ينظر بعض المتسرعين وأصحاب الرؤية المحدودة نحو الصحافة بالانتهاء والتواري خلف ستار «التقنية» لربطهم اختفاء الوسيلة وهي «الورق» بالصحف، وهذه نظرة خاطئة، فالمهنة قائمة ولا تزال، وقد أثبتت المتغيرات أن الصحف العريقة ذات الاسم الكبير والتي ارتبطت (...)
يدوي في أفق معلنة وأخرى في حيز «الكتمان» تجاهل غير مبرر من بعض القطاعات سواء كانت «وزارات» أو «هيئات» لأسماء كبيرة من أجيال مختلفة خدمت الوطن في مجالات عدة واتجاهات مختلفة كانوا فيها حاضرين ولا يزال صداهم «ساطعاً» في أفق التمكن وحل مكانهم «نفر» من (...)
سعدنا جميعاً بإطلاق القناة الثقافية السعودية الجديدة لنصافح فيها «الثقافة» في اتجاهات الفضاء وسط أمنيات واعدة وأحلام متجددة نتطلع خلالها كمثقفين وكتاب وأدباء أن تلامس «الوجدان» المهني وأن تستشعر «العرفان» الوطني في إنتاج وتصدير المنتج الثقافي إلى كل (...)
اصدر مركز تقدم للبحوث الاجتماعية يوم امس مجلة التراث الثقافي غير المادي والتي تعد أول مجلة سعودية تُعنى بالتراث الثقافي غير المادي، وضم العددُ الأولُ من المجلة مجموعةً من المقالات الطويلة والقصيرة، وبعض التقارير وصفحة بأخبار التراث، تبدأ بتعريفات (...)
القيادة فن ودور وتميز وللتاريخ في هذا الشأن «مواقف» و»دلالات» و»استدلالات» صنعتها أحاديث تحولت حين التفكير إلى «مناهج» وتبلورت وسط الاقتداء إلى «منطلقات».
جاء حديث سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الأسبوع الماضي مع مجلة «ذا اتلانتيك» الأمريكية (...)
استضافت ثلاثية السديري الثلاثاء الماضي الموافق 22 جماد الاخر المستشار الاعلامي الاستاذ ماجد الكناني في لقاء نوعي عن "دور الاعلام في التنمية " وذلك على شرف عميد الثلاثية الامير احمد بن بندر السديري وحضرها العديد من المسؤولين والمثقفين ووجهاء المجتمع (...)
كشف ملتقى تعافي الأول الذي نظمته الجمعية الخيرية للمتعافين من المخدرات والمؤثرات العقلية " ثقافي" أمس الأول الثلاثاء برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، عن وصول حجم التبرعات لمبادرة "نحن معكم" لدعم (...)
نظمت ثلاثية السديري الثلاثاء الماضي الموافق 27 من شهر ربيع الاول لقاء نوعياُ بعنوان "المجلس البلدي والمواطن شركاء في التنمية " قدمه رئيس لجنة تطوير الخدمات البلدية بالمجلس البلدي بالرياض الدكتور فعد بن متعب السبيعي عبر تقنية الزوم *وذلك بقصر الامير (...)
خلّف وراءه «تلاوات» مباركات من أعماق «الأثر».. وأخلف بعده «صلوات» منقولات في آفاق «الأثير»..
استخلف في تلامذته «حب الخيرات» وبين طلابه «عشق الطاعات» تاركاً لهم «منهج» تلاوة القرآن مبقياً بينهم «نهج» علاوة البيان..
بين ثنايا تلاوته تجلت السبع المثاني (...)
بين قطبي التقوى والحسنى بنى صروح الإحسان من لبنات «التجارة» ووسط ميادين «الثراء المالي» أسس أركان «الإثراء الخيري» صانعاً «المآثر» في متون الاقتصاد وجامعاً «الأثر» من مزون السداد.. ليكون الفاعل المرفوع بالهمة والاسم المعلوم الذي شكل جملته الاسمية من (...)
بين استلهام «الدوافع» ومهام «المنافع» أستأثر بفروق فردية سكبها بمداد «العلم» وسبكها بسداد «التعلم» متخذاً من «الشرع» راية للفتوى ومن «الفكر» هوية للجدوى.. ماكثاً في متون «الإفتاء» ثاوياً في شؤون «الاستفتاء» سائراً على درب من الوسطية واضعاً ميزاناً (...)
