تفاعل عدد من القراء مع مقالي «لماذا لا للمطوفة» ؟ المنشور في هذه الصحيفة (25 شوال 1431ه، ص 16) وأبدوا تعليقات وآراء، أنشرها، وفقا للمادة (26) من السياسة الإعلامية السعودية، التي كفلت حق التعبير عن الرأي. نعيم خياط قال: «أضم صوتي إلى ضرورة التوضيح» يقصد موقف وزارة الحج. * * * المطوفة إيمان حسني قالت: «معاناتنا لا تقتصر على مجلس الإدارة، معاناتنا مع مؤسسات الطوافة أبعد مما تتخيل، وأكبر مما تتصور». * * * د. ليلى قالت: «لا أبالغ إن أشرت إليكم، أن وزارة الحج لا تعلم عن المطوفة، في مؤسسات الطوافة شيئا، وهي مشغولة في أمور أخرى». * * * المطوفة بنت البياري قالت: «ليست كل المؤسسات لا قيمة للمرأة بها، كل مؤسسة حسب رئيسها، إذا كانت تمام يطنش، وإذا كانت العلاقة نص نص، لا يجعل للمرأة المطوفة أي قيمة». * * * جميلة بشناق (ابنة مطوفة) قالت: «الانتخابات في الطريق، ضحكوا علينا الانتخابات الماضية، لكن هذه المرة لا يستطيعون». * * * واحدة رمزت لنفسها ب «الولية المستحية» سألتني: «الآن تعرف» ؟. * * * المطوفة أم تغريد قالت: «أنا مطوفة في مؤسسة جنوب آسيا، كل عام أقدم عن طريق موكلي المحرم، ويحرمونني من المكافأة، حسبي الله عليهم. قولوا لنا ودلونا، نشتكي على من ؟ ». * * * د. ليلى لمفون قالت: «زوجات مسؤولي الوزارة، ورئيس المؤسسة يعملون، أما نحن المطوفات الباقين فليس لنا سند».. * * * واحدة رمزت لنفسها ب «أم أربعة وأربعين» تساءلت: أين المتحدث الرسمي؟ * * * * واحدة رمزت لاسمها ب «المتوكلة» أثنت على مضمون المقال. * * * زهير إبراهيم محمد حسين (ابن مطوف بمؤسسة جنوب آسيا) قال: «هناك العديد من التجاوزات، التي كتب عنها العديد من المطوفين، ومؤسسة حجاج دول جنوب آسيا تحديدا، والمطوفات، بشأن مشاركة المرأة في أنشطة عمل المؤسسات، إلا أنها قوبلت بالرفض من القائمين على المؤسسة، بمباركة ومصادقة تامة من: وزارة الحج على هذا التصرف، الذي لا يمكن وصفه إلا ........ ونؤكد لكم أن هذه المؤسسة، اتخذت من سياسة امتهان حقوق المطوفين، منهجا تسير عليه في المعاملة». [email protected] فاكس: 014543856 للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو 636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 106 مسافة ثم الرسالة