الصحف السعودية الصادرة صباح اليوم "الإثنين"

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 02 صفر 1436 ه الموافق 24 نوفمبر 2014 م بالعناوين الرئيسية التالية..
- ولي العهد يستقبل نائب رئيس الوزراء الصربي.
- «الوزاري الخليجي» يفتح في الدوحة غداً.. ملفات «القمة 35».
- هيئة الإغاثة تثمن تصريح خادم الحرمين الشريفين حول توحيد الصف العربي.
- أحمد بن عبدالعزيز يرعى انطلاق المؤتمر الدولي الثاني للزهايمر بالرياض.. اليوم.
- بحضور رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار.. أمير الرياض يفتتح ملتقى مشروع الملك عبدالله للتراث الحضاري للمملكة.
- أمير الرياض يرعى حفل احتفال مدينة الملك فهد الطبية بمرور 10 سنوات على تشغيلها.. مساء الثلاثاء.
- الأمير مشعل بن عبدالله يؤسس لمشاريع ثقافية في سوق عكاظ وإعلان الفائزين.. اليوم.
- أمير جازان يفتتح مقر قوة الطوارئ ومبنى انطلاق دوريات أمن الطرق.
- أمير جازان يلتقي وفداً من المجلس الأعلى للقضاء ووزارة العدل.
- أمير حائل: نحرص على التطوير والعمل نحو كل ما يعود بالفائدة على الوطن والمواطن.
- محافظ جدة يوجه الجهات الحكومية بالالتزام بإعادة إصلاح مشاريع الخدمات.
- وزير الحج: منظومة العمل المتكاملة تحصد نجاحات مواسم الحج.
- العدل: صلاحيات واسعة لمديري الفروع للمزيد من الإسناد القضائي والتوثيقي.
- السجن ل76 تكفيرياً بين 10 أشهر و20 عاماً دينوا بالسفر لمواطن الصراع وتمويل الإرهاب.
- انطلق صباح أمس في منطقة تبوك .. تمرين نمر3 يجمع قوات مشتركة سعودية من الدفاع والداخلية وقوات مشتركة فرنسية.
- المدينة المنورة تحتضن اللقاء الرابع ل«الحوار الوطني».. الخميس.
- الشيخ المطلق: لقاءات «الحوار الوطني» خرجت بحصيلة من الأفكار والرؤى لمواجهة التطرف.
- ملتقى التراث العمراني الرابع يستعد لوضع «المواقع السعودية» على «القائمة العالمية».
- «الشؤون الاجتماعية» تفعِّل يوم الطفل العالمي بمشاركة الأيتام والمعوقين.
- مؤتمر دولي يؤصل الحجامة الصحيحة ويحاصر الادعاءات بمشاركة 300 خبير وأكاديمي ومختص ل 10 دول.
- الرياض تستضيف اجتماع الهيئة التنفيذية لمجلس وزراء الصحة الخليجي.
- محلب التقى وفداً سعودياً بحضور سفير المملكة لدى القاهرة.
- رئيس وزراء مصر: سنظل نتذكر وقفة خادم الحرمين ومساندته لنا.
- إرهابيون يهود يحرقون منزلاً في ريف رام الله ويعتدون على مقدسية مسنة.
- شرطة الاحتلال توقف موكب رئيس حكومة السلطة في رام الله.
- مشروع قانون إسرائيلي يعزز الطابع العنصري لدولة الاحتلال.
- السيسي يقترح إرسال قوات مصرية إلى فلسطين بعد قيام «الدولة».
- الأمن المغربي يعتقل شباناً بايعوا «البغدادي» في مقطع مرئي.
- البنتاغون يستعد لتسليح العشائر في العراق.
- مجلس النواب الليبي يعيد حفتر والجروشي للخدمة.
- طهران تستبعد التوصل لاتفاق نووي.
- مقتل 45 شخصا خلال مبارة للكرة الطائرة في أفغانستان.
- الشرطة البريطانية تعلن إحباط 4 أو 5 مؤامرات إرهابية.
- بوتين: العقوبات الأجنبية توحد المجتمع الروسي.
- خفر سواحل إيطاليا ينقذ أكثر من 600 مهاجر خلال يومين.
واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
اليوم
------
ورأت صحيفة "اليوم"، أن دعوة خادم الحرمين الشريفين لاتفاق المصالحة الخليجية، بدأت تجني ثمارها، إذ أعلن الأمين العام لمجلس التعاون أن المجلس الوزاري الخليجي سوف يعقد اجتماعًا في الدوحة غدًا؛ للتحضير للقمة ال 35 في قطر.