بين متاعب الصحافة ومشارب الثقافة ووسط ملاعب الرياضة ومصاعب الدراسة صنع اسمه بين أوساط «الكبار» مائلاً نحو فنون التلمذة من عمق التعلم ماثلاً إلى متون الأستاذية في أفق الاحتراف..
نصع «بياض» قلبه في محكات «الاختلاف» وسطع «وميض» قلمه في منصات (...)
بين جد العصامية وود الإنسانية أقام شراع «الخير» مبحرًا في بحور «السخاء»، ووسط مد المهنية وامتداد الوطنية طرق أسماع «العطاء» عابرًا في شعور «الوفاء» بهمة اليقين ومهمة التمكين..
أقام ستار «الخبيئة» بين يمنى «كريمة» أعطت في «ثنايا» الكربات، وحسنى (...)
اغتنم دافعية النفس فجنى «غنائم» التنافس ونال «مغانم»التفوق».. ليقيم في دائرة «العالمية» ملوحاً بروح «الوطنية» في ميادين «الأوائل» مسلحاً ببوح «المهنية» في موازين «الدلائل» مسجلاً اسمه في خانة «العباقرة» مبقياً وسمه في متانة «المفاخرة» كجراح وباحث (...)
بين وفاء «الذات» واستيفاء «المهمات» كتب جملته الاسمية من مبتدأ «المعروف» وخبر «العرفان» موظفاً جمله «الفعلية» باسم فاعل حاضر تقديره «الضمير المتصل» الذي أكمل به رحلة «التجارة»، وبنى به مرحلة «الجدارة».. مولياً قبلة «أحلامه» شطر «الجد»، وموجهاً بوصلة (...)
من حدس «النقاء» هندس «الوفاء» في مخطط «إيماني» وتخطيط «إنساني» استخدم فيه أطوال «الخير» ووظف بداخلة أبعاد «التسخير» نزل نحو قاع «زمزم» الطهر فارتفع إلى قمة «هرم» الفخر.. ليبقى اسمه في «موسوعة» «الذكر» للأفعال القياسية..
أحيا في قلب «التاريخ» مواعيد (...)
بين «أمانة» المؤرخ ومكانة «الأديب»، ووسط براعة «الفيلسوف» وشجاعة «الشاعر» أقام صروح السيرة أمام بصر «الناظرين»، وأنجز طموح المسيرة حول نظر «المتبصرين»..
سكنه التاريخ فكان «الابن البار» لكل تفاصيل التوثيق.. وجذبه «الأدب» فظل «المثقف الوفي» لشتى (...)
عاش في «كنف» الحسنى ومضى في «ركب» الإحسان.. ومكث في «قلب» المعروف.. وظل في «قالب» الوصوف.. تاركاً اسمه في «متون» الذكر ومخلفاً وسمه في «شؤون» الاستذكار..
رسم «خارطة» الفضائل بواقع «الأثر» وأسس «وجاهة» الشمائل بوقع «التأثير» رافعاً راية «الريادة» (...)
إلهي العظيم.. تتجلى أنعمك في آفاق الوضوح وتتعالى نعمائك من أعماق الروح.. فأكرمنا بشكرك وأعنا على ذكرك.. حتى نكون من الشاكرين الذاكرين الحامدين لك الناكرين لخفايا النكران والمهللين بعطايا العرفان أمام جلالك وتحت ظلالك.
تحيط بنا الغفلة فمن يزيح هذا (...)
تمتلىء معارض الكتاب الخليجية والعربية سنوياً بمئات الإصدارات والمؤلفات الأدبية والثقافية في فنون القصة والشعر والرواية والنقد والتحليل والعلوم وشتى صنوف المعارف.. في ظل تباين في العرض والطلب.. ووسط فروقات في الإقبال ومفارقات في التقبل..
ثمة تداعيات (...)
ابن بار في موازين الوطنية.. واسم سار في ميادين المهنية.. ومثقف في مضامين النخبوية.. لاح بريقه في سماء «الأدب» ولوح ببارقة «الحلول» من «مرتفعات» المسؤولية.. ماكثاً في «مستويات» المواطنة.. بقيمة التواضع وقمة التهذيب.. متخذاً القلم الأحمر لرسم الخطوط (...)
درس في مدرسة الملك سلمان الفكرية والمعرفية والإنسانية تلميذاً نجيباً ووطنياً باراً.. فاستقى منه عمق الحكمة وانتهل منه حكمة التدبير، فقد كان داعمه وملهمه وموجّهه، وممكّنه من المساهمة في تخطيط وتنمية مدينة الرياض وفق رؤية ومنهج ومنهجية أميرها سلمان بن (...)