«البلدية والقروية»: نلاحق «الخلطات السامة» تلقت «الحياة» تعقيباً من إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة الشؤون البلدية والقروية على الخبر المنشور الإثنين 8 تموز (يوليو) 2013 بعنوان: «تحذيرات من خلطات «سامة» في محال العطارة تسبب فقدان الشعر»، وهذا نصه: - «نود أن نشكركم على اهتمامكم وتعاونكم بمختلف القضايا المتعلقة بالخدمات البلدية، كما نود الإفادة بأن هذه الإدارة تلقت خطاب الجهة المختصة بالوزارة المتضمن أن جميع محال العطارة تخضع للتفتيش الدوري من اللجنة الرباعية المشتركة والمكونة من أمانة المنطقة الشرقية ووزارة الصحة وفرع وزارة التجارة والشرطة، كل بحسب الاختصاص المنوط به، في التعامل مع مثل هذه النوعية من المخالفات، وفي حال ضبط أي منتجات مجهولة المصدر وذات تأثيرات طبية يتم حجزها بموجب محضر رسمي من قبل اللجنة وغرسالها لمختبرات هيئة الغذاء والدواء للتحقق من مدى خطورتها، وفي حال التأكد من ذلك يتم اتخاذ الإجراءات النظامية بحقة المنشآت المخالفة تبعاً للوائح والأنظمة. علماً أن الجهاز الرقابي النسائي بالغدارة العامة لصحة البيئة بالأمانة يقوم بالوقوف على مثل هذه المنتجات التي تستخدم في المشاغل ومراكز التجميل النسائية، وإتلاف ما يثبت خطره منها ومحاسبة المخالفين تبعاً لما نورد في لائحة الغرامات والجزاءات البلدية. والأمانة ترحب بأي بلاغات عن وجود مثل هذه الخلطات أو المنتجات لاتخاذ الإجراءات النظامية بالتعاون مع الجهات المعنية في ضبطها ومصادرتها ومعاقبة من يقوم ببيعها وترويجها. و«الأمانة» تأمل أن تتضافر الجهود كافة في توعية المجتمع بمخاطر مثل هذه المنتجات». إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة الشؤون البلدية والقروية استنفرنا «الطاقات» وسوّينا «التلفيات» تلقت «الحياة» تعقيباً من إدارة العلاقات العامة والإعلام في وزارة الشؤون البلدية والقروية على الخبر المنشور الثلثاء 6 آب (أغسطس) 2013 بعنوان: «الباحة: الأمطار تعزل غامد الزناد.. والسكان يعانون نقص الغذاء»، وهذا نصه: - «نود أن نشكركم على اهتمامكم وتعاونكم في مختلف القضايا المتعلقة بالخدمات البلدية، كما نود الإفادة بأن هذه الإدارة تلقت خطاب الجهة المختصة بالوزارة المتضمن أن الأمطار في تلك الفترة هطلت على نطاق واسع من المنطقة بغزارة وعلى إثرها سالت جميع الأودية والشعاب ونتج من ذلك قطع بعض الطرق وإتلاف المصدات التي تم عملها سابقاً لحماية الطريق، وكذلك أسهمت تضاريس المنطقة الجبلية الوعرة في ارتفاع نسبة التلفيات، وقامت البلدية على الفور باستنفار طاقاتها وإمكاناتها كافة لفتح جميع الطرق وتسوية التلفيات وردم بعض المستنقعات الناتجة من هطول الأمطار، وذلك للسماح بعبور سيارات المواطنين، وتم ذلك خلال فترة وجيزة من هطول الأمطار في جميع المراكز الثلاثة بطاط ويبس ونصبة، إضافة إلى طرق قرى وأودية المحافظة مثل وادي رحاضة والهتافرة». إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة الشؤون البلدية والقروية