يحتفل العالم اليوم، باليوم العالمي لهشاشة العظام، الذي يوافق العشرين من شهر أكتوبر، وأوضح اختصاصي جراحة العظام في مستشفى الروضة بالدمام د. مخلص شفيق ناعوم، أن قلة الحركة وعدم التعرض للشمس، سببان رئيسان للإصابة بهشاشة العظام في المملكة، وهو مرض يصيب (...)
أكدت استشارية الجلدية في مستشفى القطيف المركزي نجاة النزر أن بشرة المنقبات السعوديات هي الأجمل بين بشرات النساء، فهي تتمتع بالصفاء والنقاء والنعومة، لأن النقاب وغطاء الوجه يحمي من أشعة الشمس ويقلل من أضرارها، وأضافت أن من مخاطر التعرض للشمس الإصابة (...)
كشف استشاري جراحة الصدر والأوعية الدموية البروفسور ماجد العوامي، أن سرطان الثدي يصيب الفتيات العازبات أكثر من المتزوجات، وقد ترسخ في أذهان الناس أن المرض يصيب المسنات أكثر من الصغيرات، وهذا خطأ، مشيراً إلى أن أصغر حالة صادفته خلال مسيرته الطبية كانت (...)
القطيف – خاتون الفرج
عشِق الشعر والخطابة وعمل مدرساً للمكفوفين
وُلد علي عبدالكريم الفرج «73 عاماً» مبصراً، وكُف بصره وهو في الثالثة من عمره إثر إصابته بمرض «الجدري».
يقول بعد تنهيدة «لا تُنال الفوائد الجميلة إلا بارتكاب الشدائد الوبيلة، فقد فقدت (...)
أنا لا حول لي ولا قوة، أنا ما عندي أحد.. إنه الأب الذي صبت فيه الأيام كل همومها، وصب فيه الدهر كل أوجاعه، إنه الأب الذي أنجب ثلاثة عشر ابنا وتسع فتيات.. يقله سائق مع ابنة، لا حول لها ولا قوة، إنه الكفيف الذي لا يبصر، والذي عمل مدرسا ومحامياً (...)
في السابعة بدأتْ بيوميات بسيطة ك «ضربتني أمي ،و بكيت جاء لي كرم، و لعبنا بعدين رحنا لفطوم و آسيا لعبنا كثيرا» حتى جمعتْ كثيرا من الدفاتر و امتلأت الخزائن ، ربّى فيها الألم ما يجعل قلمها يزهر في ربيع خريفها و حلُمت ، نعم حلمت بهُدنة ، وآن الأوان أن (...)
اليوم غنّت الأماني و سعُدت بولادة أجمل حُلم..
اليوم اكتمل نِصاب الحُلم، نِصاب المائتين، عند المائة كانت الفرحة عظيمة، وعند المائتين هي أعظم، لأنّنا دوماً على موعد مع الإبداع و التفرّد.هيَ.. حديثة عهد، نعم.. لكنها ناضجة، ناضجة حد الرغبة في التهامها (...)
خاتون الفرج - السعودية
تصوير: أثير السادة
ثمّة صِراع يقتل كبريائي ويجعلني على شفا جرف، ثمّة ألم ينفذ حتّى أوردتي ويزهر فيها بِخشوع، ثمّة سكينة لا تُشبه أي يقين وصبر يأبى الحياة، ثمّة جرح لا يقوى على الصمود، ثمّة آهة لا تستكين وحيرة لو (...)
غير مُجدٍ أبدًا أن تضع يدكَ على جرحك، وتُحاول إيقاف نزفه، بحروف واهية، لن يقرأها أو يتقبلها أحد! لأنها ستبعث (القرف) في نفوس الكثيرين، لا لشيء، إلا لأنّك سيئ، سيئ وجدًا، يحدث أن تتعثر في كل بداية، وقلّما تكون قويًا، وإن كان، ففي نظرهم هم لا في نظرك، (...)
مؤخرًا، صرت أضجر حين أُمسك بالقلم، وأنظر إلى بياض الورق أمامي، وأنا التي ما فتئت عن عادة الكتابة بالقلم الرصاص في دفاتر من نوع خاص، أُجاهد للحصول عليها. وبينما أنا في صِراع مع أصابعي، عفوًا أعني «قلمي العصري»، تكرر سؤال في عقلي: هل نحن بِحاجة إلى (...)
ماذا لو أحببتك بِهدوء؟!
دون أن يُحدث حُبّكَ في داخلي أي جلبة، أو هزّة، ماذا لو رتبنا دواخلنا وطردنا كُل شعث يسكنها؟ وماذا لو علمنا الأيام كيف تنصفنا؟ ماذا لو منحناها فرصة أن تنصفنا هي الأخرى؟ وماذا لو علّمك الليل هذا شكل البرد الذي يقصف عظامي؟، (...)
صديقتي: أنا أختنق فِي ظِل الكِتابة إليك، وكأنني ما كتبتُ لكِ يوماً أو سطرّت أحرفي، وتظلمني الأحرف، تظلمني كثيراً، هل علِمتِ بِموتكِ لتتفقي والزمن عليّ؟ أخبريني كيف أمكنتكِ الذاكرة؟
كيف لم تنسيني وأنتِ التي تحترق وجعاً وتنزف ألماً وتتوه عُمياً؟ كيف (...)
الأستاذ ياسر حارب: قرأت مقالك المُعنون ب»اليوم الأول» وكنتُ قد مررت قبلها بمقال «الأشياء التي تعبرنا» ولأكُن صادِقة معك شدني العنوان كثيراً، فهو يُشبه ما سبق وطرحتهُ في إحدى الأراضي الأدبية، وحتّى أكُون صادقة أكثر لم أقرأ إلا بدايته فقط، قرأت اسمك (...)