• المهاجم لايزال يطالب بالسيارة البنتلي والفيلا دون استجابة من الإداري المبعد الذي تجاهل ذلك! • اللاعب المتهم كان متوترا قبل بداية الاجتماع، وعندما انتهت الأمور بالصلح ابتسم وكان سعيدا بذلك! • يقول الذي ليس له من اسمه نصيب في خط الفتنة الألقاب ليست مهمة، إذا كانت كذلك فما الهدف من وجود الأندية والمنتخبات والاتحادات؟ • كل مرة يشخبط فيها «عميد الكذابين» أو يتحدث يبدو شكله يخجل في مواصلة الكذب وتزييف الحقائق! • يبدو أن حكاية عرض اللقب كانت أمنية وربما كان المقصود بطولات قريقعان القرن! • بعد أن اسقط في أيديهم تحول البرنامج الى مسلسل فكاهي أشبه بدرب الزلق أو خالتي قماشة! • التهاني تنهال من كل جانب والبطل يحتفل فيما أعداء النجاح مازالوا في بكائياتهم! • المذيع المشجع سار على ذات الاتجاه في كل التعصب وحاول التشويش على الإنجاز! • ضربة موجعة أخرى في طريقها لمن يحاول إثارة الفتنة وتأجيج التعصب عبر القانوني وصديقه صاحب السمسمية! • فيما الجماهير تقدر تاريخه وتنتظر اعتذاره واعتزاله فاجأها بأنه مستمر مادام واقفا وربما نائما! • منذ حصوله على الجائزة والمدافع يسير في عد تنازلي خطير ينذر بنهايته بشكل سريع! • إذا حضر المهاجم العائد من الإصابة توارى عن الأنظار زميله الآخر القادم من الساحل الشرقي! • باءت جميع اتصالات الخبير الكحلي بالفشل فجميع الردود تؤكد رسمية اللقب الذي اشغله ووقع عليه كالصاعقة! • حتى قانوني الغفلة الشهير بسرقة المقالات فشل في اتصالاته التي كان مصيرها كما حدث للخبير الكحلي وصديقه مراسل خنشليلة! • المتملق (شمر) عن لسانه وقلمه للدفاع عن أصدقائه وواصل سقطاته بآراءه التعصبية مع شلة المقهى! • يا ترى لو كان التشكيك والحديث في البرنامج يخص فريق الثنائي هل يستمران، الواقع يقول لا! • منذ بدأ خط الفتنة وحتى حلقته الأخيرة وتوجهه واضح فالهدف ناد واحد وعن طريقه رياضة الوطن ومع ذلك انطلت حيلة الغبي على الأغبياء المشاركين! • على الرغم من دفاعه المستميت عن ناديها وإدارته إلا أن الجماهير لقبت "أبو رياح" بكاتب الواسطة وأكدت أنه يصلح لأي شيء إلا أن يمارس مهنة الصحافة! • الجميع تفاعلوا وهنأوا بالانجاز العالمي إلا النادي اياه، قبل أن يبادر الإداريان السابقان المثاليان بالمباركة! • موقع اليوتيوب كشف أنه بالفعل العميد الكذاب فهو ينفي ما يقوله خلال لحظات! • الخبير الكحلي شكك دون أن يعلم باللقب الذي منحه لنفسه عندما اتصل وحاول تجييش من يتفق معه بالميول للتشكيك باللقب! • قانون المصالحة الذي ابتدعته اللجنة إياها سيشجع اللاعبين على المزيد من الألفاظ النابية ضد بعضهم البعض! • ليست المرة الأولى التي يفعلها القائد المطرود من ناديه الأصلي فتاريخه مليء بالتجاوزات! • بعدما كانوا يرسمون عبر كاريكاتيراتهم والكروت الملونة تتطاير من حوله نسبة إلى تجاوزاته أصبحوا يدافعون عنه هذه المرة والسبب الفريق الذي يؤرق منامهم! • الجماهير أصيبت بخيبة أمل وهي تشاهد الكاتب يتحول إلى مقدم في قناة ناديها فهو لايستطيع تركيب جملة مفيدة! • عضو اللجنة الهامة والمطرود من ناديه(يصطنع) المثالية عبر الإعلام وفي مجالسه يشكك باللقب القاري الكبير! • فرقة الإداري المطرود أصيبوا بخيبة أمل كبيرة وهم يشاهدون الفريق الذين ظنوا انه لن تقوم له قائمة بعد طرد (المعزب) يحقق الانتصار تلو الآخر وبمستويات أكثر من رائعة! • كانت اللجنة محقة وهي تمنع الثنائي من عضوية اللجان الفرعية بعد مشوارهما غير الجيد في مجال التحكيم! • هناك مذيعون صنعوا أنفسهم دون واسطة وفرضوا وجودهم وهناك من يظن أن الواسطة ووضع المكياج كفيلان بأن يجعلانهما يحظيان بالقبول لدى الرأي العام ! • اقترح على أعضاء الاستراحة أن ينضموا إلى رابطة فريقهم في المدرجات فذلك أفضل لهم بعد التحولات الجديدة! • صاحب فضيحتي النفي التي ورطتاه مع مطبوعته السابقة والقناة التي يطل من خلالها تحول إلى مدافع عن تصرفات اللاعب السابق في فريقه دون أن يعلم عن شيء! • أمام رفض المدرب لعودة المدافع المبعد يكثر التساؤل حول السر في ذلك! • كانوا يطالبون بمنح اللقب في السابق لناديهم وعندما اتجه لمن يستحقه قالوا إن الجهة المانحة غير معترف بها! • استدعاء المدافع قبل المواجهة مع المنافس أثار العديد من علامات الاستفهام وكأن الهدف فتح الطريق للمهاجمين الذين يفترض استدعاؤهما! • عندما لم يجد من يقرأ له حاول ترقيع شخبطاته بالتطاول على الكبار لعل وعسى! (صياد)