وقالت: هكذا بدأت قاطرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية تسير في طريقها الصحيح، وأن نجعل الخلافات الماضية خلف ظهورنا، وأن نتطلع إلى أمل خليجي جديد وتتفرغ دول مجلس التعاون لمواجهة التحديات التي تستهدفها جميعاً، بيد واحدة وجبهة واحدة وروح وطنية واحدة.
ونبهت الصحيفة، من أن النيران تشتعل على مقربة من حدود الخليج، ومثيرو الفتن يرسمون خططهم لإشعال المنطقة، ويستمرون في أعمالهم غير المباركة، ويخترعون كل يوم ما يبثون به الفتن في ربوع الخليج؛ لإشغال الدول والقادة وحتى مواطني دول مجلس التعاون بالمؤامرات والدسائس.
وأشارت إلى دول الخليج أن تنتهج الخليجية موقفاً موحداً قوياً بشأن الأوضاع في اليمن، وأن تبدأ أيضاً مرحلة جديدة من الدعم للثورة السورية، من شأنها إرغام جيوش الاحتلال الإيراني على مغادرة بلاد الشام، وأن ينصاع نظام بشار الأسد للحلول السلمية.
الوطن
-------
من جانبها، شددت صحيفة "الوطن"، على أن الخطوة التي أقدمت عليها وزارة الداخلية في الاقتراح ومن ثم الإشراف والإدارة لفريق حكومي يصوغ تشريعات لحماية خصوصية بيانات الأفراد التي جاءت بمبادرة من المغفور له بإذن الله الأمير نايف بن عبدالعزيز.. لم تكن ضرباً من الترف، وإنما حاجة ماسة في زمن أصبح فيه ظهر الإنسانية مكشوفاً أمام محترفي التطفل واختراق البيانات الشخصية والأحوال الخاصة، الأمر الذي يجعل من وجود نظام خاص بحماية الخصوصية مطلبا شعبيا قبل أن يكون توجهاً رسمياً.
وقالت: إن السلطات في المملكة، ومن منطلق تنامي المخاطر الناشئة عن استخدام بيانات الأفراد، إن كان بهدف الاستخدام غير المشروع أو التلاعب أو استغلالها لأية أهداف أخرى، رأت أهمية سن تشريعات تحفظ للأفراد خصوصية بياناتهم، مما يعظم شعور المجتمع بأن ما هو موجود من معلومات عن أفراده إن كان بشكله الإلكتروني أو الورقي في مأمن من أية عمليات استغلال، وأن أية استخدامات خاطئة من شأنها تعريض صاحبها للمساءلة وإيقاع العقوبات اللازمة.
وبينت الصحيفة، أن المبادرة جاءت بصياغة تشريعات ضابطة ليطمئن الفرد على سرية بياناته، ولتحذر في المقابل الجهات التي تحاول أن تنتهك خصوصية الفرد وحياته الشخصية.
المدينة
---------
فيما، نوهت صحيفة "المدينة"، بانتخابات مملكة البحرين النيابية التي عقدت السبت وبدأت نتائجها تظهر تباعًا منذ يوم أمس، وما اكتسبته من أهمية كبيرة، ليست فقط لأنها أول انتخابات في هذا البلد الخليجي الشقيق منذ ما يزيد عن ربع قرن وذلك بهدف توفير تمثيل أفضل لأطياف المجتمع البحريني بما يعكس تغيير الوضع العمراني والسكاني ، وإنما أيضاً لأنها أتت في ظل مشروع شامل للإصلاح تبنّاه جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة.
واعتبرت أن الانتخابات، علامة بارزة في المسيرة الديمقراطية في البحرين وانعكاسًا لنطاق المشروع الإصلاحي الذي يعدّ أحد المستجدات البارزة في البلاد، مشيرة إلى أن الدعوة لمقاطعة الانتخابات من قبل الفئة المخرّبة التي تدين بولائها لملالي إيران لا تمثل سوى بعض مظاهر التّحريض ، ذلك أن تلك الدعوة اقترنت، بحملات ترهيب مارستها جمعيات دينية وطائفية للحيلولة دون وصول الناخبين - سنة وشيعة - إلى صناديق الاقتراع، لكن تلك الدعوة باءت بالفشل ، حيث بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات البلدية 53.7 بالمئة، ونسبة المشاركة في الانتخابات البرلمانية 51.5 %، بل أنه تقرر تمديد التصويت لمدة ساعتين إضافيتين لزيادة الإقبال من قبل الناخبين.
