابو نياق" الفكاهي راهن على فوز فريقه وفي الأخير خرج يجر أذيال الخيبة ويتجرع مرارة الخسارة! * من "حفر منطقته" الى التقوقع في منزل الإداري المطرود الذي أصبح يديره كالريموت لتردد الجماهير ألتم "..." * في البرنامج المسائي الجم المسؤول في المطبوعة ذلك الذي اتهمه بمحاباة المشرف بعد أن رد عليه: "بأنك أيضا تدافع عن صديقك المطرود لينقلب وجهه ويحرك نظارته على طريقة "غوار الطوشة". * طلب من النادي الجار ان يستفيد من تجربة فريقه في البطولة الدولية، ولم يوضح "الكحلي" هل التأهل سيكون عن طريق ادارة الامور من المكاتب ام التصويت ام ماذا؟ * اعترف مسؤول القناة للقريبين منه على الرغم من توافق الميول بأن "شريطي العقار" غير معروف في الاوساط لذلك لم ينقل حفل التشفي على الهواء واكتفى فقط بالتسجيل! "صياد"