يبقى رحيل الكرام والأخيار من الناس لوعة في قلوب الأحبة، وعند الرحيل تتداعى الذكريات والمواقف التي تعرفها عن ذلك الشخص الذي يؤلمك كثيراً رحيله، مع إيماننا بأن لكل نفس لحظة أخيرة لا مناص منها فتلك سنة الله في خلقه. والكلمة التي يَتوجب على شخصي الوفاء (...)