عكاظ
-------
وذهبت صحيفة "عكاظ"، إلى انتخابات الرئاسة في تونس، مبرزة أن تونس دخلت باتجاه مرحلة جديدة للاستقرار والأمن والسلام، بعد سنوات من الأحداث التي شهدتها، والتي عطلت مسيرة التنمية، وهو الأمر الذي أثقل كاهل المجتمع التونسي وأدى إلى تأخر التنمية في هذا البلد.
وقالت: التونسيين يعيشون حالياً مرحلة التفاؤل بعد نجاح انعقاد الانتخابات البرلمانية، والدخول في أول انتخابات رئاسية تعددية تجرى منذ إقرار دستور جديد للبلاد، في خطوة ستقود تونس صوب إنجاز عملية انتقال سياسي رئاسي سيستمر لمدة أربع سنوات.
ووصفت الانتخابات، بأنها خطوة ستعطي الفرصة للتونسيين بحرية لاختيار رئيس دولة جديد؛ لتنطلق تونس عقب ذلك نحو توطيد علاقات الأخوة والتعاون القائمة مع جميع الدول العربية، وفتح آفاق واعدة للدفع بالمسيرة التنموية التونسية للأمام، وتعزيز التعاون مع الدول العربية حيال مكافحة الإرهاب والتطرف ونبذ العنف وتكريس قيم التسامح والوسطية.. لكي تحيا تونس تحت الاستقرار والأمن.
الرياض
--------
وعن إيران، قالت صحيفة "الرياض": في زمن الشاه كانت إيران صديقاً للغرب يصل إلى حد التحالف ضد السوفييت، وقد نصَّبوه شرطياً على الخليج العربي، لكنه تمرد على تلك العلاقة بأن ظهرت صورة ملك الملوك المتوج بتواريخ آبائه وأجداده غير مدرك أن التاريخ قالب ثلج يذوب بدرجات حرارة منخفضة، ولذلك سقط بفعل شريط (الكاسيت) وخرج ذليلاً يبحث عن علاج لمرض السرطان، ثم من يؤويه.
وأشارت إلى أن الملالي لديهم فتوى إن لم تكن سرية فهي متداولة، بأن إيران النووية قضية عزة قومية تعيدها إلى نادي القوى العظمى، وهذا الوهم لم يعط للسوفييت رغم كل إمكانات القوة العظمى البقاء، ولا أدى أن تكون كوريا الشمالية أو باكستان منافستين لكوريا الجنوبية أو الهند من حيث الاستقرار والتعايش الداخلي والصعود بالتنمية إلى مسارها الطبيعي، وإيران مهيأة أن تكون دولة وليست ثورة دائمة تدخل في عقيدتها تصدير هذه الثورة لبناء امبراطورية الوهم على أراضي دول ليس بينها روابط إلا الطائفية.
ونبهت الصحيفة، من أن المحاذير كثيرة، والخديعة واردة في انقلاب السياسات والمصالح، وإيران لا تصنّف عدواً للغرب أو تهدد أمن إسرائيل لأن الجميع يجلس وينام في غرفة واحدة، وعلينا أن نفهم أن مصالحنا وأمننا ومستقبلنا ستكون بغير يدنا إذا ما تمت الصفقات خارج إرادتنا ودورنا بمن منحناهم صداقتنا وسيبادلوننا بغيرها.
الشرق
---------
وتساءلت صحيفة "الشرق": من يحاكي مَنْ؟ هل «داعش» يحاكي إسرائيل؟ أم أن إسرائيل تحاكي إيران وتركيا دولة الإخوان المسلمين؟.
وأشارت إلى إنه مشروع الدولة الدينية في الشرق الأوسط، الذي تسعى له هذه القوى الدينية الثلاث، وهو المشروع الذي سيقوض الحدود الوطنية، وربما إن تحقق سيعيد رسم الخارطة السياسية للمنطقة.
وأوضحت أن إيران فتحت الباب على مصراعيه عبر قيام دولتها الدينية، وكذلك التنظيم الدولي للإخوان المسلمين وإسرائيل جميعهم أسسوا لمشاريع الدولة الدينية.
ورأت أن موافقة حكومة نتانياهو على مشروع قرار، باعتبار إسرائيل «دولة يهودية»، خطوة سترسم ملامح جديدة لإسرائيل، وستشكل عبئاً إضافياً على القضية الفلسطينة وحل الصراع العربي الإسرائيلي، وبنفس الوقت تؤكد على أن مشروع الدولة الدينية في المنطقة بات أمراً واقعاً للأيديولوجيات الدينية الثلاث (إيران، والإخوان، وإسرائيل) وتفتح صراعاً مفتوحاً دشنته إيران وعملاؤها وألهبه تنظيم «داعش»، فيما إسرائيل تضع اللمسات القانونية على نظامها الجديد.