- قيل قديما لا تأمن السيل واصبح لا تأمن الصدارة ...
- هذا المدخل الخجول للحديث عن صدارة جادت بمن لا يرغبها أو يستحقها...
- قبل انتهاء الربع الثالث من دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين كانت الأمور محسومة لأزرق العاصمة باعتراف المنافس من جمهور (...)
قبل سنوات مضت كان الحديث عن المنتخب لا يخلو من وصفات علاج لحل ما أصاب كاهله من صدمات وانحدار بمعدل النتائج، آنذاك كانت إدارات المنتخب المتعاقبة تذهب إلى تجديد الدماء ومنح الفرصة لكل من تراه مناسباً حتى وإن برز في مباراة محلية واحدة. كان أغلب (...)
يعيش النصراويون حالة متضادة بين تعثر منافسهم اللدود رياضياً واقترابهم من حمى «الصدارة»، والخسائر المتتالية في المحفل الآسيوي.
قلتها سابقاً وأعيدها إن الخطر ليس على النصر وحده بل يعم الجميع ممن تهافت على اللاعب الأجنبي وتناسى أهمية العنصر المحلي، (...)
لا يختلف اثنان على أن النصر من أشرس الأندية وأصلبها فنياً، ولم يُقدر له أن يبتعد عن الصدارة إلا بسبب بعض القرارات الداخلية.. قوة النصر تكمن في نوعية محترفيه الأجانب الذين يشكلون القوة الضاربة بدون منافسة تذكر من اللاعب المحلي.. هذا التقييم ينطبق على (...)
- حدث ما توقعنا وغادر الفواز قصي المشهد الرياضي دون بصمة واضحة أو منجز يجير له ولفترته «الغريبة».
- ولكي أكون أكثر إنصافا مع الأخ قصي، فما واجهه من ضغوطات جماهيرية وإعلامية مكثفة لن يستطيع هو أو غيره المرور منها بنجاح إلى بر الأمان.
- لدينا «سلطة» (...)
- عندما «قدح» سعود السويلم رئيس النصر ورفض علانية ما يحدث لفريقه كما يراه ظلماً أيقنت أن «اتحاد قصي» لن يذهب بعيدا إن لم يتعامل مع الأحداث بحكمة وهدوء.
- أتفهم ما قاله رئيس النصر والرسالة التي سعى لإيصالها للجميع بمن فيهم الرؤساء الآخرون، «إنكم (...)
- انتصف دورينا وما زالت العقلية التي تُدار بها الأندية هي ذاتها لم تتطور ولم تتعلم، بل تكرر ذاتها حتى لو تغير من يدير دفتها.
- الوعود والتباشير الموسمية تتلاشى مع مرور الأيام وانكشاف واقع إدارة المشروع الرياضي.
- ما إن يكتشف الجمهور زيف وعود النجاح (...)
فريق كرة القدم مهما بلغ مدى قوته وعنفوانه في الموسم عليه أن يمر بمرحلة يصاب بحالة وهن مؤقت خصوصا في الشطر الثاني من الموسم.
* ما حدث في الهلال كان أمراً متوقعاً ولكن ليس بهذا الانكسار الفني المستغرب على فريق عشق الصدارة.
o الهلال وقع بأخطاء تحدث (...)
الدوري السعودي منذ أن بدأت أحمل جدول مباريات الدوري في محفظتي وأترقب ليلة كل مباراة تهمني وألعب لعبة التوقعات.. التي تذهب دائماً لمصلحة فريقي..
* لم يقف شغفي الرياضي عند هذا الحد بل تجاوز إلى أن أصبح ظهر كل خميس موعداً ثابتاً للبرنامج الرياضي على (...)
* «أقالوا دياز».. بهذه العبارة قاطع أحد الأصدقاء الحديث ليعلن عن فرحة جديدة بالنسبة له، لا أستغرب فرحته وهو حق مشروع له ولكن قرار الإقالة غريب بكل تفاصيله.
o الوسط الرياضي انتظر خبر إقالة المدرب الأوكراني سيرغي ربيروف من تدريب الأهلي لا دياز (...)
* عندما ترى الأندية وأحوالها تتعجب من صبرها على ما ابتليت به من ديون تكسر ظهر أكبر شركات العالم بل واستمرارها في النهج ذاته واتخاذها من النفق المظلم سبيلاً في تسيير أعمالها.
* ما حدث في الماضي كان تكريسا لمفهوم "الداعم" ولا غيره في شحن رصيد النادي (...)
أتفهم تلك الحال الانفعالية التي اعترت المشجع الشبابي بعد مغادرة مدربه إلى منافسه بعد ساعات قليلة من حسم أمره في حي الصحافة.
ومهما حاولت تبرير ما حدث إلا أنها ردة فعل طبيعية منهم وهم في النهاية لا يطيقون صبراً على ما يعتقدونه مساساً لكرامة وقيم (...)
انتهت مواجهة "الكلاسيكو" الأجمل في الدوري السعودي.. انتهت حيث ما انتهت ولم تنته كما كان من المفترض أن تنتهي.
مبروك للأهلي انتصر ودون التاريخ انتصاره بشق الأنفس و"القانون" الرياضي..
