تلقيت عددا من آراء بعض المطوفين وتعليقاتهم، في سياق ما نشر في: صحيفة عكاظ (20 من ذي القعدة 1431ه، ص 13) أنشرها التزاما بالمادة (26) من السياسة الإعلامية السعودية التي نصت على أن «حرية التعبير في وسائل الإعلام السعودية مكفولة، ضمن الأهداف والقيم الإسلامية والوطنية، التي يتوخاها الإعلام السعودي». * * * * «أم تغريد» عبرت عن ارتياحها لطلب المطوفة إيمان حسني محمود محمد حسين، النجدة من الأمير نايف بن عبد العزيز، وقالت: «كم كتبت المطوفات لوزارة الحج، وليس هناك فائدة». * * * * لمياء الجمل قالت: «إن المعاناة التي شرحتها المطوفة إيمان، نعاني منها جميعا، ونتمنى حلها من الأمير نايف». * * * * «ابن مطوفة عمر بكري» أنقل رأيه كما جاء بالنص وبلهجة محلية: «ما يجيبها إلا نايف، أشهد إنو أسد، وابن أسد». * * * * المطوفة أم جميل قالت: «يضحكوا على المسؤولين: لجنة تطوعية، ولجنة خيرية، يعمل فيها زوجاتهم، وأقاربهم، أما بقية المطوفات فيتفرجوا». * * * * «أبو دردير» تساءل: متى تحترم المرأة؟ وكيف تسمح وزارة الحج بهذه الأفعال التي تمسح كرامة المرأة؟ فقط متى؟». * * * * «قرنفل الأصيل» تساءل: ما هي الأعباء الكثيرة، والأعمال المتراكمة لديها (وزارة الحج) التي حالت دون أن تقوم بحل الكثير من مشكلات المطوفين، والمطوفات التي طفت على السطح في الآونة الأخيرة؟. * * * * «السعيد» قال: «أثبتت مؤسسات الطوافة التجريبية فشلها الذريع، والصدى عند حجاج الخارج عندما يعودون إلى بلدانهم.. لماذا لا تفض هذه المؤسسات، وتنشأ شركة سعودية للحج والعمرة، بأموال مساهمين سعوديين فقط، لا يجوز تداول أسهمها إلا للسعوديين فقط، وتطرح للاكتتاب العام، وتحل جميع مؤسسات الطوافة.. وضع هذه المؤسسات، وطريقة أدائها لا يخدم الحاج، ضيف بيت الله».. نشرت هذه الآراء والتعليقات، لعل جهة تفعل، الأمر الملكي ذا الرقم (10245/10) والتاريخ 17 شعبان عام 1427ه الذي نص على «إلزام المؤسسات الحكومية، بالرد على ما ينشر في وسائل الإعلام». [email protected] فاكس: 014543856 للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو 636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 106 مسافة ثم الرسالة