• بين فترة وأخرى يمر على الشرفي المبتعد بإشادات متعددة أملاً أن "يثمر" ذلك عن دعم شخصي له وليس للنادي! • ظهور مخجل للاعب السابق الذي تحدث عن عدم إيفاء الأندية بحقوق اللاعبين ونسى انه تقاضى أكثر من مليون ريال عن مباراة واحدة ثم هرب! • غياب الشجاعة لديه جعلت الشاعر الفاشل يكتب بأسماء مستعارة عبر صحيفته عسى أن يحالفه "التوفيق" و"النجاح" ولكنه كالعادة رسب! • أعلن من حيث لا يدري عن مهنته الأصلية التي ورثها من حيث لا يعلم، لذلك أصبح محل تندر الجميع فيما البعض الآخر فكر أن يزوره في محله لمعرفة أسرار المهنة! • اتحاد اللعبة المختلفة يركز على الإعلام أكثر من التركيز على تحقيق النتائج خصوصا في المشاركات الخارجية والمصيبة أن مشاركته تفضي دائما الى الانسحاب أو الاعتذار دون محاسبة! • مسؤول التحرير غير "الموفق" أصبح يعرف لدى الأوساط القريبين منه ب"أبو تحويله" فهو بارع فقط بتحويل المواضيع وتوزيعها على الأسماء المستعارة الخاصة به! • يسرق المقالات في الليل ولا يتورع في الظهور بالنهار، والمصيبة أنه يشيد بمثل هذه الأقلام ويقول أنهم مطلب للفضائيات التي عرت فكرهم تماما! • مقالة طويلة وعريضة دون معنى الهدف منها أن يبين أن له أصدقاء في الاتحاد المهم "وهكذا يفعل النقص بأصحابه". • سيورط صاحب الأسماء المستعارة المتنوعة نفسه بعد أن وضعها في مواجهة حقيقية مع الصحيفة الكبيرة وظن أنه سيحالفه "التوفيق" في توجهاته! • اتضح فيما بعد أن لدى "كاتب التجميع" خبرة عريضة في محلات البنشر وإصلاح العطل على الطرق السريعة • لم يبن لنا أن كان أصدقاؤه الدوليون يعشقون اللون "الكحلي" أم ألوانا أخرى كالتي تسبب له عدم الرؤية! • رفض الإداري الرد على اتصالات "الابله" وعندما فشل الأخير استعان بصديقه "المعتوه" وذهبا للأول في منزله ولم يصدقا رؤيته فأخذا يقبلان رأسه ويديه ويقدمان له شديد الاعتذار عما حدث عبر البرنامج المباشر! • علاقته بالرئيس لم تمنعه من محاربة الإداري الناجح وذلك بحذف ألقابه عندما يستقبل المواضيع التي تتكلم عنه خوفا ضياع المنصب! • يتكلم عن الأنظمة وطريقة المخاطبات الدولية وهو الذي فشل في ذلك عندما كان قريبا من "الأمين" والسبب تركيزه على خدمة ناديه بأي طرقة كانت! • المقابلة التي تمت بإيعاز من الضيف مرت بعدة محطات الأولى أكد المذيع "العربي" انه سيطرح أسئلة محرجة لذلك اعتذر الأول، قبل أن يقترح البعض على الضيف برنامجا ومذيعا آخر ولكن سفينة الضيف رست على برنامج المذيع المزعج الذي لم يكن بالحسبان فقبل بذلك في سبيل المزيد من الظهور! • ظهر متوترا عبر البرنامج بعد خسارة فريقه المفضل وحاول أن "يشمر" ويلقي باللائمة على أطراف لا علاقة لها بسقوط فريقه المتواصل! • فشلا في التقديم فاستغلا بعض السذج للفت الأنظار إلى البرنامج الذي يعتمد في بثه على جهد غيره!! • هناك توجه من أصحاب القرار لسحب مهمة الإعداد من المعد الذي لا يعرف كيف يختار المحاور المثيرة! • تمسكن حتى تمكن هكذا كان المذيع الذي استغل البرنامج في القناة غير الرياضية ضد الفريق المنافس لفريقه! • الإداري قال مثل هذه النوعية استطيع أن أمر عليهما وان غير قناعاتهما حتى ضد ناديها وإدارته وهما يعرفان السر بدليل أنني جعلته "الابله" يصفق لهدف فريقي في مرمى فريقه! • لم تثمر مطاردة "أبو رياح" لرئيس ناديه عن حصوله على مستحقاته التي لا تزال بذمة الأول الذي حولها على القناة المتوقفة في سبيل التخلص من الأخير. • مخطط "الاستراحة" لم يكتب له النجاح عندما عرف المعني باللعبة واعتذر عن الحضور وارتقى بنفسه عن الاجتماع بالصغار. • يتباهى بعضويته الشرفية وهو الذي لم يساعده ناديه بقيمة العفش الزائد عندما كان على رأس العمل بل انه في كل بطولة عندما كان عضوا للإدارة يستغل ذلك للحصول على إجازة من جهة عمله للسفر مع الفريق خصوصا في فترة الصيف! • رئيس اللجنة ونائبيه انشغلا بمطاردة الإعلام من اجل تلميع الصورة ونسيا المهمة الأساسية لذلك استمر السقوط! • يحاول أن يستغل نفوذه وان يضم الأصدقاء للجان التي يعمل بها محليا وخارجيا! • "أبو تحويلة" إياه يعتقد أن ال"نجاح" سيكون حليفه في عمله وأنه "السلطان" في مطبوعته بينما الدلائل تؤكد أنه آخر من يعلم عن إدارة صحيفته. "صياد"