- ما أن ذكر حارس مرمى الفريق العاصمي مثله الاعلى في الملاعب حتى تدنى مستواه وتلقى مرماه اهدافاً لاتختلف عن الاهداف التي ولجت قدوته! - بعد التوبيخ للمطبوعة جأت التهنئة بارزة على الرغم من وقوعها كالصاعقة على شلة مقهى المتعصبين! - كشفت ردود المذيع غير المرغوب فيه على زملائه ضعف ثقافته على الرغم من انه يدعي ان هدفه هو تثقيف المشاهد! - الاداري السابق اصبح يهاجم الادارة عبر المنتديات خلف الاسماء المستعارة! - لم يعد لميثاق الشرف الموقع أي قيمة وأصبح حبرا على ورق بعد العبارات الاخيرة والاتهامات القوية ! - هذه المرة حاول خط الفتنة التمويه بتغيير موضوع البرنامج، وكان يحاور ضيفه باستحياء وبلغة مختلفة! - الاداري المطرود اسقط في يده وهو يشاهد الفريق يقدم لوحة كروية جميلة وينتصر بقيادة رئيسه المثالي! - على الرغم من مشاركة المهاجم الا ان غيابه عن التدريب يؤكد ان في الاجواء غيم بينه وبين إدارة فريقه! - رئيس اللجنة المتخصصة اصبح في وضع لايحسد عليه بعد مداخلته في القناة غير المرغوب فيها، واعطى من خلال حرصه على المداخلة ايحاء انه ضد القرار الصارم الذي تضمن مقاطعتها! - جاب الدنيا طولا وعرضا بحثا عن الشخصية الدولية الرياضية الكبيرة عسى أن تنفي شرعية من منح اللقب الكبير للنادي الكبير، وعندما فشل نفى رحلته الفاشلة! - الإداري استحق اللقب الجديد الذي أطلق عليه بعد تصريحاته التي بدايتها المثالية وآخرها الهجوم دون سبب! - ثنائي النكد التموا حول (ابو شنطة) بعدما كان يهددهما ويتوعدهما، وينعتهما بالأوصاف المخجلة! - القيادة تهنئ وتبارك الانجاز لأبناء الوطن، وهما أشبه بالغربان عبر الفضاء يصرون على عدم الشرعية دون دليل! - قال إن اللقب عرض عليه، والغريب انه في عهده لم يحصل على أي انجاز، ويبدو انه يتكلم عن مرحلة لا يعرفها أحد! - الهدف من مماطلة الإدارة بالتسديد هو وضعها في أزمات مالية كبيرة قد تضطر من خلالها الى الابتعاد ويعود إياه الى الأضواء! - يعد أنصار فريقه بإحضار الصفقات المميزة، بينما هو لم يستطع تسديد قيمة العفش الزائد البالغة ألفي ريال! - يتباهون بالأولويات التي نالها ناديهم ونسوا ان يضيفوا إليها قصة التسجيل الشهيرة التي كانت نقطة سوداء في تاريخه! - شتان بين فكر طبيب القلوب وبين تفكير من لفظته الرياضة مع الأبواب الخلفية غير مأسوف عليه! - الاستقبال تضمن تقديم أدلة دامغة تدين أنصار الاداري المطرود الذين ساقوا الاتهامات لمسؤول الاستثمار والادارة الجديدة دون دليل! - الاتصال السري ونقل التعليمات الحازمة وراء تجنب الهمز واللمز ضد الرئيس المثالي! - والد اللاعب أنصف الإداري المثالي وهو يكشف حقيقة من أتى به ودفع له قيمة التوقيع بعدما تهرب بسببها الكثير! - ظن أن الضيوف والمشاهد متلهفون لمداخلته واسقط بيده أن أي منهم لم يسأله لينهيها المذيع بتقديم الشكر وسط صمت الضيوف! - الإصرار على عدم مشروعية الجهة الدولية لا يأتي إلا من الطرف المنافس الذي نزل عليه الخبر اشبه بالصاعقة! - الامين الكحلي اصبح يتحاشى الحديث عن اتحاد الاحصاء الدولي بعدما جاءت الرياح معاكسة لاتجاهه وتوجهاته! - على الرغم من القرار ضد القناة الا انهم يتعاطفون معها ويمتدحونها بسبب انها تتعمد الاساءة للنادي المنافس! - البيان تم تحريره في المدينة الساحلية الغربية من قبل (عاشق البيانات)، وتم ارساله الى العاصمة لتوزيعه على وسائل الاعلام! - استعان ببعض اللاعبين الذين اختلف معهم في السابق لتكثيف الهجوم ضد الحكام وإظهار فريقه بالمظلوم!. - المتابع اصبح اكثر حيرة من ايهما يطبق اللائحة القديمة ام الجديدة! - اشاد بلاعبي الفريق المنافس ليس حبا فيهم انما نكاية بادارة ناديه التي هاجمته وذكرته بتاريخه الملطخ بالفشل! - ظهرت الحلقة الأخيرة من (خط الفتنة) بصورة توحي ان المذيع والمعد رتبا لها دون نفس بعد رفض الشخصية الدولية الحديث للبرنامج! - لم يسجلوا اولوية في ذكر الحقائق والتعاطي بحيادية تامة وكأنهم سجلوا اولوية باتحادهم ضد منجزات الوطن استجابة للمذيع الوافد الذي استغل سذاجتهما لتمرير اهدافه! - جاءت لغة الدكتور المثالي لتزيدهم تأزماً خصوصا عندما قال إن الفريق الكبير يستحق كل الالقاب! - مستشارو المساء ورطوا (المستضيف) لجلساتهم في الكثير من الحالات التي اصبحت تحسب ضده وتقلل من قيمته! - انتقده عبر وسائل الاعلام، وعندما جمعتهما المناسبة الاجتماعية قبّل رأسه وزاد على ذلك بعبارة (آسف)! - الاداري اصبح يفكر مع اي هزة مقبلة اختلاق الاعتذار، والانسحاب من المهمة، بعدما عرف ان صعوبة الوضع كانت أكبر مما يتصور! - انسحاب الضيوف من البرنامج وظهوره غير المشرف وتجنيه على من يختلف معه في الميول ولايحقق مصالحه جعل اصحاب القرار يتخلون عنه! - قرار صارم وقوي يطبخ على نار هادئة وسيكون ضحيته من يثير الفتن بين ابناء الاسرة الواحدة من خلال اطروحاته البغيضة! - مقال (ابو رياح) ذكّر الجميع ببيانات أم المعارك، البعض علق: «ربما رفقة السفر وصدمة الحضارة جعلت لديه ثقافة جديدة ودخيلة على المجتمع الاعلامي»! - (فتى حلب) غاب جراء الصدمة من خسارة فريقه بعدما كان يحلم بالفوز على المستوى الأولمبي، ولكنه عاد بأفكار كلها نرجسية لم (تثمر) إلا عن المزيد من الضحك عليه! - كشف عمله من خلف الكواليس بدليل اعترافه بتخفيف العقوبة ضد لاعب فريقه!