لست ممن يهرول باحثاً عن "شماعات" التحكيم وغيره.. بل الحقيقة التي لا (...)
كان المنصب الرياضي قديماً لا يغالب صاحبه عليه إطلاقا.. كان أشبه بالمنصب الشرفي الذي لا تكون فيه الكفاءة معياراً للبقاء أو المغادرة.
كم من اسم حُفر بذاكرتنا الرياضية القريبة والبعيدة ولا نعلم عن مهامهم المتعددة سوى أنهم مرجع لكل قضية رياضية تطرح في (...)
اليابان تلك الدولة الصناعية التي لم تكن تعير الرياضة ذلك الاهتمام في الثمانينات الميلادية، وكانت من أفضل محطات سلاطين القارة في تلك الحقبة.
لم يدم ذلك المشهد طويلاً وتحولت من ذلك الحمل الوديع إلى وحش يفتك بمن يحاول أن يجاريه.
لم يكن التحول الياباني (...)
عندما انطلقت ثورة الاتصالات هبت الأندية للتسجيل وحجز رقم اشتراك كي يصل المشجع لكافة أخبار النادي بمقابل.
كانت الرسالة اليومية موعداً منتظراً لكل المهتمين بأخبار النادي حتى أتى التويتر تحديداً ليحل مكان الجوال وتتناقص أهمية الرسائل الإخبارية.
هي سنة (...)
قبل أعوام مضت وتحديداً في موسم 2012 أطلقت صحيفة "مندثرة" اتهاماً لرئيس نادي الشباب بدفع 30 ألف ريال للاعبي أحد الأندية ليوقف الأهلي عن ملاحقة فريقه،
تلك الكذبة لم تنطل على العقلاء إذ كانت تلك الصحيفة موجهة لدعم معشوقها ومحاربة منافسها.
وللأمانة (...)
كعادته يستحوذ على المشهد الإعلامي ويخرج بتلقائيته ليقول للجميع .. "أسألوا ما شئتم فلكل سؤال جواب".
كان هناك أسئلة لم ترتق للحدث ولصاحبه وهناك من أعد للسؤال جيداً حتى رُفع له العقال على جرأته وذكائه.
مما قاله رئيس هيئة الرياضة لا يمكن تفسيره إلا أنه (...)
لك أن تتخيل عزيزي القارئ أن تقوم المؤسسة الرياضية بدعم ناديك وسد حاجاته وفك الارتباط بالأشخاص ليصل إلى التعقل في إدارته.
الاتحاد هذا الكيان الكبير.. كاد أن يلفظ أنفاسه الأخيرة بعد أن التفت على رقبته مشنقة الديون لولا الله ثم تدخل هيئة الرياضة، ولم (...)
غادر الأمير فيصل بن تركي المشهد الرياضي بعد أن استطاع كتابة آخر فصول سنوات العجاف للنادي العاصمي.
من المنطق ذكر محاسن الرجل حتى لو اختلفت معه في الأسلوب الإداري وظهوره الإعلامي.
مما لا يخفى أنه اتخذ أسلوبا يصل به الى مبتغى المشجع النصراوي بأقصر (...)
"ادعم ناديك" فكرة نجحت بتحويل المشجع البسيط إلى عضو شرف داعم وله قيمته ورقمه الذي يضاهي به الغير.
القيمة الحقيقية لمشاركة المشجع البسيط في الدعم المادي ليست فيما يقدم ولكنه في نقل النادي من مجرد كيان يقوم على هبات أعضاء الشرف إلى تدخل المشجع البسيط (...)
عندما سئلت عن المشاركة السعودية في "خليجي الكويت" لم أكن متفائلاً بقدر ما كنت متطلعاً لمعرفة نتيجة شجاعة المؤسسة الرياضية.
أكثر المتفائلين لم يكن ليصدق أن حصاد "الأخضر" أربع من ست نقاط متجاوزاً المستضيف بالنقاط الثلاثة ومتعادلاً مع الإمارات بكامل (...)
انتصر رديف المنتخب السعودي الأول لكرة القدم وتجاوز المضيف وزعيم بطولات الخليج وحدث ما كان متوقعاً، الطموح تفوق على الأرض والجمهور.
أحداث مباراة السعودية مع الشقيقة الكويت كان "سيناريو" متوقعا، فكل لاعب سعودي قاتل ليثبت أنه يستحق جواز العبور إلى (...)
بعد طول انتظار عاد «الليث» الشبابي إلى جادة الصواب وإلى ما اعتاد وعودنا عليه من جمع النقاط والانتصار.
يعتقد البعض أن الشباب انهار رسمياً ولم يتبقَ سوى دفن جثمان سمعته في يوم شارف على بدايته.
اعتقاد له ما يبرره ولكن من الصعوبة حدوثه لكن الأصعب هو (...)
الانفلات الانضباطي في ملاعبنا غدا أثراً بعد عين ولم يعد له حيز يتسع له.
نعم إنه عهد الانقلاب على التساهل وتمرير الأخطاء لأي اعتبار كان.
في السابق، كانت أرضية ملعب في مباراة تكاد لا تُرى من مساهمات الجمهور لتغطيتها بعلب المياه.
وتتفاجأ أن لا حراك ولا (...)