من حق «إدارة» الاتحاد أن تتظلم ! وترفع شكاوى! ضد لاعبيها ووكلاء الأعمال ! لكن الخطابات «المسربة» بالشكوى ضد لجنة الاحتراف وأمانة الاتحاد للرئيس العام لرعاية الشباب تدل على تخبط ! «إن ثبتت» تلك الشكاوى ! «جهل» الإدارة جعلها «تتخبط» ! مال لجنة الاحتراف وأمانة الاتحاد بالرئاسة العامة ! مرجعية اللجنة والأمانة مجلس إدارة الاتحاد ! ومرجعية مجلس إدارة الاتحاد «جمعيته العمومية» فقط ! الشكوى كانت حلقة ضمن سلسلة «افتعال» الأزمات ومن ثم «تصديرها»! أزمات مع أعضاء الشرف! أزمات مع الجمهور! أزمات مع اللاعبين! أزمات مع وكلاء الأعمال! أزمات مع الإعلام! أزمات مع اتحاد الكرة! أزمات في التعاقدات! هذه الإداراة لا تعرف في رأيي إلا «افتعال» الأزمات ومن ثم «تصديرها»! بداية من القبول بإدارة «ظل» تتحرك! سميتها مجموعة «الظلام» ! لم يبق منها أحد ! مروراً بالتعاقد مع سوزا ! ثم هروبه كحالة تسجل للمرة الأولى في ملاعبنا السعودية «آسيوياً» ! ومن ثم التعاقد مع الفريدي رغم أزمة ال 51 مليون الشهيرة ! ثم «طرد» قائد الاتحاد محمد نور ! ثم التفريط في هزازي «بتراب» الفلوس! أمثلة تمثل «غيض من فيض» ! تحرك الإدارة صوب الرئاسة «فشل»! لأن الرئيس العام أصلاً صرح بنفسه «أنه لم ولن يتدخل في شؤون اتحاد منتخب»! سألوا الفشّار كيف هو حال الإدارة ! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (محترقة ) !