} ابعد عن أكثر من مطبوعة وفي نهاية الأمر أصبح (سعيداً) عندما وجد الأجواء التي تناسبه في برنامج التعصب، وزاد على ذلك بثه للرسائل التي تنال من الفريق المنافس لفريقه من هاتفه النقال! } لاعب الوسط في النادي العاصمي الذي يلعب بنظام الإعارة في طريقه لرفع شكوى ضد الإدارة بعد مماطلتها في تسليمه لحقوقه التي بلغت نصف مليون ريال! } الرسالة الشعرية التي حملت إساءة لأحد أندية الوطن كان مصدرها الرئيسي معد برنامج خط البلدة ( وآسفاه على الحياد)! } طلب من المسؤول ممارسة صلاحياته الفعلية وان لايتيح للصغار الفرصة حتى لاتكون النهاية مؤسفة! } وقع في المراهقة الصحفية متأخراً، لذلك أصبحت مقالاته عبر الصحافة وتحليلاته عبر البرامج أشبه بالنكت! } أصبح المركز الإعلامي بركاكة الأسلوب وسوء الصياغة يسئ للنادي الكبير صاحب الإمكانيات الهائلة! } حاول الهروب من الجواب على السؤال المحدد، بإدخاله للأمور الوطنية في مراوغاته التي كشفته هذه المرة وعرت واقعه الهش وتخبطاته في أروقة ذلك الاتحاد! } اعتبروا المدح للمهاجم القادم بقوة إساءة لمن كانت نجوميته من صنع الآخرين! } ما يفعله الإداري العاصمي أسوأ بكثير مما يفعله الإداري المطرود، وميزة الأول أنه ينفذ مخططاته بصورة غير مباشرة وعن طريق أكثر من شخص! } ما يحدث داخل ال18 لم ينفع هذه المرة في إيصالهم الى مبتغاهم، فعاقبتهم الجماهير بالعزوف بعدما أكتشفت أن وعودهم سراب! } عبث إداري يحدث في ذلك النادي القصيمي، والغريب أعضاء شرفه والمراسلون الذين ينتمون إليه يلتزمون الصمت، ويبدو أنهم انشغلوا بالنادي المنافس! } تحولت مهمة المعد في القناة الخليجية الى توزيع الرسائل التي تسئ لمنافس فريقه الأمر الذي وضع قناته في حرج كبير، خصوصاً أن مسؤوليها يحاولون قدر الإمكان التقرب للنادي الكبير! } المركز الاعلامي أصبح يغط في سبات عميق، لاسيما بعد التغييرات الأخيرة والإتيان بصديق الرئيس الذي لايكتب إلا حسب التعليمات! } الرسالة الهاتفية جعلته ينكشف على حقيقته، وأن الحياد في واد وهو في واد آخر! } ما حدث ليس بالأمر المستغرب، فالكل يتذكر عندما أعطى هاتفه النقال صديقه الحكم ليتحدث لبرنامجه الذي تتجسد توجهاته بسوء نوايا ذلك المعد! } تكليف الصديق الشخصي للإداري المطرود لقي ارتياحا كبيرا، خصوصاً من أنصار النادي المحتج الذين حتماً ستكون التوصيات لصالح فريقه وكل ذلك لعيون الإداري المقال! } كل ما جاءت سقطة جديدة للامين تذكر الجميع ثمانية البرازيل وثمانية المانيا ويا قلب لا تحزن! } جاملوا القناة الخليجية بقولهم إن ركلة الجزاء للفريق الذي ينتمي لبلدهم غير صحيحة ( وياعيني على الحياد). } رئيس لجنة الإحصاء حرص على بث خبر مهاجم فريقه المفضل وتجاهل أخبار زميليه اللذين سبق وأن اختيرا للمهمة ذاتها! } الحكم استفز لاعب الوسط الأجنبي حتى حقق مراده وطرده لكي لايلعب امام فريقه المفضل!