* لن يفلح الاتحاد إذا تجاوز اللاعبون دورهم خارج المستطيل الأخضر وباتت القرارات في أيديهم. * لن يفلح الاتحاد إذا كان مصير الجهازين الفني والإداري ورئيس النادي معلقا بأقدامهم ومرتبطا بإخلاصهم للشعار الذي يرتدونه. * لن يفلح الاتحاد إذا لم يشعر اللاعبون بمعاناة الجماهير العاشقة للعميد، والتي تمرض لخسارة فريقها وتموت قهرا لحال ناديها. * لن يفلح الاتحاد إذا استمر حرمان جماهير العميد من حضور التدريبات ومساندة اللاعبين ونصحهم. * لن يفلح الاتحاد إذا ظل اللاعبون الشباب والوجوه الصاعدة حبيسي الاحتياط ولم يمنحوا فرصة للمشاركة. * لن يفلح الاتحاد إذا لم تبدأ إدارة الكرة إحلال اللاعبين وإبعاد من ليس له ناقة ولا جمل في منح الفريق روحا شابة جديدة. * لن يفلح الاتحاد إذا واصل أعضاء شرف النادي الانقسام، والبقاء بعيدا عن مشكلات النادي دون تدخل. * لن يفلح الاتحاد إذا كان الدعم مقتصرا على عضو شرف واحد أو اثنين، وفي المقابل لو اجتمع عدد قليل منهم لأصبح العميد أغنى ناد عربي. * لن يفلح الاتحاد إذا لم يكن هناك رئيس لهيئة أعضاء الشرف قوي وصاحب نفوذ «إذا قال فعل وإذا ضرب أوجع». * لن يفلح الاتحاد إذا استمر إعلامه ينظر لمصلحة العميد بعين واحدة ومن خلال زاوية ضيقة. * لن يفلح الاتحاد إذا كانت خدمة العميد من أجل أشخاص ومصالح شخصية وليس من أجل الكيان. * لن يفلح الاتحاد إذا كان رئيس النادي ضعيفا وليس صاحب قرار، أو تاركا الأمور للآخرين بحجة إنه مشغول. وقفة مع المدربين * رحل الأرجنتيني كالديرون بأمر اللاعبين من خلال مخطط «ما يخرش الميه»، وقدم البرتغالي مانويل جوزيه استقالته «مجبر أخاك لا بطل». * أقترح أن تعرض إدارة نادي الاتحاد على اللاعبين ملفات لأسماء المدربين الذين تنوي التعاقد معها، من أجل دراستها وتمحيصها، قبل أن تخسر الإدارة الأموال وتهدر الوقت، ومن ثم لا يأتي المدرب «المسكين» على مزاج اللاعبين. [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 274 مسافة ثم الرسالة